طهران تحذر من الرد.. ونتنياهو يمنع وزراءه من مهاجمة إيران إعلامياً
عقد مجلس الحرب الإسرائيلي اليوم (الأحد) جلسة لبحث خيارات الرد الإسرائيلي على إيران. ووفقاً لوسائل إعلام إسرائيلية أوضحت أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أوعز للوزراء في حكومته بعدم الإدلاء بتصريحات أو إجراء مقابلات صحفية بشأن إيران.
ونقلت شبكة «سي إن إن» الأمريكية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن إسرائيل سترد على الهجوم الإيراني، موضحة أن المسؤول أكد أن نطاق الرد لم يتحدد بعد.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن إسرائيل عاشت واحدة من أكثر الليالي دراماتيكية، مبيناً أنه «بفضل الاستعدادات المستمرة حققنا نتائج رائعة».
وأضاف: «إسرائيل لديها فرصة لتشكيل تحالف إستراتيجي ضد إيران بعد الهجوم»، فيما أكد الوزير بمجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس أن إسرائيل ستبني تحالفاً إقليمياً في مواجهة التهديد الإيراني.
وأفادت تقارير أذاعتها شبكة «سي إن إن» وصحيفة وول ستريت جورنال اليوم بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي رداً على هجمات إيران.
بالمقابل، حذر القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي اليوم تل أبيب من الرد على الهجوم الإيراني، مستعرضاً تفاصيل عن الهجوم الذي جاء رداً على مهاجمة القنصلية الإيرانية في دمشق ما أسفر عن مقتل قيادات وعدد من المستشارين.
ونقلت شبكة «سي إن إن» الأمريكية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن إسرائيل سترد على الهجوم الإيراني، موضحة أن المسؤول أكد أن نطاق الرد لم يتحدد بعد.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن إسرائيل عاشت واحدة من أكثر الليالي دراماتيكية، مبيناً أنه «بفضل الاستعدادات المستمرة حققنا نتائج رائعة».
وأضاف: «إسرائيل لديها فرصة لتشكيل تحالف إستراتيجي ضد إيران بعد الهجوم»، فيما أكد الوزير بمجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس أن إسرائيل ستبني تحالفاً إقليمياً في مواجهة التهديد الإيراني.
وأفادت تقارير أذاعتها شبكة «سي إن إن» وصحيفة وول ستريت جورنال اليوم بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الولايات المتحدة لن تشارك في أي هجوم إسرائيلي رداً على هجمات إيران.
بالمقابل، حذر القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي اليوم تل أبيب من الرد على الهجوم الإيراني، مستعرضاً تفاصيل عن الهجوم الذي جاء رداً على مهاجمة القنصلية الإيرانية في دمشق ما أسفر عن مقتل قيادات وعدد من المستشارين.