صدى تبوك ترصد مشاعر المعتمرين المصريين في ليلة ٢٧ من رمضان بالحرم المكي
مكة المكرمة - عبد المنعم البراشي
تحظى المملكة العربية السعودية بخدمة ضيوف الرحمن، و تولي اهتماماً كبيراً بهم، و تعد خدمتهم رسالة سامية و منهجاً متوارثاً لقادة هذه البلاد المباركة، و يشهد المسجد الحرام - هذه الأيام - توافد أعداد غفيرة من الزوار و المعتمرين ، و للمرة الأولى في التاريخ يصل صفوف المصلين إلى منطقة المعلاة؛ الأمر الذي أدى إلى إغلاق مداخل الحرم المكي بعد توافد ما يناهز اثنين و نصف مليون معتمر هذه الليلة ، فليلة السابع و العشرين تجمع بين شرف الزمان و المكان ، و يرتدي المعتمرون لباس الإحرام الأبيض و ينثرون البياض في أرجاء و ساحات الحرم المكي، و يعكسون الصفاء في سحب السماء الزرقاء .
و رصدت الجمهورية أونلاين مشاعر المعتمرين المصريين ليلة ( السبت) السابع و العشرين من شهر رمضان المبارك في المسجد الحرام في واحدة من الليالي التي نالت اهتمام المشايخ و العلماء ؛ حيث تخشع القلوب و تذرف العيون و ترفع الدرجات ، فالقلوب اجتمعت على هدف واحد هو ابتغاء عفو الله و ومغفرته، و ذلك في أجواء إيمانية تحفها الرحمات ، و ترفرف الطمأنينة بأجنحتها وسط منظومة من الخدمات المتكاملة تعكس بجلاء أن رؤية 2030 م جاءت لتؤكد أن المملكة لن تدخر جهداً في سبيل خدمة ضيوف الرحمن..
وقال المعتمر أحمد فشير : ما أجملها من ذكريات نسجت خيوطها ؛ لتكون عالقة في الذهن مدى الحياة، مشيداً بتكاتف جهود الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، و تسخير كافة الإمكانات، و تهيئة المداخل و الممرات المؤدية إلى صحن المطاف و تخصص أبواباً للمعتمرين مؤدية للمطاف مثل: باب الملك عبدالعزيز، و باب الملك فهد ؛ لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن.
و قال المعتمر محمد المنجي : أشعر بسعادة غامرة في بيت الله الحرام، مشيداً بجهود رجال وكالة الشؤون الفنية و التشغيلية في متابعة و صيانة الأنظمة الإلكترونية و الكهربائية فعلي سبيل المثال لا الحصر : السماعات داخل الحرم و خارجه تعكس جودة الصوت و نقائه، إضافة إلى الشاشات و اللوحات الرقمية ؛ لضمان تقديم العمل بجودة عالية للزوار و المعتمرين.
و قال المعتمر مصطفى عنبر : وفقني الله في اختيار الوقت المناسب لأداء مناسك العمرة و تحديداً في العشر الأواخر من رمضان ، مشيداً بجهود رجال قوات أمن العمرة في تنفيذ مهامها؛ لحفظ النظام و إدارة و تنظيم الحشود و تقديم الخدمات الإنسانية، إضافة إلي تكثيف الحضور الأمني الميداني لضبط مرتكبي الظواهر السلبية التي تؤثر على أمن و سلامة ضيوف الرحمن .
و قال المعتمر حسن الصالح : قدمت من منطقة تبوك لأداء مناسك العمرة، مشيداً بتكثيف الجهود ؛ لمساندة كبار السن و الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة؛ ليتسنى لهم أداء المناسك بيسر و سهولة ، منوهاً بأن المملكة أخذت على عاتقها خدمة الحرمين الشريفين.
وقال المعتمر أحمد أبو العز : سعادتي لا توصف الآن و أنا في أطهر بقاع الأرض بعد أداء مناسك العمرة ، مشيداً بجهود لجنة الساقية و الرفادة في توزيع وجبات " إفطار صائم " داخل ساحات المسجد الحرام و خارجه خلاف ما يتم توزيعه في مواقف سيارات المعتمرين، و مداخل مكة حيث يتم توزيع الوجبات بعد تغليفها في عبوة صحية .
و قال المعتمر رمضان تعلب : أكرمني الله بزيارة بيته الحرام في هذه الأيام المباركة ، مشيداً بجهود الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي في تنفيذ خططها التشغيلية الموضوعة لاستقبال ضيوف الرحمن في المسجد الحرام خلال شهر رمضان 1445 .
وقال الدسوقي مصطفى : منذ الوهلة الأولى لدخول المعتمر مكة المكرمة يشعر بسعادة غامرة حيث يستقبل بكل حفاوة و ترحاب ، فأمنية كل مسلم أن يزور بلاد الحرمين الشريفين؛ ليؤدي مناسك العمرة و زيارة المسجد النبوي ، مؤكداً أن وجوده في رحاب المسجد الحرام يعد بمثابة فرصة ثمينة و نعمة من رب العباد، سائلاً المولى - عز وجل - أن يديم على الممــلكة أمنـها واستقرارها في ظـل قيــادتها الرشـــيدة .
تحظى المملكة العربية السعودية بخدمة ضيوف الرحمن، و تولي اهتماماً كبيراً بهم، و تعد خدمتهم رسالة سامية و منهجاً متوارثاً لقادة هذه البلاد المباركة، و يشهد المسجد الحرام - هذه الأيام - توافد أعداد غفيرة من الزوار و المعتمرين ، و للمرة الأولى في التاريخ يصل صفوف المصلين إلى منطقة المعلاة؛ الأمر الذي أدى إلى إغلاق مداخل الحرم المكي بعد توافد ما يناهز اثنين و نصف مليون معتمر هذه الليلة ، فليلة السابع و العشرين تجمع بين شرف الزمان و المكان ، و يرتدي المعتمرون لباس الإحرام الأبيض و ينثرون البياض في أرجاء و ساحات الحرم المكي، و يعكسون الصفاء في سحب السماء الزرقاء .
و رصدت الجمهورية أونلاين مشاعر المعتمرين المصريين ليلة ( السبت) السابع و العشرين من شهر رمضان المبارك في المسجد الحرام في واحدة من الليالي التي نالت اهتمام المشايخ و العلماء ؛ حيث تخشع القلوب و تذرف العيون و ترفع الدرجات ، فالقلوب اجتمعت على هدف واحد هو ابتغاء عفو الله و ومغفرته، و ذلك في أجواء إيمانية تحفها الرحمات ، و ترفرف الطمأنينة بأجنحتها وسط منظومة من الخدمات المتكاملة تعكس بجلاء أن رؤية 2030 م جاءت لتؤكد أن المملكة لن تدخر جهداً في سبيل خدمة ضيوف الرحمن..
وقال المعتمر أحمد فشير : ما أجملها من ذكريات نسجت خيوطها ؛ لتكون عالقة في الذهن مدى الحياة، مشيداً بتكاتف جهود الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، و تسخير كافة الإمكانات، و تهيئة المداخل و الممرات المؤدية إلى صحن المطاف و تخصص أبواباً للمعتمرين مؤدية للمطاف مثل: باب الملك عبدالعزيز، و باب الملك فهد ؛ لتوفير كل سبل الراحة لضيوف الرحمن.
و قال المعتمر محمد المنجي : أشعر بسعادة غامرة في بيت الله الحرام، مشيداً بجهود رجال وكالة الشؤون الفنية و التشغيلية في متابعة و صيانة الأنظمة الإلكترونية و الكهربائية فعلي سبيل المثال لا الحصر : السماعات داخل الحرم و خارجه تعكس جودة الصوت و نقائه، إضافة إلى الشاشات و اللوحات الرقمية ؛ لضمان تقديم العمل بجودة عالية للزوار و المعتمرين.
و قال المعتمر مصطفى عنبر : وفقني الله في اختيار الوقت المناسب لأداء مناسك العمرة و تحديداً في العشر الأواخر من رمضان ، مشيداً بجهود رجال قوات أمن العمرة في تنفيذ مهامها؛ لحفظ النظام و إدارة و تنظيم الحشود و تقديم الخدمات الإنسانية، إضافة إلي تكثيف الحضور الأمني الميداني لضبط مرتكبي الظواهر السلبية التي تؤثر على أمن و سلامة ضيوف الرحمن .
و قال المعتمر حسن الصالح : قدمت من منطقة تبوك لأداء مناسك العمرة، مشيداً بتكثيف الجهود ؛ لمساندة كبار السن و الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة؛ ليتسنى لهم أداء المناسك بيسر و سهولة ، منوهاً بأن المملكة أخذت على عاتقها خدمة الحرمين الشريفين.
وقال المعتمر أحمد أبو العز : سعادتي لا توصف الآن و أنا في أطهر بقاع الأرض بعد أداء مناسك العمرة ، مشيداً بجهود لجنة الساقية و الرفادة في توزيع وجبات " إفطار صائم " داخل ساحات المسجد الحرام و خارجه خلاف ما يتم توزيعه في مواقف سيارات المعتمرين، و مداخل مكة حيث يتم توزيع الوجبات بعد تغليفها في عبوة صحية .
و قال المعتمر رمضان تعلب : أكرمني الله بزيارة بيته الحرام في هذه الأيام المباركة ، مشيداً بجهود الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام و المسجد النبوي في تنفيذ خططها التشغيلية الموضوعة لاستقبال ضيوف الرحمن في المسجد الحرام خلال شهر رمضان 1445 .
وقال الدسوقي مصطفى : منذ الوهلة الأولى لدخول المعتمر مكة المكرمة يشعر بسعادة غامرة حيث يستقبل بكل حفاوة و ترحاب ، فأمنية كل مسلم أن يزور بلاد الحرمين الشريفين؛ ليؤدي مناسك العمرة و زيارة المسجد النبوي ، مؤكداً أن وجوده في رحاب المسجد الحرام يعد بمثابة فرصة ثمينة و نعمة من رب العباد، سائلاً المولى - عز وجل - أن يديم على الممــلكة أمنـها واستقرارها في ظـل قيــادتها الرشـــيدة .