يهدد بها الأحياء.. الذكاء الاصطناعي يدبّر مقابلات مع الموتى
على مدار الفترة الأخيرة، ظهرت تقنيات كثيرة تعمل بواسطة الذكاء الاصطناعي، تساعد الأشخاص، منها ظهور تقنية قد تساعدك على أن ترى أحبابك الذين فارقوا الحياة أمامك يتحركون ويتحدثون معك، وهذا يعد بمثابة خبر مذهل، لكن عليك أن تتمهل، قبل أن تقبل على تجربتها، وأن تتعرف أولا على مصيرك بعد ذلك.
عرض خبيران في الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، كيف تتم صناعة ما توصف بـ«تقنية أشباح الموتى» كواحدة من ابتكارات الذكاء الاصطناعي، وتأثيراتها على الأمان الشخصي والأمن الاجتماعي.
وفق خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات أحمد الدموهي، فإن تقنية عمل «أشباح الموتى» باستخدام الذكاء الاصطناعي، تعتمد على هذه الخطوات، الأولى منها جمع البيانات، حيث يتم جمع البيانات الرقمية للشخص المتوفّى، مثل الصور، الفيديوهات، والتسجيلات الصوتية. والتحليل والمعالجة، والتي تُستخدم خوارزميات التعلم العميق لتحليل البيانات واستخراج الخصائص الشخصية.
إضافة إلى ذلك، إنشاء النموذج الافتراضي، والذي يبنى نموذج افتراضي يحاكي شكل الشخص وطريقة تحدثه وتصرفاته. والتفاعل، والذي يمكن للمستخدمين التفاعل مع هذا النموذج الافتراضي من خلال روبوتات الدردشة أو "الأفاتار" الذي يظهر الشخص المتوفّى.
فيما يقول خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، محمود فرج، إن الذكاء الاصطناعي يستنسخ نبرة صوت المتوفّى، وشكله، وكل تفاصيله، ويحرّك صورته ويجعله يتحدث كأنه شخص طبيعي. جاء ذلك وفق ما نقلته سكاي نيوز عربية.
عرض خبيران في الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، كيف تتم صناعة ما توصف بـ«تقنية أشباح الموتى» كواحدة من ابتكارات الذكاء الاصطناعي، وتأثيراتها على الأمان الشخصي والأمن الاجتماعي.
وفق خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات أحمد الدموهي، فإن تقنية عمل «أشباح الموتى» باستخدام الذكاء الاصطناعي، تعتمد على هذه الخطوات، الأولى منها جمع البيانات، حيث يتم جمع البيانات الرقمية للشخص المتوفّى، مثل الصور، الفيديوهات، والتسجيلات الصوتية. والتحليل والمعالجة، والتي تُستخدم خوارزميات التعلم العميق لتحليل البيانات واستخراج الخصائص الشخصية.
إضافة إلى ذلك، إنشاء النموذج الافتراضي، والذي يبنى نموذج افتراضي يحاكي شكل الشخص وطريقة تحدثه وتصرفاته. والتفاعل، والذي يمكن للمستخدمين التفاعل مع هذا النموذج الافتراضي من خلال روبوتات الدردشة أو "الأفاتار" الذي يظهر الشخص المتوفّى.
فيما يقول خبير الأمن السيبراني وتكنولوجيا المعلومات، محمود فرج، إن الذكاء الاصطناعي يستنسخ نبرة صوت المتوفّى، وشكله، وكل تفاصيله، ويحرّك صورته ويجعله يتحدث كأنه شخص طبيعي. جاء ذلك وفق ما نقلته سكاي نيوز عربية.