كن رطبًا بشكل كافٍ.. 7 عادات تَوَقف عنها فورًا لـ"حماية كبدك من الفشل"
الكبد هو عضو حيوي يقع في الجزء العلوي الأيمن من البطن، يؤدي العديد من الوظائف الأساسية الحاسمة للحفاظ على الصحة العامة، فيُعرف الكبد في المقام الأول بدوره في إزالة السموم؛ حيث يقوم بتصفية الدم لإزالة السموم ومنتجات النفايات الأيضية.
ويقوم الكبد بصنع الصفراء اللازمة لهضم الدهون، ويخزن الجلوكوز على شكل جليكوجين للحصول على الطاقة، وينظم مستويات السكر في الدم؛ وفق ما نقلته صحيفة "اليوم السابع" القاهرية عن موقع "timesofindia".
بالإضافة إلى ذلك، يُنتج الكبد البروتينات الضرورية لتخثر الدم ووظيفة المناعة، وتؤكد قدرته على استقلاب الأدوية ومعالجة العناصر الغذائية أهميته في الحفاظ على التوازن الأيضي ودعم العمليات الفسيولوجية المختلفة الحاسمة للرفاهية العامة.
ومن خلال تحديد الممارسات اليومية الضارة والقضاء عليها، يمكنك تعزيز صحة الكبد والرفاهية العامة، وفيما يلي سبع عادات عليك التخلص منها على الفور لحماية الكبد من الفشل:
- تجنب الأنماط الغذائية غير الصحية
يمكن لنظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والدهون المشبعة والسكريات، أن يُضعِف وظائف الكبد ويساهم في حالات مثل مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، فالإفراط في تناول المشروبات السكرية والأطعمة المقلية يؤدي إلى إرباك الكبد؛ مما يؤدي إلى تراكم الدهون والالتهابات؛ لذا فاتبع نظامًا غذائيًّا متوازنًا غنيًّا بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية لدعم صحة الكبد والوقاية من الأمراض.
- كن أكثر نشاطًا بدنيًّا
تزيد فترات عدم النشاط الطويلة من خطر الإصابة بالسمنة ومقاومة الأنسولين ومرض NAFLD، والنشاط البدني المنتظم يعزز إدارة الوزن، ويعزز حساسية الأنسولين، ويقلل من تراكم الدهون في الكبد؛ لذا مارس التمارين الهوائية متوسطة الشدة مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًّا، بالإضافة إلى تمارين القوة للحفاظ على صحة الكبد.
- التدخين يشكل تهديدًا صامتًا للكبد
لا يضر التدخين بالرئتين فحسب؛ بل يعرّض صحة الكبد أيضًا للخطر. السموم الموجودة في دخان السجائر تعيق وظائف الكبد، وتفاقم الإجهاد التأكسدي، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد مثل NAFLD وسرطان الكبد، ويعد الإقلاع عن التدخين أمرًا بالغ الأهمية للتخفيف من تلف الكبد وتقليل خطر حدوث مضاعفات مرتبطة به.
- الإفراط في تناول الأدوية
يمكن أن يؤدي الاعتماد المفرط على الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية أو الأدوية الموصوفة أو المكملات الغذائية، إلى إجهاد الكبد؛ حيث يقوم باستقلاب هذه المواد وإزالتها من الجسم.. بعض الأدوية عند تناولها بكميات زائدة أو مع الكحول، يمكن أن تسبب تسمم الكبد وردود فعل سلبية. استشر أخصائيي الرعاية الصحية قبل البدء في تناول أدوية جديدة، والتزم بالجرعات الموصوفة، وقلل من الاستخدام غير الضروري للأدوية للحفاظ على وظائف الكبد.
- تأكد من أنك رطب بشكل كافٍ
يؤدي عدم كفاية الترطيب إلى إعاقة وظائف الكبد من خلال الإضرار بقدرته على طرد السموم ومنتجات النفايات الأيضية؛ حيث يؤدي الجفاف المزمن إلى تفاقم إجهاد الكبد ويعيق عمليات إزالة السموم؛ مما قد يعرض الأفراد للإصابة بأمراض الكبد؛ لذا تأكد من تناول كمية كافية من السوائل عن طريق شرب الماء وشاي الأعشاب والأطعمة المرطبة مثل الفواكه والخضروات طوال اليوم لدعم وظائف الكبد المثلى.
- النوم جيدًا
تؤدي مدة النوم غير الكافية، وسوء نوعية النوم، إلى تعطيل إيقاعات الساعة البيولوجية، وإضعاف عمليات التمثيل الغذائي، وزيادة الالتهابات الجهازية، وكلها يمكن أن تؤثر بشكل ضار على صحة الكبد؛ لذا أعطِ الأولوية للنوم التصالحي من خلال الحفاظ على جدول نوم ثابت، وخلق بيئة نوم مواتية، واعتماد تقنيات الاسترخاء لتعزيز تجديد الكبد والتوازن الأيضي.
ويقوم الكبد بصنع الصفراء اللازمة لهضم الدهون، ويخزن الجلوكوز على شكل جليكوجين للحصول على الطاقة، وينظم مستويات السكر في الدم؛ وفق ما نقلته صحيفة "اليوم السابع" القاهرية عن موقع "timesofindia".
بالإضافة إلى ذلك، يُنتج الكبد البروتينات الضرورية لتخثر الدم ووظيفة المناعة، وتؤكد قدرته على استقلاب الأدوية ومعالجة العناصر الغذائية أهميته في الحفاظ على التوازن الأيضي ودعم العمليات الفسيولوجية المختلفة الحاسمة للرفاهية العامة.
ومن خلال تحديد الممارسات اليومية الضارة والقضاء عليها، يمكنك تعزيز صحة الكبد والرفاهية العامة، وفيما يلي سبع عادات عليك التخلص منها على الفور لحماية الكبد من الفشل:
- تجنب الأنماط الغذائية غير الصحية
يمكن لنظام غذائي غني بالأطعمة المصنعة والدهون المشبعة والسكريات، أن يُضعِف وظائف الكبد ويساهم في حالات مثل مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD)، فالإفراط في تناول المشروبات السكرية والأطعمة المقلية يؤدي إلى إرباك الكبد؛ مما يؤدي إلى تراكم الدهون والالتهابات؛ لذا فاتبع نظامًا غذائيًّا متوازنًا غنيًّا بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة والبروتينات الخالية من الدهون والدهون الصحية لدعم صحة الكبد والوقاية من الأمراض.
- كن أكثر نشاطًا بدنيًّا
تزيد فترات عدم النشاط الطويلة من خطر الإصابة بالسمنة ومقاومة الأنسولين ومرض NAFLD، والنشاط البدني المنتظم يعزز إدارة الوزن، ويعزز حساسية الأنسولين، ويقلل من تراكم الدهون في الكبد؛ لذا مارس التمارين الهوائية متوسطة الشدة مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعيًّا، بالإضافة إلى تمارين القوة للحفاظ على صحة الكبد.
- التدخين يشكل تهديدًا صامتًا للكبد
لا يضر التدخين بالرئتين فحسب؛ بل يعرّض صحة الكبد أيضًا للخطر. السموم الموجودة في دخان السجائر تعيق وظائف الكبد، وتفاقم الإجهاد التأكسدي، وتزيد من خطر الإصابة بأمراض الكبد مثل NAFLD وسرطان الكبد، ويعد الإقلاع عن التدخين أمرًا بالغ الأهمية للتخفيف من تلف الكبد وتقليل خطر حدوث مضاعفات مرتبطة به.
- الإفراط في تناول الأدوية
يمكن أن يؤدي الاعتماد المفرط على الأدوية التي لا تستلزم وصفة طبية أو الأدوية الموصوفة أو المكملات الغذائية، إلى إجهاد الكبد؛ حيث يقوم باستقلاب هذه المواد وإزالتها من الجسم.. بعض الأدوية عند تناولها بكميات زائدة أو مع الكحول، يمكن أن تسبب تسمم الكبد وردود فعل سلبية. استشر أخصائيي الرعاية الصحية قبل البدء في تناول أدوية جديدة، والتزم بالجرعات الموصوفة، وقلل من الاستخدام غير الضروري للأدوية للحفاظ على وظائف الكبد.
- تأكد من أنك رطب بشكل كافٍ
يؤدي عدم كفاية الترطيب إلى إعاقة وظائف الكبد من خلال الإضرار بقدرته على طرد السموم ومنتجات النفايات الأيضية؛ حيث يؤدي الجفاف المزمن إلى تفاقم إجهاد الكبد ويعيق عمليات إزالة السموم؛ مما قد يعرض الأفراد للإصابة بأمراض الكبد؛ لذا تأكد من تناول كمية كافية من السوائل عن طريق شرب الماء وشاي الأعشاب والأطعمة المرطبة مثل الفواكه والخضروات طوال اليوم لدعم وظائف الكبد المثلى.
- النوم جيدًا
تؤدي مدة النوم غير الكافية، وسوء نوعية النوم، إلى تعطيل إيقاعات الساعة البيولوجية، وإضعاف عمليات التمثيل الغذائي، وزيادة الالتهابات الجهازية، وكلها يمكن أن تؤثر بشكل ضار على صحة الكبد؛ لذا أعطِ الأولوية للنوم التصالحي من خلال الحفاظ على جدول نوم ثابت، وخلق بيئة نوم مواتية، واعتماد تقنيات الاسترخاء لتعزيز تجديد الكبد والتوازن الأيضي.