إبراهيم الحجاج : الأعمال السعودية في رمضان عظيمة
روى الفنان السعودي "إبراهيم الحجاج" وجه الاختلاف بين عملين فنيين "منهو ولدنا" و"الخطة ب" بصفته بطلهما الأساسي، إذ قال إن العملين ذاتهما مختلفان تماماً من ناحية النوع والوصف.
إذ إن العمل الأول يعد مسلسلا عائليا أكثر، بينما الثاني يعد عملا شبابيا حديثا، يحكي قصة ممثلين وممثلات وقعوا في مأزق النصوص الدرامية، إذ لا يرغب أحدهم في اختيار "نص" لا يناسب قناعاته أو رؤيته الفنية، بينما تخلوا بعدئذ عن مبادئهم للخروج من تلك الأزمة.
وقال الحجاج في حديثه مع "العربية.نت": إن مسلسل "الخطة ب" يستهدف حياة الممثلين والممثلات مع أسرهم، فضلاً عن وجود معاناة مالية خاصة بهم، والمسلسل يعد تجسيداً حقيقياً لمشاكل الممثلين.
تجربة الثنائيات
وعن تجربته كثنائي مع الفنان إبراهيم خيرالله، وما إذا كانت تشبه تجربة ناصر القصبي، وعبد الله السدحان، بيد أنه نفى الأمر قائلاً: تحية حب واحترام للفنان ناصر والفنان عبد الله، غير أنه من الصعوبة توافر تجربة مشابهة لعملهما، أما من ناحية عملي مع الفنان إبراهيم، فنحن نعمل معاً من أيام فيلم "الخلاط" و"سطار" والآن "خطة ب"، وأنا شخصياً لست مؤمنا بفكرة الثنائيات، فالسوق كبيرة والأعمال كثيرة، لافتاً إلى أنه يحب التنوع، وتجربة ذاته في أدوار مختلفة.
وذكر أن أهم ما ركز عليه خلال مشواره تقديم نوع جديد من الكوميديا، ولون جديد من الأداء، مقابل ردود الأفعال التي كانت متفاوتة، مضيفاً: هذا الأمر ليس جديدا على الأعمال الرمضانية، فنحن نعمل لتقديم عمل فني لافت.
أعمال جديدة
وقال الحجاج: نصور خلال الفترة المقبلة أحد الأفلام والمسلسلات التي ستظهر للنور قريباً، لافتاً إلى أنه سيجري دعم أكبر عدد من المواهب، والأفلام القصيرة خلال مهرجان الأفلام السينمائي المقبل، ليكون هناك عدد سينمائيين أكثر.
وأضاف: أدين بالفضل بعد الله لمهرجان الأفلام السينمائي، الذي حققتُ من خلاله العديد من الجوائز في أول عام، فشاركت في فيلم والسنة الثانية ثلاثة أفلام، وثالث سنة ستة أفلام، وفزت بجائزة عن فيلم "300 كم" في مهرجان دبي السينمائي، وأنا أؤمن بأن مهرجانات الأفلام القصيرة أو الطويلة تساهم في صقل موهبة الممثل.
واستطرد في حديثه: الأعمال السعودية خلال هذه الفترة عظيمة، منها مسلسل خيوط المعازيب، وسكة سفر، وجاك العلم، وخطة ب، وجميعها جميلة بتفاوتها ومدارسها، وهذا العام 5 أعمال سعودية، وبإذن الله العام المقبل 10 أعمال.
إذ إن العمل الأول يعد مسلسلا عائليا أكثر، بينما الثاني يعد عملا شبابيا حديثا، يحكي قصة ممثلين وممثلات وقعوا في مأزق النصوص الدرامية، إذ لا يرغب أحدهم في اختيار "نص" لا يناسب قناعاته أو رؤيته الفنية، بينما تخلوا بعدئذ عن مبادئهم للخروج من تلك الأزمة.
وقال الحجاج في حديثه مع "العربية.نت": إن مسلسل "الخطة ب" يستهدف حياة الممثلين والممثلات مع أسرهم، فضلاً عن وجود معاناة مالية خاصة بهم، والمسلسل يعد تجسيداً حقيقياً لمشاكل الممثلين.
تجربة الثنائيات
وعن تجربته كثنائي مع الفنان إبراهيم خيرالله، وما إذا كانت تشبه تجربة ناصر القصبي، وعبد الله السدحان، بيد أنه نفى الأمر قائلاً: تحية حب واحترام للفنان ناصر والفنان عبد الله، غير أنه من الصعوبة توافر تجربة مشابهة لعملهما، أما من ناحية عملي مع الفنان إبراهيم، فنحن نعمل معاً من أيام فيلم "الخلاط" و"سطار" والآن "خطة ب"، وأنا شخصياً لست مؤمنا بفكرة الثنائيات، فالسوق كبيرة والأعمال كثيرة، لافتاً إلى أنه يحب التنوع، وتجربة ذاته في أدوار مختلفة.
وذكر أن أهم ما ركز عليه خلال مشواره تقديم نوع جديد من الكوميديا، ولون جديد من الأداء، مقابل ردود الأفعال التي كانت متفاوتة، مضيفاً: هذا الأمر ليس جديدا على الأعمال الرمضانية، فنحن نعمل لتقديم عمل فني لافت.
أعمال جديدة
وقال الحجاج: نصور خلال الفترة المقبلة أحد الأفلام والمسلسلات التي ستظهر للنور قريباً، لافتاً إلى أنه سيجري دعم أكبر عدد من المواهب، والأفلام القصيرة خلال مهرجان الأفلام السينمائي المقبل، ليكون هناك عدد سينمائيين أكثر.
وأضاف: أدين بالفضل بعد الله لمهرجان الأفلام السينمائي، الذي حققتُ من خلاله العديد من الجوائز في أول عام، فشاركت في فيلم والسنة الثانية ثلاثة أفلام، وثالث سنة ستة أفلام، وفزت بجائزة عن فيلم "300 كم" في مهرجان دبي السينمائي، وأنا أؤمن بأن مهرجانات الأفلام القصيرة أو الطويلة تساهم في صقل موهبة الممثل.
واستطرد في حديثه: الأعمال السعودية خلال هذه الفترة عظيمة، منها مسلسل خيوط المعازيب، وسكة سفر، وجاك العلم، وخطة ب، وجميعها جميلة بتفاوتها ومدارسها، وهذا العام 5 أعمال سعودية، وبإذن الله العام المقبل 10 أعمال.