سموم في كبدك .. 10 علامات تشير إليها و7 وسائل تزيلها وتُخلصك منها
يُعَد الكبد من أهم أعضاء الجسم؛ فهو يقوم بالعديد من الوظائف المهمة؛ لذا عليك الحفاظ على صحته والتعرف على أبرز العلامات لمعرفة أن الكبد يحتاج إلى التخلص من السموم.
فوفقًا لتقرير لموقع healthshots نقلته "اليوم السابع" القاهرية؛ فإن الكبد يؤدي العديد من الوظائف الهامة، ويلعب دورًا رئيسيًّا في الحفاظ على عملية التمثيل الغذائي، وتحطيم العناصر الغذائية من الطعام إلى طاقة وتركيب جزيئات مهمة مثل البروتينات والكوليسترول، فيقوم الكبد بإزالة السموم من الدم عن طريق تصفية السموم واستقلاب الأدوية، وينتج الصفراء، الضرورية لهضم الدهون، ويخزن الجليكوجين لاحتياطيات الطاقة، كما أنه مسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم عن طريق تخزين أو إطلاق الجلوكوز حسب المتطلبات؛ لكن كبدك يحتاج أيضًا إلى التخلص من السموم ليظل بصحة جيدة.
وتشمل العلامات التي تشير إلى أن الكبد قد يحتاج إلى التخلص من السموم ما يلي:
التعب
عندما يكون هناك فائض من السموم في الجسم، فإنه يمكن أن يثقل كاهل الكبد. وهذا يمكن أن يؤدي إلى التعب؛ حيث يجد صعوبة في أداء وظائفه.
مشاكل في الجهاز الهضمي
لا ترتبط مشكلات الجهاز الهضمي دائمًا بالأطعمة التي تتناولها. إذا كان هناك خلل في وظائف الكبد، فيمكن أن يسبب الانتفاخ أو الإمساك أو الإسهال بسبب ضعف إنتاج الصفراء.
اليرقان
يشير اصفرار الجلد والعينين إلى تلف الكبد أو خلل في وظائفه. عادة ما يكون ذلك بسبب البيليروبين الزائد، وهو صبغة صفراء تنتج عندما يكون هناك انهيار في خلايا الدم الحمراء.
البول الداكن
عندما لا تستهلك الكثير من السوائل، ستلاحظ أن لون البول يصبح أغمق؛ لكن البول الداكن يشير أيضًا إلى مشاكل في الكبد. ويمكن أن تؤدي زيادة مستويات البيليروبين إلى تحول لون البول إلى اللون الداكن؛ مما يشير إلى وجود مشاكل في الكبد.
آلام في البطن
غالبًا ما يرتبط ألم البطن بالحيض. يقول الخبير إن الانزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن يمكن أن يشير أيضًا إلى التهاب الكبد أو تضخمه.
فقدان الوزن غير المبرر
يمكن لمشاكل الكبد أن تعطل عملية التمثيل الغذائي؛ مما يؤدي إلى فقدان الوزن غير المبرر، وسيجد جسمك صعوبة في معالجة العناصر الغذائية إذا كانت هناك مشكلة في الكبد. وسيؤدي ذلك إلى الضعف وكذلك فقدان الوزن.
مشاكل الجلد
يمكن أن يظهر ضعف الكبد في شكل حكة أو طفح جلدي أو حب الشباب. هذه المشاكل الجلدية ناتجة عن تراكم السموم.
تقلب المزاج
السموم يمكن أن تؤثر على توازن الناقلات العصبية، وهذا قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية أو تهيج.
ضعف الشهية
خلل في وظائف الكبد يمكن أن يسبب انخفاض الشهية. ستكون هناك مشاكل في امتصاص العناصر الغذائية أيضًا.
احتباس السوائل
يمكن أن يؤدي تلف الكبد إلى تراكم السوائل في البطن أو الساقين. وسيؤدي احتباس السوائل إلى تورم هذه الأجزاء من الجسم.
كيف تزيل السموم من الكبد؟
لإزالة السموم من الكبد، يمكنك اعتماد العديد من التغييرات في نمط الحياة والعادات الغذائية، وفيما يلي بعض الطرق:
- حافظ على رطوبة جسمك عن طريق شرب الكثير من الماء للمساعدة في طرد السموم من الكبد والكلى.
- تناول نظامًا غذائيًّا متوازنًا مليئًا بالخضروات الملونة والفواكه والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة؛ للحصول على العناصر الغذائية الأساسية ومضادات الأكسدة التي تدعم وظائف الكبد.
- قلل أو توقف عن استهلاك الكحول لمنع المزيد من تلف الكبد.
- الامتناع عن تناول الأطعمة المصنعة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون غير الصحية والمواد المضافة التي يمكن أن تثقل كاهل الكبد.
- ممارسة النشاط البدني بانتظام لدعم الصحة العامة والتمثيل الغذائي؛ مما يساعد في إزالة السموم من الكبد.
- الحد من التعرض للسموم والمواد الكيميائية البيئية مثل دخان السجائر والتلوث.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم.
فوفقًا لتقرير لموقع healthshots نقلته "اليوم السابع" القاهرية؛ فإن الكبد يؤدي العديد من الوظائف الهامة، ويلعب دورًا رئيسيًّا في الحفاظ على عملية التمثيل الغذائي، وتحطيم العناصر الغذائية من الطعام إلى طاقة وتركيب جزيئات مهمة مثل البروتينات والكوليسترول، فيقوم الكبد بإزالة السموم من الدم عن طريق تصفية السموم واستقلاب الأدوية، وينتج الصفراء، الضرورية لهضم الدهون، ويخزن الجليكوجين لاحتياطيات الطاقة، كما أنه مسؤول عن تنظيم مستويات السكر في الدم عن طريق تخزين أو إطلاق الجلوكوز حسب المتطلبات؛ لكن كبدك يحتاج أيضًا إلى التخلص من السموم ليظل بصحة جيدة.
وتشمل العلامات التي تشير إلى أن الكبد قد يحتاج إلى التخلص من السموم ما يلي:
التعب
عندما يكون هناك فائض من السموم في الجسم، فإنه يمكن أن يثقل كاهل الكبد. وهذا يمكن أن يؤدي إلى التعب؛ حيث يجد صعوبة في أداء وظائفه.
مشاكل في الجهاز الهضمي
لا ترتبط مشكلات الجهاز الهضمي دائمًا بالأطعمة التي تتناولها. إذا كان هناك خلل في وظائف الكبد، فيمكن أن يسبب الانتفاخ أو الإمساك أو الإسهال بسبب ضعف إنتاج الصفراء.
اليرقان
يشير اصفرار الجلد والعينين إلى تلف الكبد أو خلل في وظائفه. عادة ما يكون ذلك بسبب البيليروبين الزائد، وهو صبغة صفراء تنتج عندما يكون هناك انهيار في خلايا الدم الحمراء.
البول الداكن
عندما لا تستهلك الكثير من السوائل، ستلاحظ أن لون البول يصبح أغمق؛ لكن البول الداكن يشير أيضًا إلى مشاكل في الكبد. ويمكن أن تؤدي زيادة مستويات البيليروبين إلى تحول لون البول إلى اللون الداكن؛ مما يشير إلى وجود مشاكل في الكبد.
آلام في البطن
غالبًا ما يرتبط ألم البطن بالحيض. يقول الخبير إن الانزعاج في الجزء العلوي الأيمن من البطن يمكن أن يشير أيضًا إلى التهاب الكبد أو تضخمه.
فقدان الوزن غير المبرر
يمكن لمشاكل الكبد أن تعطل عملية التمثيل الغذائي؛ مما يؤدي إلى فقدان الوزن غير المبرر، وسيجد جسمك صعوبة في معالجة العناصر الغذائية إذا كانت هناك مشكلة في الكبد. وسيؤدي ذلك إلى الضعف وكذلك فقدان الوزن.
مشاكل الجلد
يمكن أن يظهر ضعف الكبد في شكل حكة أو طفح جلدي أو حب الشباب. هذه المشاكل الجلدية ناتجة عن تراكم السموم.
تقلب المزاج
السموم يمكن أن تؤثر على توازن الناقلات العصبية، وهذا قد يؤدي إلى تقلبات مزاجية أو تهيج.
ضعف الشهية
خلل في وظائف الكبد يمكن أن يسبب انخفاض الشهية. ستكون هناك مشاكل في امتصاص العناصر الغذائية أيضًا.
احتباس السوائل
يمكن أن يؤدي تلف الكبد إلى تراكم السوائل في البطن أو الساقين. وسيؤدي احتباس السوائل إلى تورم هذه الأجزاء من الجسم.
كيف تزيل السموم من الكبد؟
لإزالة السموم من الكبد، يمكنك اعتماد العديد من التغييرات في نمط الحياة والعادات الغذائية، وفيما يلي بعض الطرق:
- حافظ على رطوبة جسمك عن طريق شرب الكثير من الماء للمساعدة في طرد السموم من الكبد والكلى.
- تناول نظامًا غذائيًّا متوازنًا مليئًا بالخضروات الملونة والفواكه والبروتينات الخالية من الدهون والحبوب الكاملة؛ للحصول على العناصر الغذائية الأساسية ومضادات الأكسدة التي تدعم وظائف الكبد.
- قلل أو توقف عن استهلاك الكحول لمنع المزيد من تلف الكبد.
- الامتناع عن تناول الأطعمة المصنعة التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والدهون غير الصحية والمواد المضافة التي يمكن أن تثقل كاهل الكبد.
- ممارسة النشاط البدني بانتظام لدعم الصحة العامة والتمثيل الغذائي؛ مما يساعد في إزالة السموم من الكبد.
- الحد من التعرض للسموم والمواد الكيميائية البيئية مثل دخان السجائر والتلوث.
- الحصول على قسط كافٍ من النوم.