آكلو اللحوم الحمراء والمصنعة أكثر عرضة لسرطان القولون بنسبة 30 %
نجح فريق من الباحثين في الولايات المتحدة، في التوصل إلى صلة بين تناول اللحوم الحمراء والمصنعة والإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
وتوصل الباحثون إلى علامتين وراثيتين ربما تفسران سر زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، ولكن ليس الأساس البيولوجي له. ويمكن أن يساعد فهم عملية المرض والجينات الكامنة وراءه في تطوير إستراتيجيات وقائية أفضل.
وبحسب ما نشره موقع New Atlas، نقلًا عن دورية Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention، يعد سرطان القولون والمستقيم، المعروف أيضًا باسم سرطان الأمعاء، ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا، والسبب الرئيسي الثاني للوفيات المرتبطة بالسرطان في جميع أنحاء العالم. كما أنها آخذة في الارتفاع لدى الشباب، حيث أفادت جمعية السرطان الأمريكية (ACS)، أن 20% من التشخيصات في 2019، كانت لدى مرضى تقل أعمارهم عن 55 عامًا، وهو ما يمثل ضعف معدل 1995، تقريبًا.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة ماريانا ستيرن، تشير النتائج إلى أن الأشخاص الذين لديهم أعلى مستوى من استهلاك اللحوم الحمراء واستهلاك اللحوم المصنعة أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 30% و40% على التوالي. ولم تأخذ هذه النتائج في الاعتبار التباين الوراثي، الذي يمكن أن يشكل خطرًا أكبر على بعض الأشخاص.
وتوصل الباحثون إلى علامتين وراثيتين ربما تفسران سر زيادة خطر الإصابة بسرطان القولون، ولكن ليس الأساس البيولوجي له. ويمكن أن يساعد فهم عملية المرض والجينات الكامنة وراءه في تطوير إستراتيجيات وقائية أفضل.
وبحسب ما نشره موقع New Atlas، نقلًا عن دورية Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention، يعد سرطان القولون والمستقيم، المعروف أيضًا باسم سرطان الأمعاء، ثالث أكثر أنواع السرطان شيوعًا، والسبب الرئيسي الثاني للوفيات المرتبطة بالسرطان في جميع أنحاء العالم. كما أنها آخذة في الارتفاع لدى الشباب، حيث أفادت جمعية السرطان الأمريكية (ACS)، أن 20% من التشخيصات في 2019، كانت لدى مرضى تقل أعمارهم عن 55 عامًا، وهو ما يمثل ضعف معدل 1995، تقريبًا.
وقالت الباحثة الرئيسية في الدراسة ماريانا ستيرن، تشير النتائج إلى أن الأشخاص الذين لديهم أعلى مستوى من استهلاك اللحوم الحمراء واستهلاك اللحوم المصنعة أكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون والمستقيم بنسبة 30% و40% على التوالي. ولم تأخذ هذه النتائج في الاعتبار التباين الوراثي، الذي يمكن أن يشكل خطرًا أكبر على بعض الأشخاص.