فيديو .. سقوط طفلة من الطابق الـ 4 بـ عفيف*.. والدها يكشف التفاصيل
لم يكن يتوقع والد الطفلة رتال التي تبلغ العامين نجاتها، بعدما تعرضت لحادثة سقوط مؤلمة في مدينة عفيف بمنطقة الرياض - وسط المملكة-، بيد أنها حظيت بفرصة الحياة مجدداً في واقعة تكاد تكون نادرة إلى حدٍ ما.
إلى هذا، يوضح مطيع المرشد، والد الطفلة، في سياق روايته للقصة بأن زوجته وطفلتيه كانتا في إحدى غرف الدور الرابع التي يجتمعن فيها نساء العمارة كالعادة في إطار تبادل الزيارات الاجتماعية بينهما، بيد أن شقيقتها أثناء ممارستها اللعب فتحت النافذة التي في الأصل لم تتوافر فيها أي وسائل للحماية تمنع السقوط.
بعدئذ حدث ما لم يكن في الحسبان، وسقطت رتال في ظل عدم انتباه النساء اللاتي اجتمعن في تلك الغرفة. وفق الأب.
ويضيف في سياق التفاصيل التي كشفها لـ "العربية نت"، حين وقعت الحادثة أنه لم يكن في المنزل، "كنت في مهمة عمل في الرياض وعند الساعة الثانية فجراً، أُبلغت من قبل حارس العمارة بالقرب من المبنى عن سقوط ابنتي التي لم تتجاوز العامين، بمجرد أن علمت بالخبر عدت إلى عفيف حينها كنت في حالة خوف شديد، إذ لم أتخيل ماذا يمكن أن يحدث بابنتي حينها".
وذكر أنه ما زال قلقاً على طفلته "رتال"، إذ تتألم رغم التحاليل والإشاعات، مشيراً إلى رغبته في إعادة الفحوصات الخاصة بها من أجل الاطمئنان عليها.
وأضاف: "أحمد الله عز وجل على نجاة ابنتي من الموت بمعجزة ربانية وكان أحد الحراس جالسًا على كرسي عندما شعر بشيء يسقط على الأرض، وظنَّ في البداية أن الطفلة قد فارقت الحياة، إلا أنه فوجئ بتنفسها عندما التقطها من الأرض، فطلب العون لاستدعاء سيارة إسعاف لتلقي العلاج".
https://twitter.com/AlArabiya_KSA/st...AD8A9-D986D8AA
إلى هذا، يوضح مطيع المرشد، والد الطفلة، في سياق روايته للقصة بأن زوجته وطفلتيه كانتا في إحدى غرف الدور الرابع التي يجتمعن فيها نساء العمارة كالعادة في إطار تبادل الزيارات الاجتماعية بينهما، بيد أن شقيقتها أثناء ممارستها اللعب فتحت النافذة التي في الأصل لم تتوافر فيها أي وسائل للحماية تمنع السقوط.
بعدئذ حدث ما لم يكن في الحسبان، وسقطت رتال في ظل عدم انتباه النساء اللاتي اجتمعن في تلك الغرفة. وفق الأب.
ويضيف في سياق التفاصيل التي كشفها لـ "العربية نت"، حين وقعت الحادثة أنه لم يكن في المنزل، "كنت في مهمة عمل في الرياض وعند الساعة الثانية فجراً، أُبلغت من قبل حارس العمارة بالقرب من المبنى عن سقوط ابنتي التي لم تتجاوز العامين، بمجرد أن علمت بالخبر عدت إلى عفيف حينها كنت في حالة خوف شديد، إذ لم أتخيل ماذا يمكن أن يحدث بابنتي حينها".
وذكر أنه ما زال قلقاً على طفلته "رتال"، إذ تتألم رغم التحاليل والإشاعات، مشيراً إلى رغبته في إعادة الفحوصات الخاصة بها من أجل الاطمئنان عليها.
وأضاف: "أحمد الله عز وجل على نجاة ابنتي من الموت بمعجزة ربانية وكان أحد الحراس جالسًا على كرسي عندما شعر بشيء يسقط على الأرض، وظنَّ في البداية أن الطفلة قد فارقت الحياة، إلا أنه فوجئ بتنفسها عندما التقطها من الأرض، فطلب العون لاستدعاء سيارة إسعاف لتلقي العلاج".
https://twitter.com/AlArabiya_KSA/st...AD8A9-D986D8AA
