"الوطني للتعليم الإلكتروني" يستعرض حالة تقدم جامعات المملكة بمستوى التعليم والتدريب الرقمي
أصدر المركز الوطني للتعليم الإلكتروني، تقرير المؤشر الوطني للتعليم الرقمي 2023، الذي يُعنى باستعراض حالة تقدم مستوى التعليم والتدريب الرقمي في المملكة، ومدى تلبيته لمتطلبات العصر وملاءمته للتطور والتغير المتسارع للتكنولوجيا وتقنيات التعليم.
ويستمد المؤشر أهدافه من رؤية المملكة 2030 المرتكزة على تطوير رأس المال البشري بما يتلاءم مع احتياجات سوق العمل المتسارعة للعمل على تلبيتها وتنمية مساهمات القطاع الخاص في اقتصاد المملكة، وصولًا إلى التوسع في التحول الرقمي، وخلق حلول مبتكرة ومستدامة لمستقبل أفضل.
ووفقًا للمركز فإن المؤشر الوطني للتعليم الرقمي يتيح الحصول على نتائج دورية للجهات وموقعها في التصنيف مقارنة بالجهات الأخرى في نفس المجال، إضافة إلى إمكانية عرض الجوانب أو الإنجازات التي تَمَيزت وتفردت بها الجهة وتموضعها مقارنة بباقي الجهات المقدمة للتعليم والتدريب الرقمي، كما سيتاح للجهة الاطلاع على جوانب التحسين واستعراض المقترحات والتوصيات من خبراء ومستشارين في التعليم والتدريب الرقمي؛ علاوة على تقديم الدعم من المركز في ربط الجهة بالشركات المتخصصة في المحتوى الرقمي أو تقنيات التعليم لتعزيز تجربة التعلم، واطلاع الجهة على كل جديد في مجال التعليم والتدريب الرقمي وأبرز المهارات المطلوبة في سوق العمل ومدى تلبيتها للاحتياجات.
الجدير بالذكر أن المؤشر يقدم 4 أبعاد رئيسية تتمثل في: الوصول والكفاءة والفاعلية، الممارسات المبتكرة، والأثر.. يتفرع من كل منها مجالات تدعم الأهداف الاستراتيجية في التعليم والتدريب الرقمي؛ إذ تمنح الجهات نقاطًا في كل بعد، ويحدد مجموع هذه النقاط تصنيفها في واحدة من أربع مستويات وهي الابتكار والتميز والتفعيل والتأسيس، وتتواءم مع أفضل المعايير العالمية في المجال، للوصول إلى مواطن مؤهل بقدرات ومهارات مرتبطة بسوق العمل بما يحقق المستهدفات الوطنية.
ويستمد المؤشر أهدافه من رؤية المملكة 2030 المرتكزة على تطوير رأس المال البشري بما يتلاءم مع احتياجات سوق العمل المتسارعة للعمل على تلبيتها وتنمية مساهمات القطاع الخاص في اقتصاد المملكة، وصولًا إلى التوسع في التحول الرقمي، وخلق حلول مبتكرة ومستدامة لمستقبل أفضل.
ووفقًا للمركز فإن المؤشر الوطني للتعليم الرقمي يتيح الحصول على نتائج دورية للجهات وموقعها في التصنيف مقارنة بالجهات الأخرى في نفس المجال، إضافة إلى إمكانية عرض الجوانب أو الإنجازات التي تَمَيزت وتفردت بها الجهة وتموضعها مقارنة بباقي الجهات المقدمة للتعليم والتدريب الرقمي، كما سيتاح للجهة الاطلاع على جوانب التحسين واستعراض المقترحات والتوصيات من خبراء ومستشارين في التعليم والتدريب الرقمي؛ علاوة على تقديم الدعم من المركز في ربط الجهة بالشركات المتخصصة في المحتوى الرقمي أو تقنيات التعليم لتعزيز تجربة التعلم، واطلاع الجهة على كل جديد في مجال التعليم والتدريب الرقمي وأبرز المهارات المطلوبة في سوق العمل ومدى تلبيتها للاحتياجات.
الجدير بالذكر أن المؤشر يقدم 4 أبعاد رئيسية تتمثل في: الوصول والكفاءة والفاعلية، الممارسات المبتكرة، والأثر.. يتفرع من كل منها مجالات تدعم الأهداف الاستراتيجية في التعليم والتدريب الرقمي؛ إذ تمنح الجهات نقاطًا في كل بعد، ويحدد مجموع هذه النقاط تصنيفها في واحدة من أربع مستويات وهي الابتكار والتميز والتفعيل والتأسيس، وتتواءم مع أفضل المعايير العالمية في المجال، للوصول إلى مواطن مؤهل بقدرات ومهارات مرتبطة بسوق العمل بما يحقق المستهدفات الوطنية.
