علماء النفس يحددون 9 صفات يحق لك مقاطعة أصحابها
يُنصح دائمًا بأهمية التواصل مع الأصدقاء والمعارف، بهدف الاستمتاع برفاهية معنوية وجسدية أفضل. لكن لا يكون من السهل في بعض الأحيان معرفة من هو الشخص المناسب لأن يكون صديقا وما هي صفات الشخصية التي يمكن أن تؤثر بشكل سلبي على الآخر، بحسب ما نشره موقع geediting.
ووفقا لعلم النفس، هناك أنواع معينة من الأشخاص يمكن أن تضر حياتنا أكثر من نفعها. يمكن أن يساعد علم النفس في فهم هذه الأنواع ولماذا يمكن أن يكون أفضل حالًا بدون التعامل معهم، كما يلي:
1. صاحب الطاقة السلبية
يمر الجميع بفترات من الحزن وانخفاض الروح المعنوية وهي جزء من الحياة. ولكن هناك فرقا كبيرا بين المرور بمرحلة صعبة وبين الحصول على نظرة سلبية باستمرار.
ووفقا لعلم النفس، فإن التعرض المستمر للسلبية يمكن أن يستنزف طاقة الشخص العقلية، ويحتمل أن يؤثر على نظرته للحياة، لأن التعامل مع هؤلاء بمثابة حمل وزن زائد على الكتفين من دون داع أو عائد.
2 .النمام الثرثار
يشير علم النفس إلى أن النميمة المزمنة يمكن أن تؤدي إلى فقدان الثقة ويمكن أن تولد بيئة سامة. إذا وجد المرء أن صديقه مهتمًا بحياة الآخرين أكثر من اهتمامه بحياتهم، فإنها علامة حمراء على أن هذه الصداقة ربما لا تخدم جيدًا.
3. الأناني
إن الصداقة هي طريق ذو اتجاهين. فهو يتطلب الاحترام المتبادل والتفاهم والاستعداد للاستماع لبعضنا البعض.
لكن يحدث في بعض الأحيان أن يكون هناك دائمًا صديق يبدو أنه يحتكر كل محادثة، ويعيدها إلى حياته ومشاكله وإنجازاته.
ينصح خبراء علم النفس بالتخلي عن الصداقة مع أصحاب هذا النمط الذي يمكن أن تكون تصرفاته علامة على النرجسية. من الواجب الحفاظ على صداقات متبادلة ومرضية للطرفين حقًا.
4. صديق الطقس المعتدل
يتواجد الأصدقاء الحقيقيون في الأوقات الجيدة والسيئة. إنهم يقفون إلى جانب المرء عندما تصبح الأمور صعبة، ويتواجدون حول الشخص للاحتفال معه عندما تسير الحياة على ما يرام. لكن يبدو أن هناك بعض الأصدقاء، الذين يظهرون فقط عندما تكون الأمور جيدة.
إن الشخص، الذي يمكن وصفه بـ"صديق الطقس المعتدل"، والذي يختفي عندما يكون الشخص في أمس الحاجة إليه، لا يستحق أن تستمر العلاقة معه.
5. الناقد المستمر
إن النقد البناء جزء من الحياة. ينمو ويتعلم الشخص من التعليقات التي يتلقاها من الآخرين، إنما هناك خط واضح يفصل بين النقد البناء والسلبية المستمرة.
في الواقع إن النقد المستمر هو شكل من أشكال التنمر العاطفي. ويحذر علم النفس من أن التعرض للنقد المستمر يمكن أن يؤدي إلى انخفاض احترام الذات وزيادة مستويات التوتر.
فإذا كان أحد الأصدقاء يضايق الشخص باستمرار بسبب انتقاداته، فربما يكون الوقت قد حان لإعادة تقييم تلك العلاقة.
6. مُخلف الوعد
إن الثقة هي أساس أي علاقة جيدة، بما يشمل الصداقة. فعندما يخالف شخص ما وعوده باستمرار، يمكن أن يهز هذا الأساس ويترك لدى صديقه شعورا بعدم اليقين وعدم الأمان. إن إلغاء الخطط والاتفاقات في كثير من الأحيان في اللحظة الأخيرة، وعدم الوفاء بالالتزامات، يؤدي إلى تذبذب في الشعور بالثقة بالأصدقاء، حتى وإن كانت التسبب بالأذى عن غير قصد.
7. المميع عاطفيا
إن هناك نوعا من الأصدقاء، بدلًا من أن يقدم للمرء كتفا ليتكئ عليه، يميل إلى التقليل من شأن مشاعره أو رفضها.
ويشار غالبا إلى هذا النمط من الأصدقاء بأنهم "المميعون عاطفيًا"، إذ إنهم أشخاص دائما يرون أن صديقهم يبالغ في رد فعله أو أنه حساس للغاية.
إن هذا الأسلوب في التعامل يمكن أن يكون مؤلما ويجعل المرء يتشكك في مشاعره وتجاربه، مما يؤدي إلى الشك في النفس وانخفاض احترام الذات.
8. أخذ من دون عطاء
تدور الصداقة حول الأخذ والعطاء، حيث يتعلق الأمر بدعم واستماع ومساندة الأصدقاء لبعضهم البعض. أما الصديق أحادي الجانب فإنه يكون دائمًا الطرف المتلقي للأشياء والمستعد في كل الأوقات لقبول المساعدة والدعم والوقت والجهد، وعندما يحتاج صديقه إلى نفس الشيء في المقابل، فإنه غالبًا ما يكون غير متاح أو غير مستجيب.
ويؤكد علم النفس على أهمية المعاملة بالمثل في الحفاظ على علاقات صحية. إن الصداقة من طرف واحد يمكن أن تؤدي إلى مشاعر الاستياء والإحباط.
9. الصديق السام
إن أكثر أنواع الأصدقاء ضررًا هو الصديق السام. إنه الصديق الذي يلحق الأذى بصديقه باستمرار، سواء كان ذلك من خلال كلماته أو أفعاله. يمكن أن يقوم بالتقليل من شأنه أو يتلاعب به أو يجعله يشعر بالسوء تجاه نفسه طوال الوقت.
ويحذر علم النفس من التأثير الشديد الذي يمكن أن تحدثه العلاقات السامة على الصحة العقلية. يجب إنهاء أي علاقة على الفور مع أي صديق يجعل المرء يشعر باستمرار بالنقص أو التعاسة أو التوتر. من الضروري لرفاهية الشخص أن ينأى بنفسه عن التعامل مع أصحاب هذه الصفات.
ووفقا لعلم النفس، هناك أنواع معينة من الأشخاص يمكن أن تضر حياتنا أكثر من نفعها. يمكن أن يساعد علم النفس في فهم هذه الأنواع ولماذا يمكن أن يكون أفضل حالًا بدون التعامل معهم، كما يلي:
1. صاحب الطاقة السلبية
يمر الجميع بفترات من الحزن وانخفاض الروح المعنوية وهي جزء من الحياة. ولكن هناك فرقا كبيرا بين المرور بمرحلة صعبة وبين الحصول على نظرة سلبية باستمرار.
ووفقا لعلم النفس، فإن التعرض المستمر للسلبية يمكن أن يستنزف طاقة الشخص العقلية، ويحتمل أن يؤثر على نظرته للحياة، لأن التعامل مع هؤلاء بمثابة حمل وزن زائد على الكتفين من دون داع أو عائد.
2 .النمام الثرثار
يشير علم النفس إلى أن النميمة المزمنة يمكن أن تؤدي إلى فقدان الثقة ويمكن أن تولد بيئة سامة. إذا وجد المرء أن صديقه مهتمًا بحياة الآخرين أكثر من اهتمامه بحياتهم، فإنها علامة حمراء على أن هذه الصداقة ربما لا تخدم جيدًا.
3. الأناني
إن الصداقة هي طريق ذو اتجاهين. فهو يتطلب الاحترام المتبادل والتفاهم والاستعداد للاستماع لبعضنا البعض.
لكن يحدث في بعض الأحيان أن يكون هناك دائمًا صديق يبدو أنه يحتكر كل محادثة، ويعيدها إلى حياته ومشاكله وإنجازاته.
ينصح خبراء علم النفس بالتخلي عن الصداقة مع أصحاب هذا النمط الذي يمكن أن تكون تصرفاته علامة على النرجسية. من الواجب الحفاظ على صداقات متبادلة ومرضية للطرفين حقًا.
4. صديق الطقس المعتدل
يتواجد الأصدقاء الحقيقيون في الأوقات الجيدة والسيئة. إنهم يقفون إلى جانب المرء عندما تصبح الأمور صعبة، ويتواجدون حول الشخص للاحتفال معه عندما تسير الحياة على ما يرام. لكن يبدو أن هناك بعض الأصدقاء، الذين يظهرون فقط عندما تكون الأمور جيدة.
إن الشخص، الذي يمكن وصفه بـ"صديق الطقس المعتدل"، والذي يختفي عندما يكون الشخص في أمس الحاجة إليه، لا يستحق أن تستمر العلاقة معه.
5. الناقد المستمر
إن النقد البناء جزء من الحياة. ينمو ويتعلم الشخص من التعليقات التي يتلقاها من الآخرين، إنما هناك خط واضح يفصل بين النقد البناء والسلبية المستمرة.
في الواقع إن النقد المستمر هو شكل من أشكال التنمر العاطفي. ويحذر علم النفس من أن التعرض للنقد المستمر يمكن أن يؤدي إلى انخفاض احترام الذات وزيادة مستويات التوتر.
فإذا كان أحد الأصدقاء يضايق الشخص باستمرار بسبب انتقاداته، فربما يكون الوقت قد حان لإعادة تقييم تلك العلاقة.
6. مُخلف الوعد
إن الثقة هي أساس أي علاقة جيدة، بما يشمل الصداقة. فعندما يخالف شخص ما وعوده باستمرار، يمكن أن يهز هذا الأساس ويترك لدى صديقه شعورا بعدم اليقين وعدم الأمان. إن إلغاء الخطط والاتفاقات في كثير من الأحيان في اللحظة الأخيرة، وعدم الوفاء بالالتزامات، يؤدي إلى تذبذب في الشعور بالثقة بالأصدقاء، حتى وإن كانت التسبب بالأذى عن غير قصد.
7. المميع عاطفيا
إن هناك نوعا من الأصدقاء، بدلًا من أن يقدم للمرء كتفا ليتكئ عليه، يميل إلى التقليل من شأن مشاعره أو رفضها.
ويشار غالبا إلى هذا النمط من الأصدقاء بأنهم "المميعون عاطفيًا"، إذ إنهم أشخاص دائما يرون أن صديقهم يبالغ في رد فعله أو أنه حساس للغاية.
إن هذا الأسلوب في التعامل يمكن أن يكون مؤلما ويجعل المرء يتشكك في مشاعره وتجاربه، مما يؤدي إلى الشك في النفس وانخفاض احترام الذات.
8. أخذ من دون عطاء
تدور الصداقة حول الأخذ والعطاء، حيث يتعلق الأمر بدعم واستماع ومساندة الأصدقاء لبعضهم البعض. أما الصديق أحادي الجانب فإنه يكون دائمًا الطرف المتلقي للأشياء والمستعد في كل الأوقات لقبول المساعدة والدعم والوقت والجهد، وعندما يحتاج صديقه إلى نفس الشيء في المقابل، فإنه غالبًا ما يكون غير متاح أو غير مستجيب.
ويؤكد علم النفس على أهمية المعاملة بالمثل في الحفاظ على علاقات صحية. إن الصداقة من طرف واحد يمكن أن تؤدي إلى مشاعر الاستياء والإحباط.
9. الصديق السام
إن أكثر أنواع الأصدقاء ضررًا هو الصديق السام. إنه الصديق الذي يلحق الأذى بصديقه باستمرار، سواء كان ذلك من خلال كلماته أو أفعاله. يمكن أن يقوم بالتقليل من شأنه أو يتلاعب به أو يجعله يشعر بالسوء تجاه نفسه طوال الوقت.
ويحذر علم النفس من التأثير الشديد الذي يمكن أن تحدثه العلاقات السامة على الصحة العقلية. يجب إنهاء أي علاقة على الفور مع أي صديق يجعل المرء يشعر باستمرار بالنقص أو التعاسة أو التوتر. من الضروري لرفاهية الشخص أن ينأى بنفسه عن التعامل مع أصحاب هذه الصفات.