اعتماد "40" فائزا" في الدورة "18" بجائزة الشيخ محمد بن صالح للتفوق العلمي
اعتمدت اللجنة العلمية بجائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة أسماء الفائزين والفائزات في الدورة "الثامنة عشرة للعام الدراسي 1445هـ" وبلغ عددهم أربعين فائزاً وفائزة من أصل"780" طالباً وطالبة تقدموا لنيل الجائزة لهذا العام.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية الأستاذ أحمد السويدان أن اللجنة العلمية للجائزة انتهت من فرز الطلاب والطالبات المرشحين للفوز في مجالات الجائزة المتمثلة في: حفظ القرآن الكريم وتجويده، حفظ الحديث النبوي، التفوق الدراسي، الابتكار العلمي، الإبداع الأدبي والإبداع الفني والإبداع في مجالات أخرى، من مختلف مناطق ومدن المملكة. وذلك بعد التحكيم من فريق العمل في اللجنة العلمية ولجنة التحكيم الخارجية، وإن اختيار الفائزين جاء بناء على معايير علمية وشفافة أبرزت الأعمال والمشاريع الفائزة فهنيئا لهم على هذا الإنجاز الرائع الذي يعكس عطاءهم وتفانيهم. وبلغ إجمالي عدد المتقدمين 780مرشحاً، علما بأن قيمة الجوائز 200 ألف ريال موزعة على 40 فائزاً وفائزة.
وأضاف السويدان نشكر كل من ساهم في نجاح هذه الجائزة، سواءً كان ذلك بتقديم الأعمال المشاركة، أو بدعم الجهود المبذولة لتحقيق أهدافها، وهذه الجائزة تعكس رؤيتها الثاقبة وإيمانها بأهمية بناء مجتمع شامل يتسم بالعدالة والمساواة لجميع أفراده. وتُعد محطة نورانية تعكس التزامها الثابت بتشجيع الإبداع والتميز في مجال التربية الخاصة وهي بذرة خير غرست في أرض العطاء برعاية كريمة من لدن أسرة الجائزة المتمثلة في الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة.
والطلاب الفائزين هم:
ضيدان سلطان علي الكليب، عبد الرحمن محمد عبد الله الشهري، خميس مشيط الحارث بن هشام، محمد أحمد إبراهيم بصله، عمر هشام فريد ناظر، فيصل تركي سعيد الدهيسي المالكي ، عبد العزيز أحمد محمد عواك ضامري، أيمن سالم سند الشراري، سعد علي يتم آل معافي القرني، مسفر علي جابر الغباري، نواف يوسف مفرح المقاطي، فهد سالم سليمان الزهراني ، عبد الله عبد العزيز عبد الله الهويشل، بدر محمد سمران الرشيدي، حيدر خالد حامد الغامدي ، ماهر حمد رشدان السهلي، علي أحمد علي المنسلح، عبد الله حبيب حسين الياسين، محمد عبد الحي صلاح السيلاني، وائل حسن لافي الحربي ، عبد الله مخلف سعيد الشمري.
والطالبات الفائزات هن:
فداء علي عايش الشليان، سما سلطان محمد عويدان، تولين فهد صالح الزهراني، أنفال إبراهيم ظويهر السناني، بدرية عايض محمد الشهراني، مي علي فالح الخالدي، بيان علي عيسى سلامي، ريم أحمد سعيد القحطاني، رغد حمود يحي الشهراني، منيرة أحمد عبد الله المحيش، نورة قاسم أحمد عتودي، أصايل ناصر بخيت المري ، رنيم فهد ساعد اللهيبي، دانه أحمد محمد الموسى، نوفا حامد رحيل الجهني، بشرى هاني صالح الشمري، ريم صالح سلامة العنزي، فجر محمد محمد السواجي، روان حسن سعيد باخشوين
هذا وبارك المشرف العام على الجائزة الدكتور ناصر بن علي الموسى للفائزين والفائزات تفوقهم ومشاركاتهم الإيجابية بأعمالهم الإبداعية وقال: بفخر واعتزاز يسرنا الإعلان عن اعتماد هيئة الجائزة الفائزين والفائزات في جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والابداع في التربية الخاصة في دورتها الثامنة عشرة للعام الدراسي 1445هـ والبالغ عددهم أربعين فائزا وفائزة. وأتمنى لهم مزيداً من التوفيق والنجاح، وهذا التميز والإبداع الكامن في ذوي الاحتياجات الخاصة هو دليل أكيد على مصداقية الشعار الذي نرفعه دائماً وهو أن الإعاقة ليست عجزاً وفاقة، بل هي عزيمة وإرادة.
مؤكدا أن استمرار الجائزة في دعمها وتشجيعها للجهود المبذولة في مجال التربية الخاصة، والتطلع إلى المزيد من الإنجازات والتفوق في المستقبل لتحقيق جملة من الأهداف أهمها الاهتمام بذوي الاعاقة وتقدير إبداعاتهم وتشجيعها وتفعيل مشاركتهم الإيجابية في المجتمع وتوعية المجتمع بقدراتهم، وهذا ما فطن له الشيخ محمد بن صالح رحمه الله في حياته وسار على نهجه القائمون على الجائزة وفقهم الله.
تجدر الإشارة أن هذه الجائزة تعد بذرة خير غرست في أرض العطاء برعاية كريمة من لدن أسرة الجائزة المتمثلة في جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية الأستاذ أحمد السويدان أن اللجنة العلمية للجائزة انتهت من فرز الطلاب والطالبات المرشحين للفوز في مجالات الجائزة المتمثلة في: حفظ القرآن الكريم وتجويده، حفظ الحديث النبوي، التفوق الدراسي، الابتكار العلمي، الإبداع الأدبي والإبداع الفني والإبداع في مجالات أخرى، من مختلف مناطق ومدن المملكة. وذلك بعد التحكيم من فريق العمل في اللجنة العلمية ولجنة التحكيم الخارجية، وإن اختيار الفائزين جاء بناء على معايير علمية وشفافة أبرزت الأعمال والمشاريع الفائزة فهنيئا لهم على هذا الإنجاز الرائع الذي يعكس عطاءهم وتفانيهم. وبلغ إجمالي عدد المتقدمين 780مرشحاً، علما بأن قيمة الجوائز 200 ألف ريال موزعة على 40 فائزاً وفائزة.
وأضاف السويدان نشكر كل من ساهم في نجاح هذه الجائزة، سواءً كان ذلك بتقديم الأعمال المشاركة، أو بدعم الجهود المبذولة لتحقيق أهدافها، وهذه الجائزة تعكس رؤيتها الثاقبة وإيمانها بأهمية بناء مجتمع شامل يتسم بالعدالة والمساواة لجميع أفراده. وتُعد محطة نورانية تعكس التزامها الثابت بتشجيع الإبداع والتميز في مجال التربية الخاصة وهي بذرة خير غرست في أرض العطاء برعاية كريمة من لدن أسرة الجائزة المتمثلة في الأستاذة جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة.
والطلاب الفائزين هم:
ضيدان سلطان علي الكليب، عبد الرحمن محمد عبد الله الشهري، خميس مشيط الحارث بن هشام، محمد أحمد إبراهيم بصله، عمر هشام فريد ناظر، فيصل تركي سعيد الدهيسي المالكي ، عبد العزيز أحمد محمد عواك ضامري، أيمن سالم سند الشراري، سعد علي يتم آل معافي القرني، مسفر علي جابر الغباري، نواف يوسف مفرح المقاطي، فهد سالم سليمان الزهراني ، عبد الله عبد العزيز عبد الله الهويشل، بدر محمد سمران الرشيدي، حيدر خالد حامد الغامدي ، ماهر حمد رشدان السهلي، علي أحمد علي المنسلح، عبد الله حبيب حسين الياسين، محمد عبد الحي صلاح السيلاني، وائل حسن لافي الحربي ، عبد الله مخلف سعيد الشمري.
والطالبات الفائزات هن:
فداء علي عايش الشليان، سما سلطان محمد عويدان، تولين فهد صالح الزهراني، أنفال إبراهيم ظويهر السناني، بدرية عايض محمد الشهراني، مي علي فالح الخالدي، بيان علي عيسى سلامي، ريم أحمد سعيد القحطاني، رغد حمود يحي الشهراني، منيرة أحمد عبد الله المحيش، نورة قاسم أحمد عتودي، أصايل ناصر بخيت المري ، رنيم فهد ساعد اللهيبي، دانه أحمد محمد الموسى، نوفا حامد رحيل الجهني، بشرى هاني صالح الشمري، ريم صالح سلامة العنزي، فجر محمد محمد السواجي، روان حسن سعيد باخشوين
هذا وبارك المشرف العام على الجائزة الدكتور ناصر بن علي الموسى للفائزين والفائزات تفوقهم ومشاركاتهم الإيجابية بأعمالهم الإبداعية وقال: بفخر واعتزاز يسرنا الإعلان عن اعتماد هيئة الجائزة الفائزين والفائزات في جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والابداع في التربية الخاصة في دورتها الثامنة عشرة للعام الدراسي 1445هـ والبالغ عددهم أربعين فائزا وفائزة. وأتمنى لهم مزيداً من التوفيق والنجاح، وهذا التميز والإبداع الكامن في ذوي الاحتياجات الخاصة هو دليل أكيد على مصداقية الشعار الذي نرفعه دائماً وهو أن الإعاقة ليست عجزاً وفاقة، بل هي عزيمة وإرادة.
مؤكدا أن استمرار الجائزة في دعمها وتشجيعها للجهود المبذولة في مجال التربية الخاصة، والتطلع إلى المزيد من الإنجازات والتفوق في المستقبل لتحقيق جملة من الأهداف أهمها الاهتمام بذوي الاعاقة وتقدير إبداعاتهم وتشجيعها وتفعيل مشاركتهم الإيجابية في المجتمع وتوعية المجتمع بقدراتهم، وهذا ما فطن له الشيخ محمد بن صالح رحمه الله في حياته وسار على نهجه القائمون على الجائزة وفقهم الله.
تجدر الإشارة أن هذه الجائزة تعد بذرة خير غرست في أرض العطاء برعاية كريمة من لدن أسرة الجائزة المتمثلة في جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام للجائزة.
