مستشار الأمن القومي الأميركي لـ غانتس : يجب وضع جدول واضح لإنهاء الحرب في غزة
بعيد اجتماعه مع نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، التقى بيني غانتس عضو مجلس الحرب الإسرائيلي، الذي يزور واشنطن، مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان.
وطلب سوليفان من غانتس إنهاء الحرب في قطاع غزة وفق جدول زمني محدد.
كما ألمح إلى أن واشنطن تشعر أن خطط الحرب الإسرائيلية على غزة لم يتم شرحها بما فيه الكفاية، حسب ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الثلاثاء.
إلى ذلك، شكك مستشار الأمن القومي في إمكانية إنشاء إدارة دولية خاصة بالمساعدات من دون السلطة الفلسطينية.
ففيما يتعلق بالقضية الإنسانية رأى الأميركيون، أن هناك مشكلة في سلوك إسرائيل، حيث إنها لم تروج لحل أوسع لقضية المساعدات التي تتطلب الآن حلا سريعا من خلال المنظمات الدولية.
وكان غانتس أبدى استعداد بلاده لدراسة عدة خيارات طالما أن المساعدات لا تصل إلى حركة حماس، بما في ذلك احتمال وصولها في المستقبل عبر إدارة دولية.
يشار إلى أن عدة خلافات كانت طفت مؤخراً وإن بخجل بين حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الساعي إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض بانتخابات الرئاسة المقبلة في نوفمبر، والذي واجه انتقادات كثيرة من قبل قاعدته الديمقراطية لفشله في وقف الحرب.
فقد أثارت مسألة تنفيذ هجوم عسكري إسرائيلي على مدينة رفح جنوب القطاع وإخلاء النازحين قلقاً أميركياً ودولياً وأمميا كبيراً، لاسيما ألا أمكنة آمنة في كامل غزة.
كما أشعل شبح المجاعة الذي يخيم على الفلسطينيين بسبب شح دخول المساعدات انتقادات دولية واسعة أيضاً، فيما حثت واشنطن على معالجة تلك القضية وتخفيف الإجراءات الإسرائيلية. بل عمدت قبل أيام إلى إسقاط المساعدات الإنسانية فوق القطاع عبر عمليات إنزال جوي.
وطلب سوليفان من غانتس إنهاء الحرب في قطاع غزة وفق جدول زمني محدد.
كما ألمح إلى أن واشنطن تشعر أن خطط الحرب الإسرائيلية على غزة لم يتم شرحها بما فيه الكفاية، حسب ما أفادت هيئة البث الإسرائيلية اليوم الثلاثاء.
إلى ذلك، شكك مستشار الأمن القومي في إمكانية إنشاء إدارة دولية خاصة بالمساعدات من دون السلطة الفلسطينية.
ففيما يتعلق بالقضية الإنسانية رأى الأميركيون، أن هناك مشكلة في سلوك إسرائيل، حيث إنها لم تروج لحل أوسع لقضية المساعدات التي تتطلب الآن حلا سريعا من خلال المنظمات الدولية.
وكان غانتس أبدى استعداد بلاده لدراسة عدة خيارات طالما أن المساعدات لا تصل إلى حركة حماس، بما في ذلك احتمال وصولها في المستقبل عبر إدارة دولية.
يشار إلى أن عدة خلافات كانت طفت مؤخراً وإن بخجل بين حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وإدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الساعي إلى ولاية ثانية في البيت الأبيض بانتخابات الرئاسة المقبلة في نوفمبر، والذي واجه انتقادات كثيرة من قبل قاعدته الديمقراطية لفشله في وقف الحرب.
فقد أثارت مسألة تنفيذ هجوم عسكري إسرائيلي على مدينة رفح جنوب القطاع وإخلاء النازحين قلقاً أميركياً ودولياً وأمميا كبيراً، لاسيما ألا أمكنة آمنة في كامل غزة.
كما أشعل شبح المجاعة الذي يخيم على الفلسطينيين بسبب شح دخول المساعدات انتقادات دولية واسعة أيضاً، فيما حثت واشنطن على معالجة تلك القضية وتخفيف الإجراءات الإسرائيلية. بل عمدت قبل أيام إلى إسقاط المساعدات الإنسانية فوق القطاع عبر عمليات إنزال جوي.