تنفيذ حُكم القتل بعدد من الجناة بمنطقة مكة المكرمة
أصدرت وزارة الداخلية، اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حُكم القتل بعدد من الجناة بمنطقة مكة المكرمة، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)).
أقدم كل من / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نورالدين، و / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، و / عبدالغفار محمد سومه، - باكستانيي الجنسية -، بالتهجم على إحدى الشركات الخاصة وربط حارسيها وضربهما، والتمالؤ على قتل الحارس / أنيس مياه - بنجلاديشي الجنسية -.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجناة المذكورين وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمتهم، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة صدر بحقهم صك يقضي بثبوت إدانتهم بما نسب إليهم، ولأن ما قاموا به ضرب من ضروب الفساد في الأرض، وفيه ترويع للآمنين، واعتداء على الأنفس والأموال التي أمر الله بحفظها.
فقد تم الحُكم على / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه، بحد الحرابة وأن تكون عقوبتهم القتل، والحُكم على / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، بالقتل تعزيراً، وأيد الحُكم من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وذلك بقتل كل من / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، تعزيراً، وإقامة حد الحرابة بحق / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه، وأن يكون ذلك بقتلهم.
وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجانيين / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله - المذكورين -، وتنفيذ حُكم القتل حداً بالجناة / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه - باكستانيي الجنسية - يوم الثلاثاء 24 / 8 / 1445هـ، الموافق 5 / 3 / 2024م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم أو يسلب أموالهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.
قال الله تعالى ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ)).
أقدم كل من / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نورالدين، و / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، و / عبدالغفار محمد سومه، - باكستانيي الجنسية -، بالتهجم على إحدى الشركات الخاصة وربط حارسيها وضربهما، والتمالؤ على قتل الحارس / أنيس مياه - بنجلاديشي الجنسية -.
وبفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجناة المذكورين وأسفر التحقيق معهم عن توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جريمتهم، وبإحالتهم إلى المحكمة المختصة صدر بحقهم صك يقضي بثبوت إدانتهم بما نسب إليهم، ولأن ما قاموا به ضرب من ضروب الفساد في الأرض، وفيه ترويع للآمنين، واعتداء على الأنفس والأموال التي أمر الله بحفظها.
فقد تم الحُكم على / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه، بحد الحرابة وأن تكون عقوبتهم القتل، والحُكم على / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، بالقتل تعزيراً، وأيد الحُكم من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وذلك بقتل كل من / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله، تعزيراً، وإقامة حد الحرابة بحق / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه، وأن يكون ذلك بقتلهم.
وقد تم تنفيذ حُكم القتل تعزيراً بالجانيين / خالد حسين بتوجو قربان علي، و / عبدالغفار مير بحر لطف الله - المذكورين -، وتنفيذ حُكم القتل حداً بالجناة / أرشد علي ديبار محمد إسماعيل، و / عبدالمجيد حاجي نور الدين، و / عبدالغفار محمد سومه - باكستانيي الجنسية - يوم الثلاثاء 24 / 8 / 1445هـ، الموافق 5 / 3 / 2024م بمنطقة مكة المكرمة.
ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم أو يسلب أموالهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.
والله الهادي إلى سواء السبيل.