انطلاق أعمال المؤتمر التاسع لآخر مستجدات الأمراض المزمنة بمنطقة تبوك
انطلقت بمدينة تبوك، أعمال المؤتمر التاسع لآخر مستجدات الأمراض المزمنة، والذي يقيمه برنامج شهادة الإختصاص السعودي لطب الأسرة بتجمع تبوك الصحي، بالتعاون مع مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، ويستمر لمدة يومين، بقاعة المؤتمرات والتدريب التابعة لتجمع تبوك الصحي ،بمشاركة أكثر من 170 مختص ومختصة.
وأكدت نائب الرئيس التنفيذي للجودة وسلامة المرضى الدكتورة شيماء البلوي في كلمة لها خلال المؤتمر على أن الرعاية الصحية الأولية تعد أهم جانب من جوانب الرعاية في النظام العلاجي للوقاية من الأمراض المزمنة، مشيرةً إلى أن حكومتنا الرشيدة في ظل الرؤية الحكيمة 2030 قامت بعدة مبادرات تركز على نقلة نوعية في نظام الرعاية الصحية، وذلك لرفع مستوى جودة وكفاءة خدمات الرعاية الصحية، ولنقل التركيز " للحد من الأمراض بدلاً من العلاج ".
وتناولت جلسات المؤتمر في يومه الأول العديد من المواضيع التي اشتملت على مناقشة التحديثات في ارتفاع ضغط الدم، وفي طب نمط الحياة، وإدارة مرض السكري في الرعاية الصحية الأولية،وإدارة دسليبيدميا في الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب التحديات في طب الشيخوخة والطب الوقائي.
وسيواصل المؤتمر غداً فعالياته في ظل التأكيد على أهمية تعزيز الدور الوقائي والعلاجي لرعاية صحية شاملة ودائمة، وتفعيل أقصى إستفادة من الإجراءات الطبية المعتمدة، وتفعيل دور أطباء الأسرة، وتعزيز الإستراتيجيات الوقائية، وتحسين الرعاية الصحية للسيطرة على الأمراض المزمنة ومعالجتها.
وأكدت نائب الرئيس التنفيذي للجودة وسلامة المرضى الدكتورة شيماء البلوي في كلمة لها خلال المؤتمر على أن الرعاية الصحية الأولية تعد أهم جانب من جوانب الرعاية في النظام العلاجي للوقاية من الأمراض المزمنة، مشيرةً إلى أن حكومتنا الرشيدة في ظل الرؤية الحكيمة 2030 قامت بعدة مبادرات تركز على نقلة نوعية في نظام الرعاية الصحية، وذلك لرفع مستوى جودة وكفاءة خدمات الرعاية الصحية، ولنقل التركيز " للحد من الأمراض بدلاً من العلاج ".
وتناولت جلسات المؤتمر في يومه الأول العديد من المواضيع التي اشتملت على مناقشة التحديثات في ارتفاع ضغط الدم، وفي طب نمط الحياة، وإدارة مرض السكري في الرعاية الصحية الأولية،وإدارة دسليبيدميا في الرعاية الصحية الأولية، إلى جانب التحديات في طب الشيخوخة والطب الوقائي.
وسيواصل المؤتمر غداً فعالياته في ظل التأكيد على أهمية تعزيز الدور الوقائي والعلاجي لرعاية صحية شاملة ودائمة، وتفعيل أقصى إستفادة من الإجراءات الطبية المعتمدة، وتفعيل دور أطباء الأسرة، وتعزيز الإستراتيجيات الوقائية، وتحسين الرعاية الصحية للسيطرة على الأمراض المزمنة ومعالجتها.
