فيديو.. قصة المواطن المغدور في أستراليا موسى الزاهر
كشف أقارب المواطن المغدور في أستراليا، موسى الزاهر عن تفاصيل جديدة حول تلقيهم نبأ مقتله في وقت سابق هذا الأسبوع.
وتوفي الشاب موسى بن جعفر سعود الزاهر، يوم الأحد الماضي، في مقر عمله بمدينة سيدني بأستراليا، إثر عراك مع أحد الأشخاص.
وقال سعود الزاهر، شقيق الضحية، في تصريحات إلى فضائية "الإخبارية": "في منتصف الليل وصلت اتصالات عديدة لأكثر من شخص بالعائلة، ولما رددنا عليها جاءنا الخبر المفجع، وكانت الحالة صعبة، ولم يكن هناك مجال لإيصال الخبر لباقي أفراد العائلة".
وأشار إلى أن آخر تواصل بينه وبين شقيقه كان قبل مقتله بيوم واحد، وكانت الاتصالات متفرقة بحكم فارق التوقيت بين المملكة وأستراليا، إلا أنه هناك دائمًا رسائل متبادلة بينهما.
وقال حسين الزاهر، ابن عم الضحية، إنه كان أول فرد من عائلة الزاهر يتلقى رسالة حول مقتل ابن عمه.
وأشار إلى أن ذلك جاء بعد تلقيه رسالة من صديق لموسى وهو شخص أسترالي من أصل لبناني، وأخبره بأنه دخل في عراك مع شخص آخر ولقى حتفه.
ولفت إلى أنه على إثر ذلك تواصل مع أحد الأصدقاء والذي أعطى بدوره السفارة رقمه، وجرى التواصل مع القنصل خالد الهزال والأستاذ سلطان القهوي، حيث أخبرهما بقتله في مكان عمله، وحصلا على البيانات الخاصة.
وعلى إثر ذلك، ذهب مسؤولو السفارة إلى الشرطة واتخذوا الإجراءات اللازمة بشأن الواقعة، ومنذ ذلك الوقت يتواصلون مع ابن عم الضحية بشكل يومي لإبلاغه بشأن تطورات التحقيقات في الحادث، وفق قوله.
وتوفي الشاب موسى بن جعفر سعود الزاهر، يوم الأحد الماضي، في مقر عمله بمدينة سيدني بأستراليا، إثر عراك مع أحد الأشخاص.
وقال سعود الزاهر، شقيق الضحية، في تصريحات إلى فضائية "الإخبارية": "في منتصف الليل وصلت اتصالات عديدة لأكثر من شخص بالعائلة، ولما رددنا عليها جاءنا الخبر المفجع، وكانت الحالة صعبة، ولم يكن هناك مجال لإيصال الخبر لباقي أفراد العائلة".
وأشار إلى أن آخر تواصل بينه وبين شقيقه كان قبل مقتله بيوم واحد، وكانت الاتصالات متفرقة بحكم فارق التوقيت بين المملكة وأستراليا، إلا أنه هناك دائمًا رسائل متبادلة بينهما.
وقال حسين الزاهر، ابن عم الضحية، إنه كان أول فرد من عائلة الزاهر يتلقى رسالة حول مقتل ابن عمه.
وأشار إلى أن ذلك جاء بعد تلقيه رسالة من صديق لموسى وهو شخص أسترالي من أصل لبناني، وأخبره بأنه دخل في عراك مع شخص آخر ولقى حتفه.
ولفت إلى أنه على إثر ذلك تواصل مع أحد الأصدقاء والذي أعطى بدوره السفارة رقمه، وجرى التواصل مع القنصل خالد الهزال والأستاذ سلطان القهوي، حيث أخبرهما بقتله في مكان عمله، وحصلا على البيانات الخاصة.
وعلى إثر ذلك، ذهب مسؤولو السفارة إلى الشرطة واتخذوا الإجراءات اللازمة بشأن الواقعة، ومنذ ذلك الوقت يتواصلون مع ابن عم الضحية بشكل يومي لإبلاغه بشأن تطورات التحقيقات في الحادث، وفق قوله.