طلاب هندسة سعوديون يبتكرون نظاماً لإدارة النفايات بالذكاء الاصطناعي
نجح فريق طلابي من قسم الهندسة الكهربائية بكلية الهندسة بجامعة الأمير محمد بن فهد في ابتكار نظام إدارة النفايات الذكي "Smart Bin".
ويستخدم النظام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين عملية فرز النفايات.
وقد حصل هذا المشروع على جائزة أفضل ورقة بحثية في المؤتمر العالمي التاسع للهندسة الكهربائية والإلكترونيات EEE 2023 والذي أقيم في لندن.
وقدم الفريق المكون من ثلاث طالبات: منيرة محمد الدوسري، ولمياء سعد القحطاني، وفاديا عزت الحمامي، هذا الابتكار بهدف تعزيز مرحلة إعادة التدوير الأولى من خلال تطوير نظام ذكي يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإدارة النفايات بشكل فعال.
ويتميز النظام بقدرته على تصنيف وفرز النفايات المختلفة مثل البلاستيك والورق والمعادن والسجائر والمواد العضوية بدقة عالية باستخدام خوارزميات معالجة الصور والتعلم الآلي.
ويحتوي النظام على أنظمة فرعية للتصنيف والفصل ورصد الوزن والتسرب، ويعتمد على الطاقة الشمسية لتوفير الطاقة المطلوبة.
ويستخدم النظام أجهزة استشعار لقياس مستوى ملء الصناديق ومراقبة جودة الهواء ودرجات الحرارة والرطوبة داخل الصناديق، ويتم توصيل البيانات إلى محطات التحكم والجهات المعنية باستخدام تقنية إنترنت الأشياء.
ويسهم هذا المشروع في تعزيز رؤية المملكة 2030 بالحفاظ على البيئة وتحسين جودة الحياة، والإسهام في زيادة معدلات إعادة التدوير وتقليل تكاليف عملية التخلص من النفايات.
ويعتبر هذا الابتكار إضافة قيمة للمجتمع، ويعزز الاقتصاد الدائري لتحقيق الاستدامة بالمدن المتقدمة والذكية.
ويسعى الفريق الطلابي حالياً إلى تسجيل هذا المشروع كبراءة اختراع عن طريق مكتب براءات الاختراع بالجامعة.
ويستخدم النظام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين عملية فرز النفايات.
وقد حصل هذا المشروع على جائزة أفضل ورقة بحثية في المؤتمر العالمي التاسع للهندسة الكهربائية والإلكترونيات EEE 2023 والذي أقيم في لندن.
وقدم الفريق المكون من ثلاث طالبات: منيرة محمد الدوسري، ولمياء سعد القحطاني، وفاديا عزت الحمامي، هذا الابتكار بهدف تعزيز مرحلة إعادة التدوير الأولى من خلال تطوير نظام ذكي يستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإدارة النفايات بشكل فعال.
ويتميز النظام بقدرته على تصنيف وفرز النفايات المختلفة مثل البلاستيك والورق والمعادن والسجائر والمواد العضوية بدقة عالية باستخدام خوارزميات معالجة الصور والتعلم الآلي.
ويحتوي النظام على أنظمة فرعية للتصنيف والفصل ورصد الوزن والتسرب، ويعتمد على الطاقة الشمسية لتوفير الطاقة المطلوبة.
ويستخدم النظام أجهزة استشعار لقياس مستوى ملء الصناديق ومراقبة جودة الهواء ودرجات الحرارة والرطوبة داخل الصناديق، ويتم توصيل البيانات إلى محطات التحكم والجهات المعنية باستخدام تقنية إنترنت الأشياء.
ويسهم هذا المشروع في تعزيز رؤية المملكة 2030 بالحفاظ على البيئة وتحسين جودة الحياة، والإسهام في زيادة معدلات إعادة التدوير وتقليل تكاليف عملية التخلص من النفايات.
ويعتبر هذا الابتكار إضافة قيمة للمجتمع، ويعزز الاقتصاد الدائري لتحقيق الاستدامة بالمدن المتقدمة والذكية.
ويسعى الفريق الطلابي حالياً إلى تسجيل هذا المشروع كبراءة اختراع عن طريق مكتب براءات الاختراع بالجامعة.