فهيد الصقور : تصميم المقاطع في "تيك توك" قادني لبطولة سينمائي
لم يكن يعلم السعودي فهيد الصقور من منطقة نجران، أن موهبته في تصميم المقاطع ودبلجتها، سيقوده ليكون بطل فيلم سينمائي من إنتاج الهيئة الملكية بالعلا، ويحكي قصة حدثت قبل 15 عاماً في نجران.
الصقور الذي يحمل شهادة القانون والمحاماة، سرد لـ"العربية.نت" عن قصة موهبته التي بدأت في عالم السوشيال ميديا عبر برنامج التيك توك، يقول: "كان بداياتي عام 2023، في تصميم مقاطع ودمجها مع مسلسلات بدوية، كان من أبرزها مسلسل الزير سالم، حيث كنت من المتابعين والمحبين للمسلسل، وتفاجأت بتفاعل الناس مع المقاطع التي أصممها وأقوم بدمجها مع المسلسلات، وتم نشرها في الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي".
اللهجة النجرانية
كما أضاف "بعدها أصبحت المقاطع حديث المجتمع، لأنها باللهجة النجرانية، ومن ثقافة المجتمع الذي أعيش فيه وبعض المناطق الأخرى، فكرتُ بدمج الصوت على مقاطع من أفلام كرتون شهيرة مثل "عدنان ولينا" و "المصاقيل"، وبفترة قليلة وصلني خبر من أحد أصدقائي أنه يوجد تصوير لفيلم يخص قصه حاصله في منطقه نجران قبل حوالي 15 سنة، حيث إن نجران هي منطقتي التي ترعرت فيها، وكنتُ سعيد بهذا الخبر، وبالفعل تقدمت لهذا العمل، وقمت بتجارب الأداء مع فريق العمل الذي كان من فترة لأخرى يزورون نجران لعمل تجارب الأداء مع المشاركين والمتقدمين على الفيلم".
وقال الصقور: لم أكن أتوقع ولم أحسب في حساباتي أنني في يوم من الأيام، سوف أقوم بعمل ودور بطولي وفيلم سينمائي كفيلم (سوار)، وبفضل من الله تم اختياري، وبعد عدة أشهر من السفر واللقاءات مع أعضاء الفريق، تم الانتهاء من تصويره قبل شهر في مدينه العُلا، ونحن الآن في طور الانتهاء من مونتاج الفيلم، وفي الأشهر القريبة سيتم طرحه في صالات السينما حول العالم.
مضايقات.. وتحطيم
وعن أبرز الصعوبات التي واجهها فهيد ذكر أن المجتمع المحيط به كان له يد في الصعوبات، حيث وجد بعض المضايقات والتحطيم لمهارته، ولكنه لم ينصت وأكمل مسيرته التي بدأ بها، واستطاع بأعماله رسم الابتسامة على وجوه الكبار والصغار، وزرع محبه الناس له.
كما أضاف: الحمد لله لديّ الآن جمهور من جميع أنحاء الخليج والدول العربية، وكلي فخر بنفسي أنني وصلت لما أطمح له بجهود ذاتية، وبدأت أجني ثمرة عملي على نفسي.
وأشار في حديثه: أرغب من المنتجين والفنانين دعم موهبتي، حيث لدي المقدرة على التمثيل بجميع الشخصيات، وأنا كشاب سعودي طموح أرغب أن أكون من أبناء الوطن الذي يمثلونه بكل شرف واعتزاز في جميع المحافل المحلية والدولية.
الصقور الذي يحمل شهادة القانون والمحاماة، سرد لـ"العربية.نت" عن قصة موهبته التي بدأت في عالم السوشيال ميديا عبر برنامج التيك توك، يقول: "كان بداياتي عام 2023، في تصميم مقاطع ودمجها مع مسلسلات بدوية، كان من أبرزها مسلسل الزير سالم، حيث كنت من المتابعين والمحبين للمسلسل، وتفاجأت بتفاعل الناس مع المقاطع التي أصممها وأقوم بدمجها مع المسلسلات، وتم نشرها في الكثير من مواقع التواصل الاجتماعي".
اللهجة النجرانية
كما أضاف "بعدها أصبحت المقاطع حديث المجتمع، لأنها باللهجة النجرانية، ومن ثقافة المجتمع الذي أعيش فيه وبعض المناطق الأخرى، فكرتُ بدمج الصوت على مقاطع من أفلام كرتون شهيرة مثل "عدنان ولينا" و "المصاقيل"، وبفترة قليلة وصلني خبر من أحد أصدقائي أنه يوجد تصوير لفيلم يخص قصه حاصله في منطقه نجران قبل حوالي 15 سنة، حيث إن نجران هي منطقتي التي ترعرت فيها، وكنتُ سعيد بهذا الخبر، وبالفعل تقدمت لهذا العمل، وقمت بتجارب الأداء مع فريق العمل الذي كان من فترة لأخرى يزورون نجران لعمل تجارب الأداء مع المشاركين والمتقدمين على الفيلم".
وقال الصقور: لم أكن أتوقع ولم أحسب في حساباتي أنني في يوم من الأيام، سوف أقوم بعمل ودور بطولي وفيلم سينمائي كفيلم (سوار)، وبفضل من الله تم اختياري، وبعد عدة أشهر من السفر واللقاءات مع أعضاء الفريق، تم الانتهاء من تصويره قبل شهر في مدينه العُلا، ونحن الآن في طور الانتهاء من مونتاج الفيلم، وفي الأشهر القريبة سيتم طرحه في صالات السينما حول العالم.
مضايقات.. وتحطيم
وعن أبرز الصعوبات التي واجهها فهيد ذكر أن المجتمع المحيط به كان له يد في الصعوبات، حيث وجد بعض المضايقات والتحطيم لمهارته، ولكنه لم ينصت وأكمل مسيرته التي بدأ بها، واستطاع بأعماله رسم الابتسامة على وجوه الكبار والصغار، وزرع محبه الناس له.
كما أضاف: الحمد لله لديّ الآن جمهور من جميع أنحاء الخليج والدول العربية، وكلي فخر بنفسي أنني وصلت لما أطمح له بجهود ذاتية، وبدأت أجني ثمرة عملي على نفسي.
وأشار في حديثه: أرغب من المنتجين والفنانين دعم موهبتي، حيث لدي المقدرة على التمثيل بجميع الشخصيات، وأنا كشاب سعودي طموح أرغب أن أكون من أبناء الوطن الذي يمثلونه بكل شرف واعتزاز في جميع المحافل المحلية والدولية.