إلى الرقي زهوا ً
بقلم| فتحية منديلي
الرقي أسلوب حياة لإستمرار بقاء وعيش بصفاء يعلي تألقاً يزهي تمجداً ؛ وقعه إن لم يبدي فجدوه لن يخلي .
فالرقي هو للجودة تحسينا وللذوق تجميلاًولتعامل تقديراً ولإحترام تبجيلا، تجلوه حكمة رائدة تظهره براعة راهنة ، يسديه تداول بوقار يسموه عيش بقرار بدلاً من التلعثم بفجاجة والتجامل ابتذالا .
ألا ليت بنو الإنسان يرتدي ثوب الرقي شعار ويتخذ من معطياته نهاج ؛ بأن يجعل من نفسه إنسان مقدام بأيقونة استقراطية ومزية أيدولوجية ومكانة إستراتيجية ترتقي استقطابا وتسطع استدراجاًً تناضل في ظل رقي حراكا يأخذه إلى العلو انبعاثًا ً .
بأقوال تهدي وأفعال تبني وتعامل يجزي وتداول يقري وإحسان يعزي ما يدنيه إلى رفع يزهي ويرسم له مكانة لدى الغير تجلي، إن لم يكن له فيه حباً يبدي حتماً سيكون له فيه احتراماً يدللي يجره إلى تحقيق كل ماأراده يجني .
جزى الله بالأجر ضعفاً ورضا من الله حباً كل من قدم بالرقي حُسناً وبات بإثره فعلاً سيلقى بمقتضاه في النفس سموا وفي العيش رقياً وفي الحياة سلماً ولمراده نيلاً ؛ فحمداً لله على ماهدى الله عباده للرقي عرفا ًوحباهم بنتاجه خيراً ؛ فالله من وراء كل قاصد للرقي فعلا .
الرقي أسلوب حياة لإستمرار بقاء وعيش بصفاء يعلي تألقاً يزهي تمجداً ؛ وقعه إن لم يبدي فجدوه لن يخلي .
فالرقي هو للجودة تحسينا وللذوق تجميلاًولتعامل تقديراً ولإحترام تبجيلا، تجلوه حكمة رائدة تظهره براعة راهنة ، يسديه تداول بوقار يسموه عيش بقرار بدلاً من التلعثم بفجاجة والتجامل ابتذالا .
ألا ليت بنو الإنسان يرتدي ثوب الرقي شعار ويتخذ من معطياته نهاج ؛ بأن يجعل من نفسه إنسان مقدام بأيقونة استقراطية ومزية أيدولوجية ومكانة إستراتيجية ترتقي استقطابا وتسطع استدراجاًً تناضل في ظل رقي حراكا يأخذه إلى العلو انبعاثًا ً .
بأقوال تهدي وأفعال تبني وتعامل يجزي وتداول يقري وإحسان يعزي ما يدنيه إلى رفع يزهي ويرسم له مكانة لدى الغير تجلي، إن لم يكن له فيه حباً يبدي حتماً سيكون له فيه احتراماً يدللي يجره إلى تحقيق كل ماأراده يجني .
جزى الله بالأجر ضعفاً ورضا من الله حباً كل من قدم بالرقي حُسناً وبات بإثره فعلاً سيلقى بمقتضاه في النفس سموا وفي العيش رقياً وفي الحياة سلماً ولمراده نيلاً ؛ فحمداً لله على ماهدى الله عباده للرقي عرفا ًوحباهم بنتاجه خيراً ؛ فالله من وراء كل قاصد للرقي فعلا .