منظمة الصحة العالمية تصدر تحديثًا لإرشاداتها بشأن الإيبولا وماربورج
أصدرت منظمة الصحة العالمية اليوم تحديثاً لإرشاداتها بشأن الوقاية ومكافحة مرض الإيبولا وماربورج، بعد مرور عشر سنوات على تفشي فيروس الإيبولا في غرب أفريقيا.
وشملت التحديثات توصيات بشأن مقدمي الرعاية الصحية عند تعاملهم مع المرضى، وتوصية قوية بعدم رش المطهرات على العاملين الصحيين الذين لديهم اتصال مباشر أو غير مباشر مع المصابين بالكلور في أثناء إزالة معدات الوقاية الشخصية، وعن استخدام وسمك القفازات التي يتعين استعمالها وطرق تطهيرها، بالإضافة إلى توصيات بشأن تعبئة فرق الاستجابة في المناطق الجغرافية المعرضة للخطر، وفحص المرضى وفرزهم ورعايتهم ودفن الموتى بشكل آمن.
وأوضحت المنظمة ان متوسط نسبة الوفيات بسبب مرض الإيبولا وماربورغ يبلغ 50%، ويمكن أن تتراوح النسبة ما بين 24% إلى 90%، وتعد المبادئ التوجيهية للوقاية من العدوى حاسمة لضمان اتباع نهج آمن, ومنهجي, وموحد في أثناء تفشي المرض.
ودعت المنظمة إلى زيادة الاستثمار والمشاركة في البحوث التي من شأنها أن توفر قاعدة أدلة أقوى فيما يتعلق بالإيبولا وماربورج.
وشملت التحديثات توصيات بشأن مقدمي الرعاية الصحية عند تعاملهم مع المرضى، وتوصية قوية بعدم رش المطهرات على العاملين الصحيين الذين لديهم اتصال مباشر أو غير مباشر مع المصابين بالكلور في أثناء إزالة معدات الوقاية الشخصية، وعن استخدام وسمك القفازات التي يتعين استعمالها وطرق تطهيرها، بالإضافة إلى توصيات بشأن تعبئة فرق الاستجابة في المناطق الجغرافية المعرضة للخطر، وفحص المرضى وفرزهم ورعايتهم ودفن الموتى بشكل آمن.
وأوضحت المنظمة ان متوسط نسبة الوفيات بسبب مرض الإيبولا وماربورغ يبلغ 50%، ويمكن أن تتراوح النسبة ما بين 24% إلى 90%، وتعد المبادئ التوجيهية للوقاية من العدوى حاسمة لضمان اتباع نهج آمن, ومنهجي, وموحد في أثناء تفشي المرض.
ودعت المنظمة إلى زيادة الاستثمار والمشاركة في البحوث التي من شأنها أن توفر قاعدة أدلة أقوى فيما يتعلق بالإيبولا وماربورج.