اكتمال وصول 250 من ضيوف برنامج خادم الحرمين إلى المدينة المنورة
اكتمل وصول الدفعة الثالثة لعام 2024 من ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، إلى المدينة المنورة، قادمين من الأردن، العراق، تونس، مصر، لبنان، الجزائر، المغرب، تونس، نيجيريا، جنوب إفريقيا، تشاد، إثيوبيا، الكاميرون، كينيا، السنغال، أوغندا، موريتانيا، والبالغ عددهم 250 معتمرًا ومعتمرة، استعدادًا لبدء البرنامج الثقافي المعد للضيوف من قِبل الوزارة.
وتشمل زيارة الضيوف: المسجد النبوي والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما، ومسجد قباء، والمواقع التاريخية، وكذلك مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ولقاء أحد أئمة الحرم النبوي، ثم بعد ذلك التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة.
من جانب آخر، عبّر عددٌ من الضيوف فور وصولهم المدينة المنورة عن بالغ سعادتهم، مشيدين بحسن الاستقبال وتوفير سائر الإمكانات والخدمات وتضافر جهود المسؤولين والعاملين في البرنامج التي بذلت في سبيل توفير أفضل وأرقى الخدمات لهم، حيث تعكس مدى اهتمام المملكة حكومةً وشعبًا بضيوفها الذين يفِدون إليها من أنحاء العالم.
ورفع الضيوف أكف الضراعة لله ــ عز وجل ــ أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ــ حفظهما الله ــ خير الجزاء على ما وجدوه من عناية واهتمام، وتوفير ما يحتاجون إليه لتمكينهم من أدائهم مناسكهم.
وتشمل زيارة الضيوف: المسجد النبوي والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وصاحبيه رضي الله عنهما، ومسجد قباء، والمواقع التاريخية، وكذلك مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ولقاء أحد أئمة الحرم النبوي، ثم بعد ذلك التوجه إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة.
من جانب آخر، عبّر عددٌ من الضيوف فور وصولهم المدينة المنورة عن بالغ سعادتهم، مشيدين بحسن الاستقبال وتوفير سائر الإمكانات والخدمات وتضافر جهود المسؤولين والعاملين في البرنامج التي بذلت في سبيل توفير أفضل وأرقى الخدمات لهم، حيث تعكس مدى اهتمام المملكة حكومةً وشعبًا بضيوفها الذين يفِدون إليها من أنحاء العالم.
ورفع الضيوف أكف الضراعة لله ــ عز وجل ــ أن يجزي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ــ حفظهما الله ــ خير الجزاء على ما وجدوه من عناية واهتمام، وتوفير ما يحتاجون إليه لتمكينهم من أدائهم مناسكهم.