رموز مهرجان خادم الحرمين الشريفين في الـ "جذاع" مناصفة بين ملاك الإمارات وقطر
توجهم الأمير فهد بن جلوي في اليوم الرابع..
توج صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبد العزيز بن مساعد رئيس مجلس إدارة الاتحاد السعودي للهجن اليوم الثلاثاء، ملاك الهجن من الإمارات وقطر الفائزين بألقاب أشواط رموز مهرجان خادم الحرمين الشريفين للهجن في فئة الـ "جذاع"، والذي انطلقت نسخته الأولى الخميس الماضي وينظمها الاتحاد السعودي للهجن حتى الـ 18 من شهر فبراير الجاري، على أرض ميدان الجنادرية في مدينة الرياض.
ونجحت المطية "الظبي" لهجن الشحانية من قطر في تحقيق رمز الشوط الأول "بكار ـ مفتوح"، المطية "أشقر" لهجن الرئاسة من الإمارات في تحقيق رمز الشوط الثاني "قعدان ـ مفتوح"، "الواعيه" لمالكها الإماراتي راشد مروشد في تحقيق رمز الشوط الثالث "بكار ـ عام"، والمطية "مبلش" لمالكها القطري جابر الجربوعي في تحقيق رمز "قعدان ـ عام".
كما ظفرت المطية "الظبي" بالتوقيت الأفضل في منافسات الـ "جذاع"، وحققت المطية المتوجة بلقب رمز الشوط الأول توقيت بلغ 8:46.030 دقيقة.
وبلغ عدد المطايا المشاركة في منافسات الـ "جذاع" اليوم وأمس 1522 مطية، بواقع 968 مطية في اليوم الأول، 554 مطية في اليوم الثاني.
الجدير بالذكر أن قطاع الهجن يحظى بدعمٍ كبير وسخي من مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهم الله ـ، وذلك للمساهمة في تطوير هذه الرياضة التاريخية، والحفاظ على مكانتها كتراث ثقافي ورياضي مهم للأجيال القادمة، لتكون سباقات الهجن إحدى الرياضات الوطنية التي ستسعى نحو العالمية.
ونجحت المطية "الظبي" لهجن الشحانية من قطر في تحقيق رمز الشوط الأول "بكار ـ مفتوح"، المطية "أشقر" لهجن الرئاسة من الإمارات في تحقيق رمز الشوط الثاني "قعدان ـ مفتوح"، "الواعيه" لمالكها الإماراتي راشد مروشد في تحقيق رمز الشوط الثالث "بكار ـ عام"، والمطية "مبلش" لمالكها القطري جابر الجربوعي في تحقيق رمز "قعدان ـ عام".
كما ظفرت المطية "الظبي" بالتوقيت الأفضل في منافسات الـ "جذاع"، وحققت المطية المتوجة بلقب رمز الشوط الأول توقيت بلغ 8:46.030 دقيقة.
وبلغ عدد المطايا المشاركة في منافسات الـ "جذاع" اليوم وأمس 1522 مطية، بواقع 968 مطية في اليوم الأول، 554 مطية في اليوم الثاني.
الجدير بالذكر أن قطاع الهجن يحظى بدعمٍ كبير وسخي من مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهم الله ـ، وذلك للمساهمة في تطوير هذه الرياضة التاريخية، والحفاظ على مكانتها كتراث ثقافي ورياضي مهم للأجيال القادمة، لتكون سباقات الهجن إحدى الرياضات الوطنية التي ستسعى نحو العالمية.