انخفاض حاد في نفقات الأندية الإنجليزية على الصفقات الشتوية
أسدل الستار، يوم الخميس، عن فترة الانتقالات الشتوية في بطولة الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لموسم 2023 / 2024.
وشهدت فترة الانتقالات المنقضية إنفاق أندية المسابقة العريقة 100 مليون جنيه إسترليني فقط (127 مليون دولار) من أجل التعاقد مع لاعبين جدد، في واحدة من أهدأ فترات الانتقالات بالمسابقة في عصرها الحديث.
ووفقا لتقديرات شركة "ديلويت" العالمية الرائدة في مجال التدقيق والمراجعة والاستشارات الإدارية والمالية، فإن تلك المبالغ تقل كثيرا عن النفقات التي تكبدتها أندية الدوري الإنجليزي الممتاز في يناير من العام الماضي، والتي بلغت 815 مليون جنيه إسترليني، لجلب صفقات جديدة.
كما يقل هذا المبلغ كثيرا عن متوسط نفقات أندية البطولة في فترة الانتقالات الشتوية، والذي يزيد قليلا عن 319 مليون جنيه إسترليني منذ موسم 2016 / 2017، حينما قفزت قيمة حقوق البث التلفزيوني المحلي لأول مرة إلى أكثر من 5 مليارات جنيه إسترليني. في دورة مدتها ثلاث سنوات.
وربما يعود السبب في الانخفاض الحاد في نفقات أندية المسابقة لتعزيز صفوفها في الانتقالات الشتوية، للثبات النسبي في عائدات البث، والتهديد بفرض عقوبات مشددة بموجب لوائح الربح والاستدامة، التي وضعتها رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، مثلما حدث مع فريق إيفرتون، الذي عوقب بخصم 10 نقاط من رصيده في البطولة هذا الموسم، لانتهاكه تلك اللوائح.
بلغ إجمالي نفقات أندية البطولة حوالي 70 مليون جنيه إسترليني بحلول الموعد النهائي لغلق النافذة الشتوية، متساويا مع فترة انتقالات يناير 2021 التي تأثرت بتداعيات فيروس كورونا، حينما تمثلت أبرز صفقات البطولة خلال تلك الفترة التعاقد مع سعيد بن رحمة وأمادو دياللو ومورغان سانسون، مقابل مبالغ تزيد عن 10 ملايين جنيه إسترليني.
وساهمت الصفقات التي أبرمت في اليوم الأخير لفترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، في ارتفاع إجمالي النفقات إلى 100 مليون جنيه إسترليني، حيث كان من بينها تعاقد أستون فيلا مع مورغان روغرز، لاعب ميدلسبره.
ورغم ذلك، تظل صفقة انتقال الروماني رادو دراغوشين، مدافع جنوه الإيطالي إلى توتنهام هوتسبير الإنجليزي مقابل 7ر26 مليون جنيه إسترليني في 11 يناير الماضي، هي الأضخم في النافذة التي اختتمت، الخميس.
ولم تقم أندية أرسنال وتشيلسي وإيفرتون وليفربول ومانشستر يونايتد بضم أي لاعبين جدد الشهر الماضي، في حين تعاقد مانشستر سيتي مع الموهبة الأرجنتينية كلاوديو إيتشيفيري، لاعب ريفر بليت الأرجنتيني، مقابل 5ر12 مليون جنيه إسترليني.
وشهدت فترة الانتقالات المنقضية إنفاق أندية المسابقة العريقة 100 مليون جنيه إسترليني فقط (127 مليون دولار) من أجل التعاقد مع لاعبين جدد، في واحدة من أهدأ فترات الانتقالات بالمسابقة في عصرها الحديث.
ووفقا لتقديرات شركة "ديلويت" العالمية الرائدة في مجال التدقيق والمراجعة والاستشارات الإدارية والمالية، فإن تلك المبالغ تقل كثيرا عن النفقات التي تكبدتها أندية الدوري الإنجليزي الممتاز في يناير من العام الماضي، والتي بلغت 815 مليون جنيه إسترليني، لجلب صفقات جديدة.
كما يقل هذا المبلغ كثيرا عن متوسط نفقات أندية البطولة في فترة الانتقالات الشتوية، والذي يزيد قليلا عن 319 مليون جنيه إسترليني منذ موسم 2016 / 2017، حينما قفزت قيمة حقوق البث التلفزيوني المحلي لأول مرة إلى أكثر من 5 مليارات جنيه إسترليني. في دورة مدتها ثلاث سنوات.
وربما يعود السبب في الانخفاض الحاد في نفقات أندية المسابقة لتعزيز صفوفها في الانتقالات الشتوية، للثبات النسبي في عائدات البث، والتهديد بفرض عقوبات مشددة بموجب لوائح الربح والاستدامة، التي وضعتها رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز، مثلما حدث مع فريق إيفرتون، الذي عوقب بخصم 10 نقاط من رصيده في البطولة هذا الموسم، لانتهاكه تلك اللوائح.
بلغ إجمالي نفقات أندية البطولة حوالي 70 مليون جنيه إسترليني بحلول الموعد النهائي لغلق النافذة الشتوية، متساويا مع فترة انتقالات يناير 2021 التي تأثرت بتداعيات فيروس كورونا، حينما تمثلت أبرز صفقات البطولة خلال تلك الفترة التعاقد مع سعيد بن رحمة وأمادو دياللو ومورغان سانسون، مقابل مبالغ تزيد عن 10 ملايين جنيه إسترليني.
وساهمت الصفقات التي أبرمت في اليوم الأخير لفترة الانتقالات الشتوية الأخيرة، في ارتفاع إجمالي النفقات إلى 100 مليون جنيه إسترليني، حيث كان من بينها تعاقد أستون فيلا مع مورغان روغرز، لاعب ميدلسبره.
ورغم ذلك، تظل صفقة انتقال الروماني رادو دراغوشين، مدافع جنوه الإيطالي إلى توتنهام هوتسبير الإنجليزي مقابل 7ر26 مليون جنيه إسترليني في 11 يناير الماضي، هي الأضخم في النافذة التي اختتمت، الخميس.
ولم تقم أندية أرسنال وتشيلسي وإيفرتون وليفربول ومانشستر يونايتد بضم أي لاعبين جدد الشهر الماضي، في حين تعاقد مانشستر سيتي مع الموهبة الأرجنتينية كلاوديو إيتشيفيري، لاعب ريفر بليت الأرجنتيني، مقابل 5ر12 مليون جنيه إسترليني.