شراكة جديدة لـ"ميتا" لتقليل القلق بشأن اختراقها خصوصية مستخدميها
أعلنت شركة "ميتا" الأمريكية عن إبرامها شراكة جديدة مع "مركز العلوم المفتوحة" الأمريكي؛ فيما وُصف بأنه يأتي لتقليل القلق العالمي بشأن اختراق منصاتها "فيسبوك وإنستجرام" خصوصية المستخدمين.
وأعلنت "ميتا" أنها ستتعاون مع "مركز العلوم المفتوحة" في دراسات بحثية تجريبية، وستسمح للمركز باستخدام بيانات مواقع التواصل الخاصة به لهذه الأغراض.
وقالت "ميتا" إن البرنامج التجريبي الجديد سيركز على "الموضوعات المتعلقة بالرفاهية"، دون أن تكشف طبيعة هذه الموضوعات.
ولكن مركز العلوم المفتوحة، أشار إلى أنه قد يستخدم البيانات في تعزيز "الحفاظ على الخصوصية" في منصات "ميتا" المختلفة.
لا تزال تفاصيل البرنامج غامضة بشكل كبير؛ لكن المركز يقول إنه سيستخدم أنواعًا جديدة في عمليات البحث، مثل التسجيل المسبق والمراجعة المبكرة للأقران.
وهذا الأخير مهم؛ لأنه يرسل أسئلة البحث المقترحة لمراجعة النظراء قبل إصدارها للمشاركين.
ومن المفترض أن يساعد هذا في تجنب التحيز والتأكد من أن العمليات البحثية مفيدة بالفعل، وأشارت إلى أنه سيتم نشر جميع النتائج و"ليس فقط تلك التي تؤكد فرضية الشخص أو تدعم النظرية السائدة".
وتسعى هذه الدراسات -فيما يبدو- إلى دحض الدراسات السابقة التي تتحدث عن التأثيرات السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي، والتي تشير إلى أن استخدامها ولو لعشر دقائق فقط؛ يمكنه أن يُسقط الإنسان في "مستنقع من الحزن"، وتساعد في زيادة "القلق العقلي" بشكل خاص للأطفال والمراهقين.
وأعلنت "ميتا" أنها ستتعاون مع "مركز العلوم المفتوحة" في دراسات بحثية تجريبية، وستسمح للمركز باستخدام بيانات مواقع التواصل الخاصة به لهذه الأغراض.
وقالت "ميتا" إن البرنامج التجريبي الجديد سيركز على "الموضوعات المتعلقة بالرفاهية"، دون أن تكشف طبيعة هذه الموضوعات.
ولكن مركز العلوم المفتوحة، أشار إلى أنه قد يستخدم البيانات في تعزيز "الحفاظ على الخصوصية" في منصات "ميتا" المختلفة.
لا تزال تفاصيل البرنامج غامضة بشكل كبير؛ لكن المركز يقول إنه سيستخدم أنواعًا جديدة في عمليات البحث، مثل التسجيل المسبق والمراجعة المبكرة للأقران.
وهذا الأخير مهم؛ لأنه يرسل أسئلة البحث المقترحة لمراجعة النظراء قبل إصدارها للمشاركين.
ومن المفترض أن يساعد هذا في تجنب التحيز والتأكد من أن العمليات البحثية مفيدة بالفعل، وأشارت إلى أنه سيتم نشر جميع النتائج و"ليس فقط تلك التي تؤكد فرضية الشخص أو تدعم النظرية السائدة".
وتسعى هذه الدراسات -فيما يبدو- إلى دحض الدراسات السابقة التي تتحدث عن التأثيرات السلبية لمواقع التواصل الاجتماعي، والتي تشير إلى أن استخدامها ولو لعشر دقائق فقط؛ يمكنه أن يُسقط الإنسان في "مستنقع من الحزن"، وتساعد في زيادة "القلق العقلي" بشكل خاص للأطفال والمراهقين.