"سدايا المستقبل" يستقطب الكفاءات الوطنية في تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي
بدأ برنامج "سدايا المستقبل", الذي أطلقته الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (سدايا) مؤخرًا أعماله اليوم؛ بهدف استقطاب المتميزين دراسيًا من خريجي تخصصات علوم الحاسب الآلي والتقنية من جامعات وكليات المملكة وبرنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث، لبناء قدراتهم وتطوير مهاراتهم للعمل في "سدايا" في مجال تقنيات البيانات والذكاء الاصطناعي.
ويتلقى المتدربون خلال مدة البرنامج تدريباً مكثفاً على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في "سدايا" بالشراكة مع أبرز الجهات التدريبية عالمياً، بالإضافة إلى تدريب عملي في جهات تقنية رائدة وذلك لتأهيل المنضمين للبرنامج للعمل ضمن كوكبة من الكفاءات الوطنية مع خبراء ومختصي الذكاء الاصطناعي في "سدايا".
وسيتمكن الملتحقون في البرنامج من بناء قدراتهم في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي من خلال 4 مسارات رئيسة هي: مسار تطوير النماذج اللغوية الضخمة، ومسار هندسة البيانات، ومسار تطوير البرمجيات، ومسار البنية التحتية، بعد ذلك يلتحق المتدربون ببرنامج تدريبي على رأس العمل لمدة شهرين في إحدى الجهات التقنية الرائدة عالمياً ليكونوا جاهزين للعمل في سدايا.
ويأتي إطلاق البرنامج ضمن جهود (سدايا) في بناء القدرات الوطنية وتنميتها وتوفير أفضل الفرص للكفاءات الوطنية وبناء قدراتهم في البيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والمتقدمة، إلى جانب اهتمامها بتعزيز مساهمة أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
ويتلقى المتدربون خلال مدة البرنامج تدريباً مكثفاً على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي في "سدايا" بالشراكة مع أبرز الجهات التدريبية عالمياً، بالإضافة إلى تدريب عملي في جهات تقنية رائدة وذلك لتأهيل المنضمين للبرنامج للعمل ضمن كوكبة من الكفاءات الوطنية مع خبراء ومختصي الذكاء الاصطناعي في "سدايا".
وسيتمكن الملتحقون في البرنامج من بناء قدراتهم في تطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي التوليدي من خلال 4 مسارات رئيسة هي: مسار تطوير النماذج اللغوية الضخمة، ومسار هندسة البيانات، ومسار تطوير البرمجيات، ومسار البنية التحتية، بعد ذلك يلتحق المتدربون ببرنامج تدريبي على رأس العمل لمدة شهرين في إحدى الجهات التقنية الرائدة عالمياً ليكونوا جاهزين للعمل في سدايا.
ويأتي إطلاق البرنامج ضمن جهود (سدايا) في بناء القدرات الوطنية وتنميتها وتوفير أفضل الفرص للكفاءات الوطنية وبناء قدراتهم في البيانات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الناشئة والمتقدمة، إلى جانب اهتمامها بتعزيز مساهمة أبناء الوطن في الارتقاء بالمملكة إلى مصاف الدول الرائدة ضمن الاقتصادات القائمة على البيانات والذكاء الاصطناعي.
