بطولة كأس خادم الحرمين الدولية للقدرة والتحمل تعود للعُلا بنسختها الخامسة
أعلنت "لحظات العُلا" عن عودة بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين الدولية للقدرة والتحمل بنسختها الخامسة شهر فبراير المقبل، بتنظيم الهيئة الملكية لمحافظة العُلا وبالشراكة مع الاتحادين السعودي والدولي للفروسية.
وفي التفاصيل، يتنافس أكثر من 200 فارس وفارسة من نخبة العالم بين تضاريس العُلا وطرقاتها الصحراوية الوعرة، حيث تعد هذه البطولة إحدى أبرز الفعاليّات الرائدة في جدول رياضة القدرة والتحمل الدولية.
وأكد رئيس قطاع الرياضة في الهيئة الملكية لمحافظة العُلا زياد السحيباني، ثقته بأن هذه النسخة ستحمل الكثير من المفاجآت والأجواء التنافسية المميزة، مبينًا أن فكرة البطولة بدأت قبل عدة سنوات كمشروعٍ طموح، والآن تعد فعالية رئيسة ضمن جدول رياضة القدرة والتحمل الدولية.
وأضاف :"أثبتت النقوش القديمة للخيول على صخور وجبال العُلا ارتباطها بالحضارات التي عاشت في العُلا على مر التاريخ، وسنبذل العديد من الجهود لغرس أهمية الفروسية في قلوب وعقول الأجيال القادمة تماشيًا مع التزامنا العميق بالحفاظ على هذا التقليد الثقافي العريق وإحيائه.
وأشار المدير التنفيذي للاتحاد السعودي للفروسية فؤاد إبراهيم بدوره، إلى سعيهم لاستضافة أكبر الأحداث في رياضات الفروسية بما يتوافق مع رؤية وتطلعات المملكة، معللاً أن كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل يعد من أبرز هذه الأحداث التي حققت نجاحات كبيرة في السنوات الماضية ليكون من أهم وأغلى سباقات العالم ووجهة فرسان القدرة في كل عام، مشيدًا بالشراكة المميزة مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا والتي كان لها دور كبير في احتضان بطولات الفروسية بتنظيم مميز.
ويعد كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل إحدى أبرز الفعاليّات الرياضية في تقويم لحظات العُلا السنوي للفعاليّات والمهرجانات، حيث يشمل التقويم عددًا كبيرًا من الفعاليّات الرياضية التراثية الأخرى مثل كأس العُلا للهجن، وكأس العُلا للصقور، وكأس العالم لالتقاط الأوتاد وبطولة العالم للرماية من على ظهر الخيل، بالإضافة إلى الفعاليّات الرياضية الأخرى مثل طواف العُلا، وسباق درب العُلا، وتحدي تاف مادر إنفينيتي.
وفي التفاصيل، يتنافس أكثر من 200 فارس وفارسة من نخبة العالم بين تضاريس العُلا وطرقاتها الصحراوية الوعرة، حيث تعد هذه البطولة إحدى أبرز الفعاليّات الرائدة في جدول رياضة القدرة والتحمل الدولية.
وأكد رئيس قطاع الرياضة في الهيئة الملكية لمحافظة العُلا زياد السحيباني، ثقته بأن هذه النسخة ستحمل الكثير من المفاجآت والأجواء التنافسية المميزة، مبينًا أن فكرة البطولة بدأت قبل عدة سنوات كمشروعٍ طموح، والآن تعد فعالية رئيسة ضمن جدول رياضة القدرة والتحمل الدولية.
وأضاف :"أثبتت النقوش القديمة للخيول على صخور وجبال العُلا ارتباطها بالحضارات التي عاشت في العُلا على مر التاريخ، وسنبذل العديد من الجهود لغرس أهمية الفروسية في قلوب وعقول الأجيال القادمة تماشيًا مع التزامنا العميق بالحفاظ على هذا التقليد الثقافي العريق وإحيائه.
وأشار المدير التنفيذي للاتحاد السعودي للفروسية فؤاد إبراهيم بدوره، إلى سعيهم لاستضافة أكبر الأحداث في رياضات الفروسية بما يتوافق مع رؤية وتطلعات المملكة، معللاً أن كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل يعد من أبرز هذه الأحداث التي حققت نجاحات كبيرة في السنوات الماضية ليكون من أهم وأغلى سباقات العالم ووجهة فرسان القدرة في كل عام، مشيدًا بالشراكة المميزة مع الهيئة الملكية لمحافظة العُلا والتي كان لها دور كبير في احتضان بطولات الفروسية بتنظيم مميز.
ويعد كأس خادم الحرمين الشريفين للقدرة والتحمل إحدى أبرز الفعاليّات الرياضية في تقويم لحظات العُلا السنوي للفعاليّات والمهرجانات، حيث يشمل التقويم عددًا كبيرًا من الفعاليّات الرياضية التراثية الأخرى مثل كأس العُلا للهجن، وكأس العُلا للصقور، وكأس العالم لالتقاط الأوتاد وبطولة العالم للرماية من على ظهر الخيل، بالإضافة إلى الفعاليّات الرياضية الأخرى مثل طواف العُلا، وسباق درب العُلا، وتحدي تاف مادر إنفينيتي.