قصة الطفل السعودي "الموديل".. زيد أبهر شركات الأزياء الأميركية
لم تكن المبتعثة السعودية، بسمة الخنجر، تفكر يوماً أن طفلها زيد الشمري (8 سنوات) يمكن أن يكون عارض أزياء في أشهر 3 شركات أميركية للأزياء، وخلال رحلة دراستها في أميركا كمبتعثة من جامعة الجوف، شعرت هي ووالده بشغف زيد بارتداء الملابس، وأخذ لقطات مميزة والاحتفاظ بها في ألبومه الخاص، وقررت أن تروي شغفه في هذا المجال من خلال دعمه على الاستمرار.
نقط البداية
وقالت والدته في حديثها مع "العربية.نت"، عن بداية الشغف: "لاحظنا أنا ووالده أن في كل مكان نذهب إليه الناس تتكلم وتسأله: هل أنت موديل؟، هل عندك قناة؟ وخصوصاً أن زيد شخصيته ملفتة وثقته عالية بنفسه وكلامه أكبر من عمره وشعره المجعد الملتف أيضا ساعده على القبول لدى الجمهور ما جعلنا نمضي في تنمية موهبته".
شخصية الموديل
وتابعت: "بداية المشوار حين كان عمر زيد 4 سنوات، لاحظنا فيه حبه لاقتناء ملابس جديدة ورغبته في التصوير. أنا ووالده لمسنا هذه الموهبة وشجعناه، وقمنا بتطويرها ودعمناه من كل النواحي، وحتى معلماته في المدرسة أبدوا اهتماما فيه من هذه الناحية".
مرحلة الاختبار
وقالت: "تقدمنا بصور زيد ومقاطع الفيديو لإحدى الشركات، وخلال يوم واحد تواصلوا معي وطلبوا حضوره لمكتبهم وتوقيع عقد معهم، وكذلك طلبت شركتان أخريان التعاقد معه".
ثقافة وفن
وتابعت: "الشكل والحضور الطاغي أمام الكاميرا من أهم شروط الاختيار، وبعدها الشخصية القوية وألا يكون الطفل انطوائياً أو غير اجتماعي حتى يتواصل مع المصورين براحة، ويجب أن يكون الطفل مستعدا للتمثيل إذا طلب في أي عمل تلفزيوني، ومن أهم المهام أن يكون على أتم الاستعداد للسفر والتصوير سواء لماركات عالمية أو برامج للتلفزيون في أي وقت من خلال التواصل معنا".
وختمت: "سيكون ابني من أشهر الموديلز والممثلين في جيله محلياً، وكذلك في الخارج، وأكيد نطمح أن يمثل وطنه".
نقط البداية
وقالت والدته في حديثها مع "العربية.نت"، عن بداية الشغف: "لاحظنا أنا ووالده أن في كل مكان نذهب إليه الناس تتكلم وتسأله: هل أنت موديل؟، هل عندك قناة؟ وخصوصاً أن زيد شخصيته ملفتة وثقته عالية بنفسه وكلامه أكبر من عمره وشعره المجعد الملتف أيضا ساعده على القبول لدى الجمهور ما جعلنا نمضي في تنمية موهبته".
شخصية الموديل
وتابعت: "بداية المشوار حين كان عمر زيد 4 سنوات، لاحظنا فيه حبه لاقتناء ملابس جديدة ورغبته في التصوير. أنا ووالده لمسنا هذه الموهبة وشجعناه، وقمنا بتطويرها ودعمناه من كل النواحي، وحتى معلماته في المدرسة أبدوا اهتماما فيه من هذه الناحية".
مرحلة الاختبار
وقالت: "تقدمنا بصور زيد ومقاطع الفيديو لإحدى الشركات، وخلال يوم واحد تواصلوا معي وطلبوا حضوره لمكتبهم وتوقيع عقد معهم، وكذلك طلبت شركتان أخريان التعاقد معه".
ثقافة وفن
وتابعت: "الشكل والحضور الطاغي أمام الكاميرا من أهم شروط الاختيار، وبعدها الشخصية القوية وألا يكون الطفل انطوائياً أو غير اجتماعي حتى يتواصل مع المصورين براحة، ويجب أن يكون الطفل مستعدا للتمثيل إذا طلب في أي عمل تلفزيوني، ومن أهم المهام أن يكون على أتم الاستعداد للسفر والتصوير سواء لماركات عالمية أو برامج للتلفزيون في أي وقت من خلال التواصل معنا".
وختمت: "سيكون ابني من أشهر الموديلز والممثلين في جيله محلياً، وكذلك في الخارج، وأكيد نطمح أن يمثل وطنه".