أكثر من 36 مليون ريال يقدّمها "ريف السعودية" لدعم مزارعي المحاصيل البعلية
أعلن برنامج التنمية الريفية الزراعية المستدامة "ريف السعودية"، عن وصول إجمالي عدد المزارعين المدعومين في المحاصيل البعلية إلى (3100) مستفيد، بقيمة إجمالية تجاوزت (36) مليون ريال؛ مما يساعد على توفير إمدادات غذائية محلية مستقرة، ويسهم في رفع الإنتاج المحلي للمحاصيل الزراعية، من خلال تطوير أنظمة الإنتاج الزراعي المستدام؛ وفقًا لتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأوضح البرنامج أن المحاصيل البعلية المدعومة شملت: القمح والشعير والبطيخ البعلي، بالإضافة إلى السمسم، والدخن، والذرة الجيزانية، مبينًا أنه يعمل الآن على تعديل الممارسات الزراعية في السمسم والدخن؛ لتتوافق مع الميكنة الزراعية؛ حيث بلغ عدد مزارعي محصول الدخن المدعومين من قِبَل البرنامج (1157) مستفيدًا في عام 2023م؛ مما كان له كبير الأثر في توفير إمدادات غذائية مستقرة.
وأضاف أن مبادرة الميكنة الزراعية حققت نجاحات باهرة في تقليل تكلفة الإنتاج في محاصيل القمح والشعير بنسبة تجاوزت (٧٠٪)، كما حققت بعض التقنيات المطبقة في المزارع النموذجية زيادة في إنتاجية السمسم بنسبة تتجاوز (١٠٠٪)؛ مشيرًا إلى أن الدعم المقدم من "ريف السعودية" أسهم في تشجيع المزارعين على التوسع في الإنتاج، وإحياء المزارع المهجورة؛ مما كان له الأثر في تحقيق الأمن الغذائي، والأمن المائي؛ حيث يساعد حرث الأراضي الزراعية والمدرجات، على تغلغل مياه الأمطار والسيول للمتكونات السطحية.
يُذكر أن المحاصيل البعلية تُعَد إحدى الفئات الثمانية التي يدعمها برنامج "ريف السعودية"، بجانب قطاعات: (العسل، البن، الورد، الفواكه، مربي الماشية، صغار الصيادين، والقيمة المضافة)؛ حيث يسعى البرنامج من خلال دعم تلك القطاعات إلى تحقيق الاستدامة، وتنويع القاعدة الإنتاجية للزراعة؛ مما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي، وتحسين مستوى معيشة صغار المزارعين وزيادة دخولهم.
وأوضح البرنامج أن المحاصيل البعلية المدعومة شملت: القمح والشعير والبطيخ البعلي، بالإضافة إلى السمسم، والدخن، والذرة الجيزانية، مبينًا أنه يعمل الآن على تعديل الممارسات الزراعية في السمسم والدخن؛ لتتوافق مع الميكنة الزراعية؛ حيث بلغ عدد مزارعي محصول الدخن المدعومين من قِبَل البرنامج (1157) مستفيدًا في عام 2023م؛ مما كان له كبير الأثر في توفير إمدادات غذائية مستقرة.
وأضاف أن مبادرة الميكنة الزراعية حققت نجاحات باهرة في تقليل تكلفة الإنتاج في محاصيل القمح والشعير بنسبة تجاوزت (٧٠٪)، كما حققت بعض التقنيات المطبقة في المزارع النموذجية زيادة في إنتاجية السمسم بنسبة تتجاوز (١٠٠٪)؛ مشيرًا إلى أن الدعم المقدم من "ريف السعودية" أسهم في تشجيع المزارعين على التوسع في الإنتاج، وإحياء المزارع المهجورة؛ مما كان له الأثر في تحقيق الأمن الغذائي، والأمن المائي؛ حيث يساعد حرث الأراضي الزراعية والمدرجات، على تغلغل مياه الأمطار والسيول للمتكونات السطحية.
يُذكر أن المحاصيل البعلية تُعَد إحدى الفئات الثمانية التي يدعمها برنامج "ريف السعودية"، بجانب قطاعات: (العسل، البن، الورد، الفواكه، مربي الماشية، صغار الصيادين، والقيمة المضافة)؛ حيث يسعى البرنامج من خلال دعم تلك القطاعات إلى تحقيق الاستدامة، وتنويع القاعدة الإنتاجية للزراعة؛ مما يسهم في تحقيق الأمن الغذائي، وتحسين مستوى معيشة صغار المزارعين وزيادة دخولهم.