الخضيري يرصد مخاطر الفيب والسيجارة الإلكترونية
حذّر أستاذ أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري من أضرار الفيب والسيجارة الإلكترونية، مشيرًا إلى مخاطر كبيرة على الرئتين والقلب.
وعن الأضرار، قال "الخضيري": "بالإضافة إلى النيكوتين الصناعي الضار والمواد الكيميائية السامة، فإن من أخطر الآثار التي تم تسجيلها: تدمير الرئة والقلب وامراض تنفسية خطيرة والتهابات غشاء الرئة وتضرر القلب والدورة الدموية بسبب مكوناتها".
وأشار، بحسب جمعية الرئة الأمريكية، إلى أن السجائر الإلكترونية تنتج عددًا من المواد الكيميائية الخطرة بما في ذلك الأسيتالديهيد والأكرولين والفورمالدهيد؛ حيث يمكن أن تسبب هذه الألدهيدات أمراض الرئة.
وأضاف: "كذلك تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وتحتوي السجائر الإلكترونية أيضًا على الأكرولين، وهو مبيد أعشاب يستخدم في المقام الأول لقتل الأعشاب الضارة".
وعن المخاطر الصحية الضخمة للسجائر الإلكترونية، أوضح "الخضيري" عبر إنفوجراف معلوماتي، أن "البخار الذي تتنفسه قد يحتوي على المنكهات مثل المواد الكيميائية المسببة للسرطان، ثنائي الأسيتيل، وهي مادة كيميائية مرتبطة بأمراض الرئة الخطيرة".
وتابع: "المعادن الثقيلة مثل النيكل والقصدير والرصاص، والنيكوتين، والمركبات العضوية المتطايرة، وجزيئات متناهية الصغر يمكن استنشاقها إلى عمق الرئتين".
وعن الأضرار، قال "الخضيري": "بالإضافة إلى النيكوتين الصناعي الضار والمواد الكيميائية السامة، فإن من أخطر الآثار التي تم تسجيلها: تدمير الرئة والقلب وامراض تنفسية خطيرة والتهابات غشاء الرئة وتضرر القلب والدورة الدموية بسبب مكوناتها".
وأشار، بحسب جمعية الرئة الأمريكية، إلى أن السجائر الإلكترونية تنتج عددًا من المواد الكيميائية الخطرة بما في ذلك الأسيتالديهيد والأكرولين والفورمالدهيد؛ حيث يمكن أن تسبب هذه الألدهيدات أمراض الرئة.
وأضاف: "كذلك تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، وتحتوي السجائر الإلكترونية أيضًا على الأكرولين، وهو مبيد أعشاب يستخدم في المقام الأول لقتل الأعشاب الضارة".
وعن المخاطر الصحية الضخمة للسجائر الإلكترونية، أوضح "الخضيري" عبر إنفوجراف معلوماتي، أن "البخار الذي تتنفسه قد يحتوي على المنكهات مثل المواد الكيميائية المسببة للسرطان، ثنائي الأسيتيل، وهي مادة كيميائية مرتبطة بأمراض الرئة الخطيرة".
وتابع: "المعادن الثقيلة مثل النيكل والقصدير والرصاص، والنيكوتين، والمركبات العضوية المتطايرة، وجزيئات متناهية الصغر يمكن استنشاقها إلى عمق الرئتين".
