ترامب أمام القضاء غداة فوزه في تمهيدية أيوا
بعد يوم من فوزه في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري بولاية أيوا الأميركية، مثل الرئيس السابق دونالد ترمب أمام القضاء، في بداية محاكمة تشهير ثانية رفعتها ضده الكاتبة الأميركية إي جان كارول في نيويورك.
وبدأت المحاكمة، يوم الثلاثاء، بمحكمة في مانهاتن باختيار هيئة مُحلّفين من تسعة أشخاص. وأدلى كل من ترمب وكارول بتصريحات افتتاحية من خلال محاميهما، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
وفي مايو (أيار) 2023، خلصت هيئة مُحلّفين في نيويورك إلى أن ترمب، المرشح الجمهوري المتوقع في الانتخابات الرئاسية، هذا العام، اعتدى على كارول، واعتدى عليها جنسياً، ثم شهّر بها لاحقاً في متجر متعدد الأقسام في نيويورك خلال عام 1996، ثم منحت هيئة المحلفين الكاتبة تعويضاً بلغ مجموعه 5 ملايين دولار.
ولم يظهر ترمب قط في المحاكمة الأولى، ولم يكن حضوره إلزامياً في بداية المحاكمة الثانية. وقبل بدء المحاكمة الثانية، حكم قاضٍ بالفعل بأن التعليقات الإضافية التي أدلى بها ترمب كانت تشهيرية. وهذا يعني أن هيئة المحلفين الآن عليها فقط أن تقرر مبلغ التعويض الذي يجب أن يدفعه ترمب. وتطالب كارول بأكثر من 10 ملايين دولار.
وقال محامي كارول، شون كراولي، إن المبلغ المرتفع له ما يبرره؛ لأن مُوكّلته تعيش في خوف من «التهديدات» التي تتلقاها من أنصار ترمب.
وبدأت المحاكمة، يوم الثلاثاء، بمحكمة في مانهاتن باختيار هيئة مُحلّفين من تسعة أشخاص. وأدلى كل من ترمب وكارول بتصريحات افتتاحية من خلال محاميهما، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية».
وفي مايو (أيار) 2023، خلصت هيئة مُحلّفين في نيويورك إلى أن ترمب، المرشح الجمهوري المتوقع في الانتخابات الرئاسية، هذا العام، اعتدى على كارول، واعتدى عليها جنسياً، ثم شهّر بها لاحقاً في متجر متعدد الأقسام في نيويورك خلال عام 1996، ثم منحت هيئة المحلفين الكاتبة تعويضاً بلغ مجموعه 5 ملايين دولار.
ولم يظهر ترمب قط في المحاكمة الأولى، ولم يكن حضوره إلزامياً في بداية المحاكمة الثانية. وقبل بدء المحاكمة الثانية، حكم قاضٍ بالفعل بأن التعليقات الإضافية التي أدلى بها ترمب كانت تشهيرية. وهذا يعني أن هيئة المحلفين الآن عليها فقط أن تقرر مبلغ التعويض الذي يجب أن يدفعه ترمب. وتطالب كارول بأكثر من 10 ملايين دولار.
وقال محامي كارول، شون كراولي، إن المبلغ المرتفع له ما يبرره؛ لأن مُوكّلته تعيش في خوف من «التهديدات» التي تتلقاها من أنصار ترمب.