8 خرافات عن لقاح الإنفلونزا الموسمية.. تُفَندها "سعود الطبية"
مع دخول فصل الشتاء، تنتشر كثير من الخرافات بشأن لقاح الإنفلونزا الموسمية، ومدى فعاليته ومأمونيته.
وفنّدت مدينة الملك سعود الطبية في إنفوجراف توعوي لها، أبرز 8 خرافات تتعلق باللقاح؛ منها "أن الإنفلونزا ليست خطيرة، أو أن اللقاح يسبب آثارًا جانبية، أو خطورة على المرأة الحامل" وغيرها.
ونشر حساب مدينة الملك سعود الطبية، على منصة "تويتر"، قائمة بأشهر الخرافات التي تحيط بلقاح الإنفلونزا:
- الخرافة الأولى: الإنفلونزا ليست خطيرة؛ لذا فأنا لست بحاجة للقاح.. والحقيقة هي أن الإنفلونزا الموسمية تؤدي إلى وفاة ما يقارب 650 ألف شخص سنويًّا على مستوى العالم، وهذا العدد يمثل فقط وفيات الجهاز التنفسي؛ وبالتالي فإن التأثير المحتمل أكبر، وحتى الأشخاص الأصحاء يمكن أن يصابوا بالإنفلونزا، خاصة ذوي المناعة الضعيفة.
- الخرافة الثانية: لقاح الإنفلونزا يسبب الإصابة بالإنفلونزا، والحقيقة هي أن لقاح الإنفلونزا المَحقون يحتوي على فيروس معطل لا يمكنه أن يصيب الشخص بالإنفلونزا، وإذا شعرتَ بألم أو حمى طفيفة، فهذا رد فعل طبيعي للجهاز المناعي من أثر اللقاح، وعادة ما يستمر ليوم أو يومين فقط.
- الخرافة الثالثة: لقاح الإنفلونزا له آثار جانبية خطيرة. والحقيقة هي أن لقاح الإنفلونزا آمن، والآثار الجانبية الشديدة نادرة للغاية، تصيب واحدًا من كل مليون شخص.
- الخرافة الرابعة: حصلتُ على اللقاح وما زلتُ مصابًا بالإنفلونزا، لذا فهو لا يعمل. والحقيقة هي أن الحصول على اللقاح يقي من الإصابة ويخفف من أعراض الإنفلونزا الموسمية ومضاعفاتها؛ لكن لا يزال هناك احتمالية إصابة بعض الأشخاص الحاصلين عليه؛ ولكنها احتمالية أقل من الأشخاص غير الحاصلين عليه.
- الخرافة الخامسة: يجب ألا تحصل حامل على لقاح الإنفلونزا. والحقيقة هي أن النساء الحوامل من أكثر الفئات اللاتي يجب أن يحصلن على لقاح الإنفلونزا، لأنه يحمي الحامل خلال فترة الحمل، ويحمي الطفل حتى عمر 6 أشهر. وأثبتت الدراسات أن إعطاء لقاح الإنفلونزا للحوامل يقلل من تنويم أطفالهن بعد ولادتهم مقارنة بأطفال الحوامل اللاتي لم يأخذن اللقاح خلال فترة الحمل.
- الخرافة السادسة: أُصبت بالإنفلونزا هذا العام؛ لذلك لا داعي لأخذ اللقاح العام القادم. والحقيقة هي أنه يتعين الحصول على اللقاح سنويًّا؛ لأن فيروسات الإنفلونزا تتغير باستمرار، مع ظهور سلالات جديدة.
وإذا أصبت بالإنفلونزا فيما مضى، فإن جسمك قد صنع أجسامًا مضادة لمحاربة تلك السلالة من الفيروس. وإذا أصبت فيما بعدُ بفيروس إنفلونزا مشابه لذاك الذي واجهته من قبل عن طريق المرض أو التطعيم؛ فقد تمنع تلك الأجسام المضادة العدوى أو تخفف حدتها.
- الخرافة السابعة: لم أصب مطلقًا بالإنفلونزا؛ لذلك لا داعي لأخذ اللقاح. والحقيقة هي أن الشخص بحاجة إلى تلقي اللقاح حتى إذا لم يصب بالإنفلونزا من قبل. فكونك بصحة جيدة ولم يسبق إصابتك بالإنفلونزا؛ لا يعني أنك لن تصاب بها مطلقًا.
- الخرافة الثامنة: صغار السن أو الشباب والأشخاص الأصحاء لا يحتاجون لأخذ اللقاح. والحقيقة هي أن جميع الفئات العمرية معرضة للإصابة بالإنفلونزا الموسمية سواء كانوا أصحاء أو لديهم أمراض مزمنة.
وجميع من يصاب بالإنفلونزا الموسمية معرّض لمضاعفاتها وتزيد نسبة المضاعفات لمن لديهم أمراض مزمنة.
وفنّدت مدينة الملك سعود الطبية في إنفوجراف توعوي لها، أبرز 8 خرافات تتعلق باللقاح؛ منها "أن الإنفلونزا ليست خطيرة، أو أن اللقاح يسبب آثارًا جانبية، أو خطورة على المرأة الحامل" وغيرها.
ونشر حساب مدينة الملك سعود الطبية، على منصة "تويتر"، قائمة بأشهر الخرافات التي تحيط بلقاح الإنفلونزا:
- الخرافة الأولى: الإنفلونزا ليست خطيرة؛ لذا فأنا لست بحاجة للقاح.. والحقيقة هي أن الإنفلونزا الموسمية تؤدي إلى وفاة ما يقارب 650 ألف شخص سنويًّا على مستوى العالم، وهذا العدد يمثل فقط وفيات الجهاز التنفسي؛ وبالتالي فإن التأثير المحتمل أكبر، وحتى الأشخاص الأصحاء يمكن أن يصابوا بالإنفلونزا، خاصة ذوي المناعة الضعيفة.
- الخرافة الثانية: لقاح الإنفلونزا يسبب الإصابة بالإنفلونزا، والحقيقة هي أن لقاح الإنفلونزا المَحقون يحتوي على فيروس معطل لا يمكنه أن يصيب الشخص بالإنفلونزا، وإذا شعرتَ بألم أو حمى طفيفة، فهذا رد فعل طبيعي للجهاز المناعي من أثر اللقاح، وعادة ما يستمر ليوم أو يومين فقط.
- الخرافة الثالثة: لقاح الإنفلونزا له آثار جانبية خطيرة. والحقيقة هي أن لقاح الإنفلونزا آمن، والآثار الجانبية الشديدة نادرة للغاية، تصيب واحدًا من كل مليون شخص.
- الخرافة الرابعة: حصلتُ على اللقاح وما زلتُ مصابًا بالإنفلونزا، لذا فهو لا يعمل. والحقيقة هي أن الحصول على اللقاح يقي من الإصابة ويخفف من أعراض الإنفلونزا الموسمية ومضاعفاتها؛ لكن لا يزال هناك احتمالية إصابة بعض الأشخاص الحاصلين عليه؛ ولكنها احتمالية أقل من الأشخاص غير الحاصلين عليه.
- الخرافة الخامسة: يجب ألا تحصل حامل على لقاح الإنفلونزا. والحقيقة هي أن النساء الحوامل من أكثر الفئات اللاتي يجب أن يحصلن على لقاح الإنفلونزا، لأنه يحمي الحامل خلال فترة الحمل، ويحمي الطفل حتى عمر 6 أشهر. وأثبتت الدراسات أن إعطاء لقاح الإنفلونزا للحوامل يقلل من تنويم أطفالهن بعد ولادتهم مقارنة بأطفال الحوامل اللاتي لم يأخذن اللقاح خلال فترة الحمل.
- الخرافة السادسة: أُصبت بالإنفلونزا هذا العام؛ لذلك لا داعي لأخذ اللقاح العام القادم. والحقيقة هي أنه يتعين الحصول على اللقاح سنويًّا؛ لأن فيروسات الإنفلونزا تتغير باستمرار، مع ظهور سلالات جديدة.
وإذا أصبت بالإنفلونزا فيما مضى، فإن جسمك قد صنع أجسامًا مضادة لمحاربة تلك السلالة من الفيروس. وإذا أصبت فيما بعدُ بفيروس إنفلونزا مشابه لذاك الذي واجهته من قبل عن طريق المرض أو التطعيم؛ فقد تمنع تلك الأجسام المضادة العدوى أو تخفف حدتها.
- الخرافة السابعة: لم أصب مطلقًا بالإنفلونزا؛ لذلك لا داعي لأخذ اللقاح. والحقيقة هي أن الشخص بحاجة إلى تلقي اللقاح حتى إذا لم يصب بالإنفلونزا من قبل. فكونك بصحة جيدة ولم يسبق إصابتك بالإنفلونزا؛ لا يعني أنك لن تصاب بها مطلقًا.
- الخرافة الثامنة: صغار السن أو الشباب والأشخاص الأصحاء لا يحتاجون لأخذ اللقاح. والحقيقة هي أن جميع الفئات العمرية معرضة للإصابة بالإنفلونزا الموسمية سواء كانوا أصحاء أو لديهم أمراض مزمنة.
وجميع من يصاب بالإنفلونزا الموسمية معرّض لمضاعفاتها وتزيد نسبة المضاعفات لمن لديهم أمراض مزمنة.