تعزيزًا للتعاون.. "السديس" يحاضر عن "الولاء قيمة قيادية" اليوم في الرياض
يزور رئيس الشؤون الدينية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس، اليوم الثلاثاء كلية القيادة والأركان للقوات المسلحة بالرياض، ويلتقي منسوبيها، وسيُلقي محاضرة بعنوان "الولاء قيمة قيادية".
ورفع "السديس" الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، على تسخير كل الإمكانات لقواتنا البواسل؛ للدفاع عن بلادنا المباركة، المملكة العربية السعودية، وعلى ما تجده جميع القطاعات الأمنية من رعاية واهتمام.
كما ثمَّن جهود الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع، لتعزيز قدرات قوات الدفاع؛ لحماية تراب الوطن، داعيًا الله -سبحانه- أن يجعل تلكم الجهود من القيادة الرشيدة -وفقها الله- لاستتباب الأمن، والذود عن البلاد والعباد، في موازين أعمالهم الصالحة.
وقال: إن الشعب السعودي يفتخر ويفاخر برجال أمننا البواسل، حماة الحمى، أسود الثرى، الذين حملوا على أكتافهم الدفاع عن الوطن، وحفظ منجزاته ومقدراته ومقدساته، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، ويقدرون عاليًا بكل إجلال البطولات والتضحيات التي يقدمونها في سبيل صون تراب هذا الوطن الغالي عن أن يمسه أذى، أو يكدر أمنه بسوء، في منهج وسطي معتدل، وسمع وطاعة لولاة الأمر -حفظهم الله-.
ورفع "السديس" الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله-، على تسخير كل الإمكانات لقواتنا البواسل؛ للدفاع عن بلادنا المباركة، المملكة العربية السعودية، وعلى ما تجده جميع القطاعات الأمنية من رعاية واهتمام.
كما ثمَّن جهود الأمير خالد بن سلمان، وزير الدفاع، لتعزيز قدرات قوات الدفاع؛ لحماية تراب الوطن، داعيًا الله -سبحانه- أن يجعل تلكم الجهود من القيادة الرشيدة -وفقها الله- لاستتباب الأمن، والذود عن البلاد والعباد، في موازين أعمالهم الصالحة.
وقال: إن الشعب السعودي يفتخر ويفاخر برجال أمننا البواسل، حماة الحمى، أسود الثرى، الذين حملوا على أكتافهم الدفاع عن الوطن، وحفظ منجزاته ومقدراته ومقدساته، من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه، ويقدرون عاليًا بكل إجلال البطولات والتضحيات التي يقدمونها في سبيل صون تراب هذا الوطن الغالي عن أن يمسه أذى، أو يكدر أمنه بسوء، في منهج وسطي معتدل، وسمع وطاعة لولاة الأمر -حفظهم الله-.
