المطرية الـ 7 تنطلق .. الحصيني : برد الشبط "مقرقع البيبان"
قال الباحث في الطقس، العضو المؤسّس للجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ إن اليوم الإثنين هو بداية الشبط وعدد أيامه 26 يوماً؛ حيث نجومه "النعائم والبلدة"، وفيها يبدأ النهار يطول والليل يقصر عكس المربعانيّة يكون الليل أطول من النهار.
وأوضح "الحصيني"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن العامة يقولون عن الشبط: إن المربعانية توصي الشبط بقولها "أنا مريت ولا ضريت عليك باللي أكله دويف ووقوده ليف ولا تقرب اللي أكله تمر ووقوده سمر"؛ حيث أكله دويف "أكلة قديمة"، ووقوده ليف "لحاء النخل" والسمر نوع من أنواع الحطب الجيد لشبة النار، وهي كناية عن الاستعداد للبرد.
وأضاف: إذا كانت المربعانية بداية البرد فالشبط ذروة البرد إذا هبت رياح أصلها قطبي أو سيبيري مع رياح لذا تسمى عند العامة "مقرقع البيبان".
وتابع: يزداد في النجم الأول من الشبط "النعائم" الذي أيامه 13 يوماً البرد والصقيع إذا ما هبت رياح أصلها قطبي أو سيبيري، ويقال "إذا طلعت النعائم ابيضت البهائم من الصقيع الدائم وقصر النهار للصائم وطال الليل للقائم، أين المشمرون؟"، كناية عن شدة البرد وقصر النهار وطول الليل.
وأردف: لا يُزرع فيه شيء لشدة برودته ويُستحسن فيه تسميد النباتات المستديمة وتقليم اليابس، فيما تبدأ النخيل البواكير في الطلوع"، و"في الغالب بردها -النعائم- جاف فيكون وقعها على الجسم أقوى لأنه معلوم أن الرطوبة تخفف من وقع البرد على الجسم كما حدث في المربعانية".
واختتم يقول: "يوافق بداية النجم الأول من الشبط -حسب النماذج العددية للطقس من هذا الأسبوع- حالة جوية ممطرة متوقعة على أجزاءٍ من المملكة والخليج، وتعد الحالة الجوية الممطرة السابعة لموسم ١٤٤٥هـ، والتغيير وارد لأنها توقعات".
وأوضح "الحصيني"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن العامة يقولون عن الشبط: إن المربعانية توصي الشبط بقولها "أنا مريت ولا ضريت عليك باللي أكله دويف ووقوده ليف ولا تقرب اللي أكله تمر ووقوده سمر"؛ حيث أكله دويف "أكلة قديمة"، ووقوده ليف "لحاء النخل" والسمر نوع من أنواع الحطب الجيد لشبة النار، وهي كناية عن الاستعداد للبرد.
وأضاف: إذا كانت المربعانية بداية البرد فالشبط ذروة البرد إذا هبت رياح أصلها قطبي أو سيبيري مع رياح لذا تسمى عند العامة "مقرقع البيبان".
وتابع: يزداد في النجم الأول من الشبط "النعائم" الذي أيامه 13 يوماً البرد والصقيع إذا ما هبت رياح أصلها قطبي أو سيبيري، ويقال "إذا طلعت النعائم ابيضت البهائم من الصقيع الدائم وقصر النهار للصائم وطال الليل للقائم، أين المشمرون؟"، كناية عن شدة البرد وقصر النهار وطول الليل.
وأردف: لا يُزرع فيه شيء لشدة برودته ويُستحسن فيه تسميد النباتات المستديمة وتقليم اليابس، فيما تبدأ النخيل البواكير في الطلوع"، و"في الغالب بردها -النعائم- جاف فيكون وقعها على الجسم أقوى لأنه معلوم أن الرطوبة تخفف من وقع البرد على الجسم كما حدث في المربعانية".
واختتم يقول: "يوافق بداية النجم الأول من الشبط -حسب النماذج العددية للطقس من هذا الأسبوع- حالة جوية ممطرة متوقعة على أجزاءٍ من المملكة والخليج، وتعد الحالة الجوية الممطرة السابعة لموسم ١٤٤٥هـ، والتغيير وارد لأنها توقعات".