الرئيس العراقي : توسعة الحرب من شأنها حرق الجميع
أكد الرئيس العراقي عبد اللطيف جمال رشيد، اليوم (السبت)، أن المنطقة تشهد حالياً الكثير من التحديات التي تهدد الأمن والسلام، مشيراً إلى موقف العراق ودوره في الحرص على الأمن والاستقرار وتغليب لغة الحوار وحسن التفاهم.
ونقلت «وكالة الأنباء العراقية» (واع) عن الرئيس رشيد قوله، في كلمة اليوم خلال احتفالية بمناسبة ذكرى مقتل رجل الدين الشيعي محمد باقر الحكيم، إن «العراق يعتمد سياسة خارجية قائمة على مراعاة مبادئ السيادة والاستقرار وعدم التدخل بالشؤون الداخلية».
وأدان الرئيس بشدة «ما يتعرض له شعب فلسطين من حرب إبادة أغلب ضحاياها من النساء والأطفال والشيوخ»، مؤكداً أن «إيقاف هذه الحرب مسؤولية المجتمع الدولي المطالب بموقف أكثر حزماً لتحقيق السلام، وتأمين مصالح الشعب الفلسطيني بدولته المستقلة وعلى ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف».
وأعرب الرئيس العراقي عن إدانته بشدة أيضاً محاولات توسعة مساحة الحرب، مؤكداً أن «نيران المغامرات في هذا المجال من شأنها حرق الجميع».
ونقلت «وكالة الأنباء العراقية» (واع) عن الرئيس رشيد قوله، في كلمة اليوم خلال احتفالية بمناسبة ذكرى مقتل رجل الدين الشيعي محمد باقر الحكيم، إن «العراق يعتمد سياسة خارجية قائمة على مراعاة مبادئ السيادة والاستقرار وعدم التدخل بالشؤون الداخلية».
وأدان الرئيس بشدة «ما يتعرض له شعب فلسطين من حرب إبادة أغلب ضحاياها من النساء والأطفال والشيوخ»، مؤكداً أن «إيقاف هذه الحرب مسؤولية المجتمع الدولي المطالب بموقف أكثر حزماً لتحقيق السلام، وتأمين مصالح الشعب الفلسطيني بدولته المستقلة وعلى ترابه الوطني وعاصمتها القدس الشريف».
وأعرب الرئيس العراقي عن إدانته بشدة أيضاً محاولات توسعة مساحة الحرب، مؤكداً أن «نيران المغامرات في هذا المجال من شأنها حرق الجميع».