إطلاق أول خط سعودي للمنتجات التجميلية الطبيعية بـ العلا
تعاونٌ جديد تشهده المملكة العربية السعودية لإطلاق أول خط سعودي للمنتجات الجلدية والتجميلية الممتازة، والذي يقدم حلولًا ترتكز على العلوم وفعالية المكونات الطبيعية والنشطة الحاصلة على براءة اختراع من "بان العلا للتجارة" المملوكة بالكامل للهيئة الملكية لمحافظة العلا، وبمشاركة "أڤالون فارما".
ويوفر هذا التعاون منتجات فاخرة للعناية بالبشرة والشعر مصنوعة في المملكة؛ لتوفير حلول ترتكز على العلوم وفعالية المكونات الطبيعية، وستثمر هذه الشراكة عن تركيبات ممتازة تحقّق نتائج فورية وفوائد طويلة الأمد للعناية بالبشرة والشعر، مع التركيز بشكل خاصّ على مزايا الترطيب والتغذية ومكافحة الشيخوخة.
وستخضع التركيبات الحاصلة على براءة اختراع، لعملية تركيب واختبار وتقييم تستغرق بضعة أشهر قُبَيْل إطلاق خط الإنتاج الذي يأتي بالتعاون بين الطرفين في أعقاب الموافقة التي حازت عليها "أڤالون فارما" مؤخرًا من هيئة السوق المالية لتسجيل أسهمها وطرح 6 ملايين سهم للاكتتاب العام تمثل "30%" من إجمالي أسهمها في السوق المالية السعودية "تداول".
وسيضمّ خطُّ الإنتاج الجديد، الذي يضمّ تركيبات متعددة للعناية بالبشرة والشعر، مجموعةً من المنتجات الفريدة، وتعتبر هذه المنتجات المستخلصة من مصادر فريدة إنجازًا ثوريًّا في مجال محاربة الشيخوخة، وحماية البشرة، وتأثيرات شدّ البشرة وترطيبها، وغير ذلك.
وتدعم "بان العلا للتجارة"، سلسلةَ توريداتها من خلال الترويج النشط لنموذج التنمية الاجتماعية والاقتصاد الدائري. وتستوحي الشركةُ ومنتجاتها أسماءَها من شجرة البان التي يعود موطنها الأصلي للصحراء العربية، وتشكل الزيوت المستخلصة منها جزءًا لا يتجزّأ من طبيعة وتراث منطقة العلا.
وبهذه المناسبة قال محمد ماهر الغنام، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"أڤالون فارما": "تجسد شراكتُنا خطوةً مهمّة لتطوير خط المنتجات الجلدية والتجميلية التابع لنا، وتعدُّ هذه الشراكةُ خيرَ مثال للجمع بين اثنتين من أفضل المصنعين في المملكة؛ بغية تزويد عملائنا بعروض وخيارات أكبر للمنتجات، وسيوفر هذا العرض الحصري للسوق أول خط منتجات للعناية بالبشرة والشعر مصنعة في المملكة ومستوحاة من طبيعة صحراء المملكة المهيبة".
وفي سياق متصل، قال أبو بكر العنزي، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة في "بان العلا للتجارة": "يسرُّنا هذا التعاون لإطلاق خط المنتجات الجديد والرائع، وستتوافق خبرتنا العريقة في تصنيع مستحضرات التجميل، ما يضمن إقبال المستهلكين تمامًا على هذه المجموعة السعودية من المنتجات غير المسبوقة التي تنطوي على فوائد عديدة".
ويوفر هذا التعاون منتجات فاخرة للعناية بالبشرة والشعر مصنوعة في المملكة؛ لتوفير حلول ترتكز على العلوم وفعالية المكونات الطبيعية، وستثمر هذه الشراكة عن تركيبات ممتازة تحقّق نتائج فورية وفوائد طويلة الأمد للعناية بالبشرة والشعر، مع التركيز بشكل خاصّ على مزايا الترطيب والتغذية ومكافحة الشيخوخة.
وستخضع التركيبات الحاصلة على براءة اختراع، لعملية تركيب واختبار وتقييم تستغرق بضعة أشهر قُبَيْل إطلاق خط الإنتاج الذي يأتي بالتعاون بين الطرفين في أعقاب الموافقة التي حازت عليها "أڤالون فارما" مؤخرًا من هيئة السوق المالية لتسجيل أسهمها وطرح 6 ملايين سهم للاكتتاب العام تمثل "30%" من إجمالي أسهمها في السوق المالية السعودية "تداول".
وسيضمّ خطُّ الإنتاج الجديد، الذي يضمّ تركيبات متعددة للعناية بالبشرة والشعر، مجموعةً من المنتجات الفريدة، وتعتبر هذه المنتجات المستخلصة من مصادر فريدة إنجازًا ثوريًّا في مجال محاربة الشيخوخة، وحماية البشرة، وتأثيرات شدّ البشرة وترطيبها، وغير ذلك.
وتدعم "بان العلا للتجارة"، سلسلةَ توريداتها من خلال الترويج النشط لنموذج التنمية الاجتماعية والاقتصاد الدائري. وتستوحي الشركةُ ومنتجاتها أسماءَها من شجرة البان التي يعود موطنها الأصلي للصحراء العربية، وتشكل الزيوت المستخلصة منها جزءًا لا يتجزّأ من طبيعة وتراث منطقة العلا.
وبهذه المناسبة قال محمد ماهر الغنام، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لـ"أڤالون فارما": "تجسد شراكتُنا خطوةً مهمّة لتطوير خط المنتجات الجلدية والتجميلية التابع لنا، وتعدُّ هذه الشراكةُ خيرَ مثال للجمع بين اثنتين من أفضل المصنعين في المملكة؛ بغية تزويد عملائنا بعروض وخيارات أكبر للمنتجات، وسيوفر هذا العرض الحصري للسوق أول خط منتجات للعناية بالبشرة والشعر مصنعة في المملكة ومستوحاة من طبيعة صحراء المملكة المهيبة".
وفي سياق متصل، قال أبو بكر العنزي، الرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة في "بان العلا للتجارة": "يسرُّنا هذا التعاون لإطلاق خط المنتجات الجديد والرائع، وستتوافق خبرتنا العريقة في تصنيع مستحضرات التجميل، ما يضمن إقبال المستهلكين تمامًا على هذه المجموعة السعودية من المنتجات غير المسبوقة التي تنطوي على فوائد عديدة".
