5 بواخر و 38 طائرة تحمل المساعدات الإغاثية .. هكذا عبّر الأشقاء في غزة عن شكرهم للمملكة
عبر مستفيدون من أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة عن شكرهم الجزيل للمملكة العربية السعودية على ما قدمته لهم من عون إغاثي عاجل خفف معاناتهم جراء الأزمة الإنسانية الراهنة التي يمرون بها.
وأوضحت امرأة فلسطينية أن المساعدات المقدمة من المملكة عبر المركز أسهمت بعد الله في تغطية الاحتياجات الأساسية لأسرتها كالخيام والمواد الإيوائية والمستلزمات الطبية والسلال الغذائية، مقدمة شكرها للمملكة وشعبها الكريم.
وقال أحد السكان المتضررين في قطاع غزة: إن بيوتهم وأراضيهم تدمرت جراء القصف الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة خففت الكثير من معاناتهم.
وأشادت امرأة نزحت إلى أحد المخيمات في قطاع غزة بتكامل محتويات السلال الغذائية المقدمة من المركز وجودتها، كما بيّن مستفيد أنه لم يحصل إلا على المساعدات السعودية.
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة سيّر جسرين "جوي وبحري" لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، شمل الجسر الجوي حتى الآن 38 طائرة إغاثية تحمل على متنها السلال الغذائية والحقائب الإيوائية والمواد الطبية، فيما شمل الجسر البحري إرسال 5 بواخر تحمل على متنها المستلزمات الطبية لسد احتياج المستشفيات هناك، فضلًا عن المواد الغذائية والإيوائية، وبلغ إجمالي وزن حمولة الجسرين "الجوي والبحري" 5.112، إضافة إلى إرسال 20 سيارة إسعاف، فيما بلغت تبرعات الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ بدء الحملة أكثر من نصف مليار ريال سعودي.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتأكيداً للدور التاريخي المعهود الذي تضطلع به المملكة في مد يد العون لهم خلال مختلف الأزمات والمحن.
وأوضحت امرأة فلسطينية أن المساعدات المقدمة من المملكة عبر المركز أسهمت بعد الله في تغطية الاحتياجات الأساسية لأسرتها كالخيام والمواد الإيوائية والمستلزمات الطبية والسلال الغذائية، مقدمة شكرها للمملكة وشعبها الكريم.
وقال أحد السكان المتضررين في قطاع غزة: إن بيوتهم وأراضيهم تدمرت جراء القصف الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مساعدات مركز الملك سلمان للإغاثة خففت الكثير من معاناتهم.
وأشادت امرأة نزحت إلى أحد المخيمات في قطاع غزة بتكامل محتويات السلال الغذائية المقدمة من المركز وجودتها، كما بيّن مستفيد أنه لم يحصل إلا على المساعدات السعودية.
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة سيّر جسرين "جوي وبحري" لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، شمل الجسر الجوي حتى الآن 38 طائرة إغاثية تحمل على متنها السلال الغذائية والحقائب الإيوائية والمواد الطبية، فيما شمل الجسر البحري إرسال 5 بواخر تحمل على متنها المستلزمات الطبية لسد احتياج المستشفيات هناك، فضلًا عن المواد الغذائية والإيوائية، وبلغ إجمالي وزن حمولة الجسرين "الجوي والبحري" 5.112، إضافة إلى إرسال 20 سيارة إسعاف، فيما بلغت تبرعات الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ بدء الحملة أكثر من نصف مليار ريال سعودي.
ويأتي ذلك في إطار المشاريع الإنسانية والإغاثية المقدمة من المملكة عبر ذراعها الإنسانية مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وتأكيداً للدور التاريخي المعهود الذي تضطلع به المملكة في مد يد العون لهم خلال مختلف الأزمات والمحن.