"الصحة": السياسات الغذائية تهدف إلى الوقاية من آثار مكونات الأغذية الضارة
أوضحت وزارة الصحة أن السياسات الغذائية تهدف إلى وقاية أفراد المجتمع من آثار مكونات الأغذية الضارة.
وقالت الوزارة: الهيئة العامة للغذاء والدواء وضعت عددًا من السياسات للمساهمة في تحقيق ذلك الهدف المتمثل في تعزيز صحة المجتمع ووقايته ورفع الوعي العام حول مكونات الأطعمة.
وأضافت "الصحة": من أبرز هذه السياسات الإفصاح عن السعرات الحرارية ضمن قائمة وجبات المطاعم والمقاهي لتمكين المستهلك من اتخاذ قرارات صحية.
وأشارت إلى أن السياسات الغذائية تتضمن كذلك إضافة مسببات الحساسية في قائمة وجبات المطاعم والمقاهي لتقليل معدل الإصابة بحساسية الطعام.
وأردفت "الصحة" أن السياسات الغذائية تشتمل على وضع معايير لأغذية الرضع والأطفال "6 أشهر- 3 سنوات"، لضمان سلامتها وتحسين قيمتها الغذائية.
ولفتت الوزارة إلى أنها تشمل كذلك منع الزيوت المهدرجة جزئيًا في الأغذية كونها مصدرًا للدهون المتحولة التي تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.
وقالت الوزارة: الهيئة العامة للغذاء والدواء وضعت عددًا من السياسات للمساهمة في تحقيق ذلك الهدف المتمثل في تعزيز صحة المجتمع ووقايته ورفع الوعي العام حول مكونات الأطعمة.
وأضافت "الصحة": من أبرز هذه السياسات الإفصاح عن السعرات الحرارية ضمن قائمة وجبات المطاعم والمقاهي لتمكين المستهلك من اتخاذ قرارات صحية.
وأشارت إلى أن السياسات الغذائية تتضمن كذلك إضافة مسببات الحساسية في قائمة وجبات المطاعم والمقاهي لتقليل معدل الإصابة بحساسية الطعام.
وأردفت "الصحة" أن السياسات الغذائية تشتمل على وضع معايير لأغذية الرضع والأطفال "6 أشهر- 3 سنوات"، لضمان سلامتها وتحسين قيمتها الغذائية.
ولفتت الوزارة إلى أنها تشمل كذلك منع الزيوت المهدرجة جزئيًا في الأغذية كونها مصدرًا للدهون المتحولة التي تسبب أمراض القلب والأوعية الدموية.