دارة الملك عبدالعزيز : لا صحة للقصيدة المتداولة المتضمنة أسماء مرتبطة بالأسرة المالكة
كشفت دارة الملك عبدالعزيز، أن القصيدة المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي، التي نسبها ملقيها لـ«فرحان بن مرخان» ووردت فيها أسماء مزعومة لبعض الأسر المرتبطة بالأسرة المالكة، منحولة وملفقة ولا أساس لها من الصحة.
جاء ذلك في بيان أصدرته الدارة اليوم (الاثنين)، في ما يلي نصه:
لاحظت دارة الملك عبدالعزيز تداول قصيدة على منصات التواصل الاجتماعي، ينسبها ملقيها لفرحان بن مرخان، ويدعي متداولو هذه القصيدة أنها تعود لأحد أفراد الأسرة المالكة آل سعود، وأنها تروي نسب الأسرة المالكة الكريمة، وتحدد مواقع إقامتها في أحد الأزمنة التاريخية، كما وردت فيها أسماء مزعومة لبعض الأسر المرتبطة بالأسرة المالكة.
وتود دارة الملك عبدالعزيز أن توضح ما يلي: القصيدة المشار إليها منحولة، وملفقة، ولا أساس لها من الصحة، القصيدة منسوبة لشخصية وهمية، القصيدة ليست معروفة لدى رواة الشعر النبطي، ولم تدوّن في أي مخطوطة تاريخية أو شعرية أو رواية، اللهجة المستخدمة في القصيدة ليست لهجة أهل العارض.
وبناء عليه، فإن دارة الملك عبدالعزيز -من منطلق دورها في تعزيز الوعي بأخطار التداول للمعلومات المزيفة التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي- تحذر من تداول هذه القصيدة ونشرها في منصات التواصل الاجتماعي، وتؤكد أن ذلك العمل يعد انتهاكا صارخا للحقائق التاريخية، ومحاولة لتزييف التاريخ الوطني، وهو ما يوقع فاعله تحت طائلة العقوبات النظامية المنصوص عليها.
جاء ذلك في بيان أصدرته الدارة اليوم (الاثنين)، في ما يلي نصه:
لاحظت دارة الملك عبدالعزيز تداول قصيدة على منصات التواصل الاجتماعي، ينسبها ملقيها لفرحان بن مرخان، ويدعي متداولو هذه القصيدة أنها تعود لأحد أفراد الأسرة المالكة آل سعود، وأنها تروي نسب الأسرة المالكة الكريمة، وتحدد مواقع إقامتها في أحد الأزمنة التاريخية، كما وردت فيها أسماء مزعومة لبعض الأسر المرتبطة بالأسرة المالكة.
وتود دارة الملك عبدالعزيز أن توضح ما يلي: القصيدة المشار إليها منحولة، وملفقة، ولا أساس لها من الصحة، القصيدة منسوبة لشخصية وهمية، القصيدة ليست معروفة لدى رواة الشعر النبطي، ولم تدوّن في أي مخطوطة تاريخية أو شعرية أو رواية، اللهجة المستخدمة في القصيدة ليست لهجة أهل العارض.
وبناء عليه، فإن دارة الملك عبدالعزيز -من منطلق دورها في تعزيز الوعي بأخطار التداول للمعلومات المزيفة التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي- تحذر من تداول هذه القصيدة ونشرها في منصات التواصل الاجتماعي، وتؤكد أن ذلك العمل يعد انتهاكا صارخا للحقائق التاريخية، ومحاولة لتزييف التاريخ الوطني، وهو ما يوقع فاعله تحت طائلة العقوبات النظامية المنصوص عليها.
