جائزة الملك فيصل تستكمل تحضيرات اختيار وإعلان أسماء الفائزين لعام 2024
تعلن جائزة الملك فيصل الأربعاء المقبل، أسماء الفائزين بدورتها 46، حيث بدأت اجتماعات لجان اختيار فائزي 2024 اليوم، وتحديد الفائزين في أفرع الجائزة الأربعة (الدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب، والعلوم)، على أن يترأس الأمير تركي الفيصل لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام، ومن المقرر أن يقوم بإعلان أسماء الفائزين بالجائزة في أفرعها الخمسة، في 8 من مساء الأربعاء المقبل في قاعة المحاضرات الكبرى بمبنى مؤسسة الملك فيصل الخيرية في الرياض.
وتأتي موضوعات هذه الدورة التي أعلنتها الجائزة سابقا على النحو الآتي "النظم الإسلامية وتطبيقاتها المعاصرة" لجائزة الدراسات الإسلامية، "جهود المؤسسات خارج الوطن العربي في نشر اللغة العربية" لجائزة اللغة العربية والأدب، بينما تناولت جائزة الطب "علاجات الإعاقات الطرفية" وجائزة العلوم "علم الحياة"، أما جائزة خدمة الإسلام، فهي تقديرية، تمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين فكريا، وعلميا، واجتماعيا، عبر أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشاريع، ذات أثر في المجتمع.
وأوضحت الأمانة العامة، أن الجائزة تقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، وتشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة وأن تكون أعماله المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية، وتضم لجان اختيار الفائزين لهذا العام أبرز العلماء المتخصصين والشخصيات من أقطار مختلفة، ينظرون في الأعمال المرشحة لاختيار الفائزين في جميع الأفرع وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة، فيما تضم لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام مجموعة من العلماء والقيادات الإسلامية.
وتأتي موضوعات هذه الدورة التي أعلنتها الجائزة سابقا على النحو الآتي "النظم الإسلامية وتطبيقاتها المعاصرة" لجائزة الدراسات الإسلامية، "جهود المؤسسات خارج الوطن العربي في نشر اللغة العربية" لجائزة اللغة العربية والأدب، بينما تناولت جائزة الطب "علاجات الإعاقات الطرفية" وجائزة العلوم "علم الحياة"، أما جائزة خدمة الإسلام، فهي تقديرية، تمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين فكريا، وعلميا، واجتماعيا، عبر أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشاريع، ذات أثر في المجتمع.
وأوضحت الأمانة العامة، أن الجائزة تقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات العلمية والمراكز البحثية، وتشترط أن يكون المرشح على قيد الحياة وأن تكون أعماله المرشحة منشورة ومفيدة للبشرية ومثرية للمعرفة الإنسانية، وتضم لجان اختيار الفائزين لهذا العام أبرز العلماء المتخصصين والشخصيات من أقطار مختلفة، ينظرون في الأعمال المرشحة لاختيار الفائزين في جميع الأفرع وفقا للضوابط التي وضعتها الأمانة، فيما تضم لجنة اختيار الفائز بجائزة خدمة الإسلام مجموعة من العلماء والقيادات الإسلامية.