التعاون الإسلامي تشكر المملكة لمنحها المقر الجديد بجدة .. يتيح إمكانات أكبر لعملها
باشرت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي عملها من مقرها الجديد بمنطقة الريان- شمال شرق مدينة جدة، بعد استكمال عملية النقل من المقر القديم، حيث يتيح المقر الجديد للأمانة العامة إمكانات أكبر لعمل المنظمة، ويسهم في دعم عملها وتعزيز نشاطاتها.
وبهذه المناسبة، توجه الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، بجزيل الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية، دولة المقر، رئيس القمة الإسلامية الرابعة عشرة، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على كل ما تقدّمه المملكة من دعم مادي ومعنوي دائمين لمنظمة التعاون الإسلامي وأجهزتها التابعة، ولدعم العمل الإسلامي المشترك بالصورة التي تضمن السير الحسن لعمل المنظمة، مشيراً إلى أن المقر الجديد الذي قدمته المملكة للأمانة العامة سيسهم في دعم أدائها مهامها.
كما شكر الأمين العام، الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، على ما قدمه من تسهيلات ودعم للمنظمة من أجل القيام بواجباتها، مؤكداً أن الأمانة العامة للمنظمة باشرت فعلياً إشغال المقر الجديد وعقدت فيه اجتماعات عديدة في الأيام القليلة الماضية، كون المبنى يعمل بجاهزية كاملة لاستقبال ضيوف المنظمة، واحتضان أنشطتها.
وبهذه المناسبة، توجه الأمين العام للمنظمة حسين إبراهيم طه، بجزيل الشكر والتقدير للمملكة العربية السعودية، دولة المقر، رئيس القمة الإسلامية الرابعة عشرة، ممثلة بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على كل ما تقدّمه المملكة من دعم مادي ومعنوي دائمين لمنظمة التعاون الإسلامي وأجهزتها التابعة، ولدعم العمل الإسلامي المشترك بالصورة التي تضمن السير الحسن لعمل المنظمة، مشيراً إلى أن المقر الجديد الذي قدمته المملكة للأمانة العامة سيسهم في دعم أدائها مهامها.
كما شكر الأمين العام، الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، على ما قدمه من تسهيلات ودعم للمنظمة من أجل القيام بواجباتها، مؤكداً أن الأمانة العامة للمنظمة باشرت فعلياً إشغال المقر الجديد وعقدت فيه اجتماعات عديدة في الأيام القليلة الماضية، كون المبنى يعمل بجاهزية كاملة لاستقبال ضيوف المنظمة، واحتضان أنشطتها.