اختتام أعمال المؤتمر العلمي الأول لعلاج الإدمان في المملكة العربية السعودية
اختتمت اليوم أعمال المؤتمر العلمي الأول لجمعية التوعية بأضرار المخدرات بجازان (علاج الإدمان في المملكة العربية السعودية، الواقع والتحديات) والذي رعاه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز أمير منطقة جازان، والذي أستمر ليومين في فندق جراند ميلينيوم بمدينة جيزان.
وشهد المؤتمر اعتماد 15 ساعة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ومناقشة عدد من المحاور أبرزها المؤثرات العقلية الجديدة في المجتمع السعودي، و الإدمان على المنشطات، و إدمان المواد الأفيونية ، ومقابلة تعزيز الدافعية لمرضى الإدمان، إدمان الأدوية المقيدة، وأبحاث القات في المملكة، برنامج تأهيل للمدمنين بالمملكة العربية السعودية، اضافةً إلى 6 ورش عمل عن القضايا الأخلاقية والقانونية والجنائية لدى المرضى المدمنين، ودور الجمعيات السعودية في التدخلات العلاجية والتأهيلية لمرضى الإدمان، وإقامة معرض مصاحب بمشاركة 15 جهة.
هذا وقد أعلن رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور عبدالله الشرقي في ختام أعمال اليوم الثاني توصيات المؤتمر وهي العمل على التوسع ببرامج تأهيل المدمنين طويلة المدى من قبل القطاعات الحكومية والخاصة والجمعيات ذات العلاقة، زيادة وتمكين الجمعيات العامله في مجال تأهيل المدمنين وتوحيد سياساتها وأدلتها العلاجية وجهة الإشراف عليها، العمل على ايجاد برامج تدريبية لتطوير مهارات العاملين في مجال تأهيل مرضى الإدمان، وتذليل الصعوبات التي تواجهها مراكز العلاج الخاصة والتي تعيق مقدرتها على اداء ادوارها، والعمل على ربط منصة رقيب بالجهات الصحية والأمنية والقضائية ذات العلاقة التأكيد على أهمية مراقبة انتشار المؤثرات العقلية الجديدة ودراسة آثارها وايجاد برامج تدريبية وأدلة علاجية للتعامل معها.
وشهد المؤتمر اعتماد 15 ساعة من الهيئة السعودية للتخصصات الصحية ومناقشة عدد من المحاور أبرزها المؤثرات العقلية الجديدة في المجتمع السعودي، و الإدمان على المنشطات، و إدمان المواد الأفيونية ، ومقابلة تعزيز الدافعية لمرضى الإدمان، إدمان الأدوية المقيدة، وأبحاث القات في المملكة، برنامج تأهيل للمدمنين بالمملكة العربية السعودية، اضافةً إلى 6 ورش عمل عن القضايا الأخلاقية والقانونية والجنائية لدى المرضى المدمنين، ودور الجمعيات السعودية في التدخلات العلاجية والتأهيلية لمرضى الإدمان، وإقامة معرض مصاحب بمشاركة 15 جهة.
هذا وقد أعلن رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر الدكتور عبدالله الشرقي في ختام أعمال اليوم الثاني توصيات المؤتمر وهي العمل على التوسع ببرامج تأهيل المدمنين طويلة المدى من قبل القطاعات الحكومية والخاصة والجمعيات ذات العلاقة، زيادة وتمكين الجمعيات العامله في مجال تأهيل المدمنين وتوحيد سياساتها وأدلتها العلاجية وجهة الإشراف عليها، العمل على ايجاد برامج تدريبية لتطوير مهارات العاملين في مجال تأهيل مرضى الإدمان، وتذليل الصعوبات التي تواجهها مراكز العلاج الخاصة والتي تعيق مقدرتها على اداء ادوارها، والعمل على ربط منصة رقيب بالجهات الصحية والأمنية والقضائية ذات العلاقة التأكيد على أهمية مراقبة انتشار المؤثرات العقلية الجديدة ودراسة آثارها وايجاد برامج تدريبية وأدلة علاجية للتعامل معها.
