خدمات إسعافية مميزة .. "طمية" تنتشر بأرجاء المملكة
كشفت هيئة الهلال الأحمر السعودي عن أن مركبة الإسعاف والإنقاذ البرمائية الأولى من نوعها في الشرق الأوسط، الشهيرة بـ "طمية" باتت خدماتها متوافرة في مدينتي الرياض، ومكة المكرمة، فضلاً عن المنطقة الجنوبية، لافتة إلى أنها ستتوافر خدماتها قريباً في العواصم الإدارية للسعودية الأخرى، حسبما أفصحت الهيئة ذاتها لـ "العربية نت".
وكانت هيئة الهلال الأحمر السعودي دشنت المركبة "طمية" في موسم حج العام الماضي، في إطار جهودها لتأمين تجربة حج آمنة في موسم الحج 1444، من أجل تحقيق سلامة الحجاج، وضمان الوصول الإسعافي الأكبر للمناطق التي لا تتمتع مركبات الإسعاف التقليدية الوصول إليها.
ويؤكد فارس الروقي، مدير إدارة النقل في هيئة الهلال الأحمر السعودي، أن المركبة "طمية " عبارة عن مركبة إسعاف وإنقاذ برمائية، وتعد الأولى من نوعها في الشرق الاوسط، إذ تتمتع بقدرة الوصول إلى أصعب الأماكن، فضلاً عن قدرتها في تنفيذ مهام الإنقاذ، والإسعاف، إذ تعد مجهزة بما يلزم الإسعاف، وإخلاء المصابين، عوضاً عن مركبات الإسعاف التقليدية.
ويقول في سياق تصريحات لـ"العربية نت": إن "طمية تستطيع الوصول إلى المناطق الوحلة، أو المائية، أو حتى تلك المناطق، إذ تتمتع بطاقة استيعابية لنقل مريض أو أثنين، وأيضاً ستة أشخاص آخرين مع سائق المركبة المجهزة للعمل المتواصل إلى نحو ١٩ ساعة دون توقف أو أكثر من ٦٥ ساعة في وضعية الوقوف.
ويشير الروقي، المسؤول عن النقل في "الهلال الأحمر" إلى أن المركبة تتمتع بقدرة التحكم في الإطارات بضغط الهواء العالي والمنخفض، فضلاً عن أنها تحتوي على إضاءات تحذيرية، واستطلاعية من أجل الدخول إلى المناطق المظلمة، فيما أطلق عليها اسم " طمية" حسب فارس الروقي نسبة إلى جبل طمية الصلب والشاهق، الذي يقع بين المدينة المنورة والقصيم.
وكانت هيئة الهلال الأحمر السعودي دشنت المركبة "طمية" في موسم حج العام الماضي، في إطار جهودها لتأمين تجربة حج آمنة في موسم الحج 1444، من أجل تحقيق سلامة الحجاج، وضمان الوصول الإسعافي الأكبر للمناطق التي لا تتمتع مركبات الإسعاف التقليدية الوصول إليها.
ويؤكد فارس الروقي، مدير إدارة النقل في هيئة الهلال الأحمر السعودي، أن المركبة "طمية " عبارة عن مركبة إسعاف وإنقاذ برمائية، وتعد الأولى من نوعها في الشرق الاوسط، إذ تتمتع بقدرة الوصول إلى أصعب الأماكن، فضلاً عن قدرتها في تنفيذ مهام الإنقاذ، والإسعاف، إذ تعد مجهزة بما يلزم الإسعاف، وإخلاء المصابين، عوضاً عن مركبات الإسعاف التقليدية.
ويقول في سياق تصريحات لـ"العربية نت": إن "طمية تستطيع الوصول إلى المناطق الوحلة، أو المائية، أو حتى تلك المناطق، إذ تتمتع بطاقة استيعابية لنقل مريض أو أثنين، وأيضاً ستة أشخاص آخرين مع سائق المركبة المجهزة للعمل المتواصل إلى نحو ١٩ ساعة دون توقف أو أكثر من ٦٥ ساعة في وضعية الوقوف.
ويشير الروقي، المسؤول عن النقل في "الهلال الأحمر" إلى أن المركبة تتمتع بقدرة التحكم في الإطارات بضغط الهواء العالي والمنخفض، فضلاً عن أنها تحتوي على إضاءات تحذيرية، واستطلاعية من أجل الدخول إلى المناطق المظلمة، فيما أطلق عليها اسم " طمية" حسب فارس الروقي نسبة إلى جبل طمية الصلب والشاهق، الذي يقع بين المدينة المنورة والقصيم.
