طبيبة سعودية تحذر من مخاطر استخدام إبر "السكر" لعلاج "السمنة"
حذرت طبيبة سعودية من اللجوء إلى الإبر التي تستخدم في إنقاص الوزن، دون اللجوء إلى طبيب متخصص، مشيرة إلى أن الكثير من الإبر التي تستخدم لخفض نسبة السكر في الدم، يستخدمها بعض المصابين بالسمنة؛ بغرض إنقاص الوزن، ومازالت معظمها في مرحلة التجارب السريرية.
وأوضحت الدكتورة لمى بن عامر استشاري الغدد الصماء والسكري، عبر منصة (إكس) أن مراكز السموم عالمياً وفي الولايات المتحدة الأمريكية خاصةً، تشهد زيادة بنسبة1500٪ تقريباً في المكالمات المتعلقة بإبر السمنة، التي يتناولها الأشخاص بأنفسهم دون استشارة أطباء متخصصين، بالشراء المباشر من الصيدليات، أو عبر مواقع البيع الإلكتروني، حيث تعرض كثير من المتصلين بمراكز السموم بأعراض خطيرة.
وتوضح د. لمى عامر أن هناك إبراً تستخدم لخفض نسبة السكر في الدم، قد تسبب أعراضاً جانبية خطيرة مثل الدوار أو عدم وضوح الرؤية أو القلق أو التهيج أو تغيرات المزاج أو التعرق أو تداخل الكلام أو الجوع أو الارتباك أو النعاس أو الارتعاش أو الضعف أو الصداع أو سرعة دقات القلب أو الشعور بالعصبية، محذرة من استخدامها دون استشارة طبية، حيث يسبب بعضها أورام الخلايا السرطانية، خاصة إذا كان لدى المريض تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الغدة الدرقية .
وفي الوقت الذي أوضحت فيه هيئة الغذاء والدواء أنها تقوم برصد المواقع الإلكترونية، وحسابات التواصل الاجتماعي، التي تروج للمستحضرات المجهولة وغير المسجلة، وتقوم بمتابعة من يسوقها داخل المملكة، وتحذر كل من يشارك في ترويجها داخل المملكة عن طريق الإنترنت أو الهواتف الجوالة، حيث سيكونون معرضين للمساءلة النظامية.
وأوضحت الدكتورة لمى بن عامر استشاري الغدد الصماء والسكري، عبر منصة (إكس) أن مراكز السموم عالمياً وفي الولايات المتحدة الأمريكية خاصةً، تشهد زيادة بنسبة1500٪ تقريباً في المكالمات المتعلقة بإبر السمنة، التي يتناولها الأشخاص بأنفسهم دون استشارة أطباء متخصصين، بالشراء المباشر من الصيدليات، أو عبر مواقع البيع الإلكتروني، حيث تعرض كثير من المتصلين بمراكز السموم بأعراض خطيرة.
وتوضح د. لمى عامر أن هناك إبراً تستخدم لخفض نسبة السكر في الدم، قد تسبب أعراضاً جانبية خطيرة مثل الدوار أو عدم وضوح الرؤية أو القلق أو التهيج أو تغيرات المزاج أو التعرق أو تداخل الكلام أو الجوع أو الارتباك أو النعاس أو الارتعاش أو الضعف أو الصداع أو سرعة دقات القلب أو الشعور بالعصبية، محذرة من استخدامها دون استشارة طبية، حيث يسبب بعضها أورام الخلايا السرطانية، خاصة إذا كان لدى المريض تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الغدة الدرقية .
وفي الوقت الذي أوضحت فيه هيئة الغذاء والدواء أنها تقوم برصد المواقع الإلكترونية، وحسابات التواصل الاجتماعي، التي تروج للمستحضرات المجهولة وغير المسجلة، وتقوم بمتابعة من يسوقها داخل المملكة، وتحذر كل من يشارك في ترويجها داخل المملكة عن طريق الإنترنت أو الهواتف الجوالة، حيث سيكونون معرضين للمساءلة النظامية.