وزير الصحة يفتتح مختبر الاستجابة السريعة في "وقاية"
افتتح وزير الصحة رئيس مجلس إدارة هيئة الصحة العامة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، مختبر الاستجابة السريعة ، بحضور أعضاء مجلس إدارة هيئة الصحة العامة "وقاية".
ويهدف المختبر إلى الإسهام في تعزيز الأمن الصحي وتفعيل الاستجابة السريعة في حالات الأوبئة والجوائح، وتوطين التقنيات الحيوية، وذلك ضمن جهود المنظومة الصحية الهادفة لتسهيل الوصول للخدمات الصحية وتطويرها، والإسهام في تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي للوصول لمجتمع حيوي ونظام صحي شامل وفعال ومتكامل، يقوم على صحة الفرد والمجتمع، وفق رؤية السعودية 2030.
ويعمل المختبر بآليات حديثة وطاقة استيعابية عالية للفحوصات المخبرية مع نموذج تشغيل يضمن الاستدامة والكفاءة التشغيلية، كما يمكنه التعرف على العوامل المُمرضة بسرعة ودقة لتسهم في رفع الجاهزية للاستجابة للطوارئ البيولوجية، كما يعمل بالتكامل بين مجموعة من العمليات المخبرية المتقدمة لتحقيق مستوى عالٍ من الجاهزية وتشمل التسلسل الجيني، وتطوير الاختبارات التشخيصية، عبر استخدام التكنولوجيا المتقدمة في مجال المختبرات.
ويسهم المختبر في تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية ورفع نسبة الجاهزية الصحية، وذلك إسهاماً في تحقيق أحد الأهداف الإستراتيجية في برنامج تحول القطاع الصحي بمجال الصحة العامة، لتعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية، ليسهم بدوره في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
يذكر أن المختبر يعد إضافة مهمة تسهم في رفع الكفاءات والقدرات الوطنية الضرورية للقيام بجميع العمليات المخبرية في مجال الصحة العامة.
ويهدف المختبر إلى الإسهام في تعزيز الأمن الصحي وتفعيل الاستجابة السريعة في حالات الأوبئة والجوائح، وتوطين التقنيات الحيوية، وذلك ضمن جهود المنظومة الصحية الهادفة لتسهيل الوصول للخدمات الصحية وتطويرها، والإسهام في تحقيق مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي للوصول لمجتمع حيوي ونظام صحي شامل وفعال ومتكامل، يقوم على صحة الفرد والمجتمع، وفق رؤية السعودية 2030.
ويعمل المختبر بآليات حديثة وطاقة استيعابية عالية للفحوصات المخبرية مع نموذج تشغيل يضمن الاستدامة والكفاءة التشغيلية، كما يمكنه التعرف على العوامل المُمرضة بسرعة ودقة لتسهم في رفع الجاهزية للاستجابة للطوارئ البيولوجية، كما يعمل بالتكامل بين مجموعة من العمليات المخبرية المتقدمة لتحقيق مستوى عالٍ من الجاهزية وتشمل التسلسل الجيني، وتطوير الاختبارات التشخيصية، عبر استخدام التكنولوجيا المتقدمة في مجال المختبرات.
ويسهم المختبر في تعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية ورفع نسبة الجاهزية الصحية، وذلك إسهاماً في تحقيق أحد الأهداف الإستراتيجية في برنامج تحول القطاع الصحي بمجال الصحة العامة، لتعزيز الوقاية ضد المخاطر الصحية، ليسهم بدوره في تحقيق مستهدفات رؤية السعودية 2030.
يذكر أن المختبر يعد إضافة مهمة تسهم في رفع الكفاءات والقدرات الوطنية الضرورية للقيام بجميع العمليات المخبرية في مجال الصحة العامة.