9 عادات صباحية تميز المتفوقين عن غيرهم.. هل تفعلها؟
هناك تناقض كبير بين أصحاب الإنجازات العالية المبهرة وباقي الأشخاص العاديين وغالبًا ما يتلخص الأمر في الطريقة التي يبدأ بها الشخص يومه، إذ يمكن أن يحدد الروتين الصباحي نغمة بقية اليوم.
فبحسب ما نشره موقع Global English Editing، فإن العادات الصباحية الإيجابية تميز أولئك الذين يصلون إلى أهدافهم، وبين الآخرين. ويتمتع المتفوقون بموهبة خلق عادات صباحية تضعهم على طريق النجاح، من بينها العادات التسع التالية:
1. الاستيقاظ مبكرًا
يبدأ المتفوقون غالبًا يومهم في الصباح الباكر. لا يقتصر الاستيقاظ مبكرًا على الحصول على المزيد من الساعات في اليوم فحسب، بل يتعلق أيضًا بالحصول على بداية جيدة وتحديد نمط بقية اليوم والحصول على بعض الوقت الهادئ للتخطيط والاستعداد. يمكن أن يبدو الأمر بمثابة تغيير بسيط، لكن الاستيقاظ مبكرًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على مستويات الإنتاجية والعقلية والنجاح بشكل عام. لكن يجب ملاحظة أن الأمر لا يتعلق بحرمان النفس من النوم، إنما بتعديل وقت النوم ووقت الاستيقاظ لتحقيق أقصى قدر من الراحة وبدء اليوم بنشاط وهمة.
2. ممارسة الرياضة
يمكن البدء بخطوات بسيطة والمضي قدمًا بشكل تدريجي. إن مجرد القيام بنزهة سريعة حول المبنى يمكن أن تتطور إلى عادة يومية لنشاط بدني مفيد، يساعد في الشعور بمزيد من النشاط والاستعداد لمواجهة اليوم التالي بهمة وطاقة عالية. يمكن أن يمارس الشخص اليوغا أو الجري أو حتى الرقص في غرفة معيشته أو أي نشاط بدني يستمتع به وأن يجعله جزءًا من روتينه الصباحي.
3. عادات الفطور اليقظة
وجبة الفطور يمكن أن يؤثر سلبًا على وظائف المخ الإدراكية، إذ يعتبر الفطور الوجبة الغذائية الحاسمة في اليوم. تساعد وجبة الفطور الصحية في تجديد مستويات الغلوكوز بعد ليلة طويلة من الصيام. ومن المعروف أن الغلوكوز والكربوهيدرات من العناصر الضرورية لكي يعمل العقل بشكل صحيح.
4. تحديد أولويات المهام الأصعب
يقوم المتفوقون عادة بتنفيذ مهامهم الأكثر تحديًا في الصباح الباكر لضمان مزيد من السلاسة خلال باقي اليوم. يشعر المتفوقون بالرضا لأنهم أنجزوا شيئًا مهمًا في وقت مبكر من اليوم، بما يحدد نغمة إيجابية لما سيأتي ويعزز مستويات إنتاجيتهم.
5. اعتناق الصمت
في عالم مزدحم وصاخب باستمرار، يفهم المتفوقون قيمة الوقت الهادئ في الصباح. قبل أن تبدأ فوضى اليوم، غالبًا ما يقضون بضع لحظات في صمت، سواء كان ذلك من خلال التأمل أو مجرد احتساء القهوة أثناء مشاهدة شروق الشمس. تساعدهم لحظات السلام هذه على تصفية ذهنهم والتركيز على أهدافهم والاستعداد ذهنيًا لليوم التالي.
6. التعبير عن الامتنان
الامتنان هو عاطفة قوية. يحرص المتفوقون على ممارسة عادة التعبير عن الامتنان كل صباح. إنهم يأخذون لحظة لتقدير رحلتهم ونجاحاتهم والحب والدعم الذي تلقوه، وحتى الإخفاقات التي علمتهم دروسًا قيمة. يساعد التعبير عن الامتنان على بدء اليوم بشكل إيجابي. إنه يعزز الشعور بالرضا والفرح، وهو ما يمكن أن يكون محفزًا بشكل لا يصدق.
7. التخطيط لليوم المقبل
إن الغوص مباشرة في اليوم والتعامل مع المهام عند ظهورها يجلب شعور بالإرهاق وعدم الإنتاجية. ولكي يحقق الشخص الناجح تقدم استراتيجي، يجب أن يبدأ التخطيط ليومه كأول شيء في الصباح، من خلال المداومة على تدوين مهامه وتحديد الأولويات وتخصيص الوقت لكل مهمة. يمكن أن تحقق تلك العادة البسيطة تنظيمًا إلى اليوم وتمنح إحساسًا بالسيطرة والإنجاز.
8. التعلم المستمر
يبحث المتفوقون دائمًا عن طرق لتحسين أنفسهم أو تعلم مهارات جديدة أو اكتساب فهم أعمق لمجالهم. إن إحدى الطرق، التي يقومون بها لتحقيق تلك الغايات، هي تخصيص جزء من صباحهم للتعلم. يمكن أن يتضمن التعلم المستمر قراءة فصل من كتاب أو الاستماع إلى بودكاست أو حتى مشاهدة مقطع فيديو تعليمي. تساعد تلك العادة على بقاء الشخص على اطلاع بأحدث الاتجاهات وجمع أفكار جديدة وتوسيع قاعدة معارفهم. كما أنه يحفز عقولهم ويبقيها حادة.
9. التأمل الذاتي
في قلب الروتين الصباحي لكل متفوق، تكمن لحظة من التأمل الذاتي. يستغرقون وقتًا لتقييم أهدافهم وتقييم تقدمهم وإعادة تنظيم أفعالهم إذا لزم الأمر.
يعد التأمل الذاتي بمثابة بوصلة توجههم نحو الشمال الحقيقي. إنها تبقيهم ثابتين ومركزين ومتوافقين مع هدفهم.
فبحسب ما نشره موقع Global English Editing، فإن العادات الصباحية الإيجابية تميز أولئك الذين يصلون إلى أهدافهم، وبين الآخرين. ويتمتع المتفوقون بموهبة خلق عادات صباحية تضعهم على طريق النجاح، من بينها العادات التسع التالية:
1. الاستيقاظ مبكرًا
يبدأ المتفوقون غالبًا يومهم في الصباح الباكر. لا يقتصر الاستيقاظ مبكرًا على الحصول على المزيد من الساعات في اليوم فحسب، بل يتعلق أيضًا بالحصول على بداية جيدة وتحديد نمط بقية اليوم والحصول على بعض الوقت الهادئ للتخطيط والاستعداد. يمكن أن يبدو الأمر بمثابة تغيير بسيط، لكن الاستيقاظ مبكرًا يمكن أن يكون له تأثير كبير على مستويات الإنتاجية والعقلية والنجاح بشكل عام. لكن يجب ملاحظة أن الأمر لا يتعلق بحرمان النفس من النوم، إنما بتعديل وقت النوم ووقت الاستيقاظ لتحقيق أقصى قدر من الراحة وبدء اليوم بنشاط وهمة.
2. ممارسة الرياضة
يمكن البدء بخطوات بسيطة والمضي قدمًا بشكل تدريجي. إن مجرد القيام بنزهة سريعة حول المبنى يمكن أن تتطور إلى عادة يومية لنشاط بدني مفيد، يساعد في الشعور بمزيد من النشاط والاستعداد لمواجهة اليوم التالي بهمة وطاقة عالية. يمكن أن يمارس الشخص اليوغا أو الجري أو حتى الرقص في غرفة معيشته أو أي نشاط بدني يستمتع به وأن يجعله جزءًا من روتينه الصباحي.
3. عادات الفطور اليقظة
وجبة الفطور يمكن أن يؤثر سلبًا على وظائف المخ الإدراكية، إذ يعتبر الفطور الوجبة الغذائية الحاسمة في اليوم. تساعد وجبة الفطور الصحية في تجديد مستويات الغلوكوز بعد ليلة طويلة من الصيام. ومن المعروف أن الغلوكوز والكربوهيدرات من العناصر الضرورية لكي يعمل العقل بشكل صحيح.
4. تحديد أولويات المهام الأصعب
يقوم المتفوقون عادة بتنفيذ مهامهم الأكثر تحديًا في الصباح الباكر لضمان مزيد من السلاسة خلال باقي اليوم. يشعر المتفوقون بالرضا لأنهم أنجزوا شيئًا مهمًا في وقت مبكر من اليوم، بما يحدد نغمة إيجابية لما سيأتي ويعزز مستويات إنتاجيتهم.
5. اعتناق الصمت
في عالم مزدحم وصاخب باستمرار، يفهم المتفوقون قيمة الوقت الهادئ في الصباح. قبل أن تبدأ فوضى اليوم، غالبًا ما يقضون بضع لحظات في صمت، سواء كان ذلك من خلال التأمل أو مجرد احتساء القهوة أثناء مشاهدة شروق الشمس. تساعدهم لحظات السلام هذه على تصفية ذهنهم والتركيز على أهدافهم والاستعداد ذهنيًا لليوم التالي.
6. التعبير عن الامتنان
الامتنان هو عاطفة قوية. يحرص المتفوقون على ممارسة عادة التعبير عن الامتنان كل صباح. إنهم يأخذون لحظة لتقدير رحلتهم ونجاحاتهم والحب والدعم الذي تلقوه، وحتى الإخفاقات التي علمتهم دروسًا قيمة. يساعد التعبير عن الامتنان على بدء اليوم بشكل إيجابي. إنه يعزز الشعور بالرضا والفرح، وهو ما يمكن أن يكون محفزًا بشكل لا يصدق.
7. التخطيط لليوم المقبل
إن الغوص مباشرة في اليوم والتعامل مع المهام عند ظهورها يجلب شعور بالإرهاق وعدم الإنتاجية. ولكي يحقق الشخص الناجح تقدم استراتيجي، يجب أن يبدأ التخطيط ليومه كأول شيء في الصباح، من خلال المداومة على تدوين مهامه وتحديد الأولويات وتخصيص الوقت لكل مهمة. يمكن أن تحقق تلك العادة البسيطة تنظيمًا إلى اليوم وتمنح إحساسًا بالسيطرة والإنجاز.
8. التعلم المستمر
يبحث المتفوقون دائمًا عن طرق لتحسين أنفسهم أو تعلم مهارات جديدة أو اكتساب فهم أعمق لمجالهم. إن إحدى الطرق، التي يقومون بها لتحقيق تلك الغايات، هي تخصيص جزء من صباحهم للتعلم. يمكن أن يتضمن التعلم المستمر قراءة فصل من كتاب أو الاستماع إلى بودكاست أو حتى مشاهدة مقطع فيديو تعليمي. تساعد تلك العادة على بقاء الشخص على اطلاع بأحدث الاتجاهات وجمع أفكار جديدة وتوسيع قاعدة معارفهم. كما أنه يحفز عقولهم ويبقيها حادة.
9. التأمل الذاتي
في قلب الروتين الصباحي لكل متفوق، تكمن لحظة من التأمل الذاتي. يستغرقون وقتًا لتقييم أهدافهم وتقييم تقدمهم وإعادة تنظيم أفعالهم إذا لزم الأمر.
يعد التأمل الذاتي بمثابة بوصلة توجههم نحو الشمال الحقيقي. إنها تبقيهم ثابتين ومركزين ومتوافقين مع هدفهم.