هيئة الفنون البصرية تفتح باب التسجيل للمشاركة في جائزة المملكة الفوتوغرافية
أعلنت هيئة الفنون البصرية التابعة لوزارة الثقافة، فتح باب التسجيل رسمياً للمشاركة في جائزة المملكة الفوتوغرافية المرتقبة.
وتهدف الجائزة في نسختها الثانية إلى تشجيع المصورين المقيمين في المملكة العربية السعودية من مختلف المستويات على التقاط سحر المناظر الطبيعية الخلابة والمعالم التاريخية النابضة بالحياة والعمارة العريقة التي تعكس التراث الغني للمملكة من خلال رؤيتهم الفريدة.
وتوفر جائزة المملكة الفوتوغرافية منصة للمصورين الناشئين والمحترفين للتعبير عن رؤيتهم من خلال القصص السردية التي تعكس جمال الطبيعة المتنوعة والجوهر الثقافي للمملكة العربية السعودية تحت عنوان "حكايات نرويها".
ودعت المصوّرين من مختلف المستويات إلى تقديم 3 إلى 10 صور تروي قصصاً ساحرة تعبّر عن الحياة اليومية في المملكة.
وقالت دينا أمين، الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية "يسرنا تنظيم النسخة الثانية من جائزة المملكة الفوتوغرافية، وهو حدث فريد ومميز يبحث عن القصص المرئية التي تأخذنا إلى التفاصيل اليومية لحياة الأشخاص في المملكة فلكل صورة قصة ترويها، ولكن على عكس الصورة الواحدة يمكن للقصص السردية أن تعرفنا أكثر على الشخصيات وطبيعة حياتها واهتماماتها وأفكارها.
وتمتلك المملكة كنزاً من القصص التي تنتظر اكتشافها ومشاركتها. ويمكن للمشاركين في "حكايات نرويها" استكشاف القصص المشوقة من قلب وروح المملكة ونقلها من خلال الصور الفوتوغرافية".
وتشجع المسابقة المواطنين السعوديين والمقيمين في المملكة، على استكشاف روح الحياة في الأماكن التي يعيش فيها المصورون، فكل جانب من جوانب الحياة في المملكة يمكن أن يكون لوحة فنية.
وتقدم جائزة المملكة الفوتوغرافية للمشاركين فرصة الفوز بجوائز يبلغ مجموعها 20,000 ريال سعودي، وقسائم بقيمة 20,000 ريال سعودي لكل فائز، إضافة إلى إمكانية المشاركة في برامج الإرشاد وورش العمل التي يشرف عليها كبار المتخصصين في التصوير الفوتوغرافي. إضافة إلى الجوائز الكبيرة، سيتم عرض صور مختارة من المسابقة في معرض حي جميل بجدة مما يوفر منصة للمصوّرين الناشئين لعرض أعمالهم إلى جانب أعمال المصورين المحترفين.
وستقوم لجنة التحكيم، المؤلفة من كبار المتخصصين، بتقييم الأعمال المشاركة لضمان اختيار القصص الأكثر جاذبية ومعنى. وتتألف لجنة تحكيم جائزة المملكة الفوتوغرافية من الأعضاء: غادة المهنا، وحسين الموسوي، وميك مور، ومحمد الفرج، وتانفي ميشرا.
وتهدف الجائزة في نسختها الثانية إلى تشجيع المصورين المقيمين في المملكة العربية السعودية من مختلف المستويات على التقاط سحر المناظر الطبيعية الخلابة والمعالم التاريخية النابضة بالحياة والعمارة العريقة التي تعكس التراث الغني للمملكة من خلال رؤيتهم الفريدة.
وتوفر جائزة المملكة الفوتوغرافية منصة للمصورين الناشئين والمحترفين للتعبير عن رؤيتهم من خلال القصص السردية التي تعكس جمال الطبيعة المتنوعة والجوهر الثقافي للمملكة العربية السعودية تحت عنوان "حكايات نرويها".
ودعت المصوّرين من مختلف المستويات إلى تقديم 3 إلى 10 صور تروي قصصاً ساحرة تعبّر عن الحياة اليومية في المملكة.
وقالت دينا أمين، الرئيس التنفيذي لهيئة الفنون البصرية "يسرنا تنظيم النسخة الثانية من جائزة المملكة الفوتوغرافية، وهو حدث فريد ومميز يبحث عن القصص المرئية التي تأخذنا إلى التفاصيل اليومية لحياة الأشخاص في المملكة فلكل صورة قصة ترويها، ولكن على عكس الصورة الواحدة يمكن للقصص السردية أن تعرفنا أكثر على الشخصيات وطبيعة حياتها واهتماماتها وأفكارها.
وتمتلك المملكة كنزاً من القصص التي تنتظر اكتشافها ومشاركتها. ويمكن للمشاركين في "حكايات نرويها" استكشاف القصص المشوقة من قلب وروح المملكة ونقلها من خلال الصور الفوتوغرافية".
وتشجع المسابقة المواطنين السعوديين والمقيمين في المملكة، على استكشاف روح الحياة في الأماكن التي يعيش فيها المصورون، فكل جانب من جوانب الحياة في المملكة يمكن أن يكون لوحة فنية.
وتقدم جائزة المملكة الفوتوغرافية للمشاركين فرصة الفوز بجوائز يبلغ مجموعها 20,000 ريال سعودي، وقسائم بقيمة 20,000 ريال سعودي لكل فائز، إضافة إلى إمكانية المشاركة في برامج الإرشاد وورش العمل التي يشرف عليها كبار المتخصصين في التصوير الفوتوغرافي. إضافة إلى الجوائز الكبيرة، سيتم عرض صور مختارة من المسابقة في معرض حي جميل بجدة مما يوفر منصة للمصوّرين الناشئين لعرض أعمالهم إلى جانب أعمال المصورين المحترفين.
وستقوم لجنة التحكيم، المؤلفة من كبار المتخصصين، بتقييم الأعمال المشاركة لضمان اختيار القصص الأكثر جاذبية ومعنى. وتتألف لجنة تحكيم جائزة المملكة الفوتوغرافية من الأعضاء: غادة المهنا، وحسين الموسوي، وميك مور، ومحمد الفرج، وتانفي ميشرا.