"الشهراني": الرياض أصبحت الأسرع نموًّا اقتصاديًّا في مدن مجموعة الـ20
أكد مستشارُ التخطيط الاستراتيجي والمشاريع ورئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لعلوم العمران، الدكتور المهندس سعد بن مطر الشهراني؛ أنّه تم اختيار العاصمة السعودية الرياض، يوم الثلاثاء، لاستضافة معرض إكسبو العالمي 2030، وكان التركيز على مستقبل مزدهر ومستدام، وذلك بعد تحقيق نجاح مع المنافسين من مدينة روما الإيطالية، وبوسان في كوريا الجنوبية، فيما يتوقّع تجاوز أعداد المهتمين والزائرين عشرات الملايين.
وأوضح أن العالم اختار الرياض لممكنات عدة رسمتها الاستراتيجية وجار العمل عليها، وتنفيذها من خلال مشاريع تشمل البنية التحتية الجديدة في العاصمة الرياض؛ مترو الرياض، ومطار الملك سلمان القيد الإنشاء حاليًّا الذي تبلغ مساحته "57" مليون متر مربع، وسيكون من ضمن أحد أكبر المطارات في العالم، ومن المتوقّع أن تربط العاصمة بأكثر من "100" وجهة حول العالم بحلول عام 2025".
وأضاف: كما توجد شبكة طرق عبر المترو لتسهيل حركة السير، بدءًا من مطار الملك سلمان إلى جميع الفنادق، بالإضافة إلى مشروع القدية الذي تبلغ مساحته "366" كم2، والذي تم توقيع عقود لهذا المشروع تجاوزت "2" مليار ريال سعودي في عام 2020م، وأيضًا هناك مشروع يهتمّ بجانب تحسين جودة حياة المواطن، ورفع نسبة تملك المواطنين المنازل بنسبة "79٪" بحلول عام 2030م، وأخيرًا من المشاريع الجاذبة أحد المشاريع الكبرى، مشروع الدرعية، بقيمة تجاوزت "236" مليار ريال سعودي، الذي يوفر العديد من الفرص السياحية والسكن والعمل والتسوق والمطاعم، وغيرها.
وأشار إلى أن الزائر لمعرض إكسبو يستطيع أن يتنقّل للمشاريع الكبرى في السعودية؛ مثل نيوم، والعلا، والبحر الأحمر؛ حيث ينعم الزائر بتنوّع في المشاريع من حيث المكان والطبيعة؛ فمشروع البحر الأحمر الذي تجاوزت مساحته "28" ألف كم2 على ساحل البحر الأحمر يضمّ "90" جزيرة من المتوقّع في عام 2030م أن يوفر "50" منتجعًا يضمّ أكثر من "8000" غرفة، و"1000" عقار سكني، وكذلك من المشاريع الجاذبة مشروع نيوم الفريد من نوعه، الذي يحتوي على سلسلة من المشاريع النوعية "ذا لاين، أو كساجين، وتروجينا وسندالة".
وقال: "نجد أن من بين مجموعة "20" دولة أصبحت الرياض الأسرع نموًّا في اقتصادها، مع التركيز في زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية إلى أكثر من الضعف".
ولفت إلى أنه من المتوقّع أن ينمو عدد سكان الرياض من "6.9" ملايين إلى ما بين "15" مليون و"20" مليون نسمة بحلول عام 2030، والذي يجعلها ضمن أكبر "10" مدن من حيث عدد السكان في العالم، إضافة إلى موقع الرياض الاستراتيجي الذي يمكنها أن تكون مركزًا تجاريًّا وماليًّا، ومركزًا للاتصال؛ حيث يوجد أكثر من "68" مبادرة بقيمة إجمالية تبلغ "91.7" مليار دولار كانت من نصيب الرياض متمثلة في: صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومجموعة من الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
وذكر أن هناك برنامجًا لتطوير النقل العام الرئيسي في الرياض، والذي يهدف إلى إنشاء أكبر نظام مترو في العالم، يمتدّ بطول "167" كم عبر العاصمة.
وأوضح أن الهدف من إقامة مشروع إكسبو في المملكة في الرياض تحت شعار "عصر التغيير: معًا من أجل غدٍ مستشرف" في الفترة من 1 أكتوبر 2030 إلى 31 مارس 2031؛ هو توفير فرصة فريدة ودولية للمشاركة في الدبلوماسية الثقافية والتفاعل مع البلد المضيف والمشاركين الآخرين والسياح المحتملين والشركاء التجاريين والمستثمرين، بالإضافة الى توفير منصة فريدة للشركات لزيادة نجاح العلامة التجارية من خلال المشاركة والتفاعلات.
وأكد أن مدينة الفرص الرياض الواعدة الاستثمارية تتنافس مع كبرى عواصم مدن العالم في مشاريع تحقق متانة في البنى التحتية، وجودة حياة في المسكن، وأنسنة المدن، ورفاهية سياحية في الفنادق والمطاعم والمعالم السياحية والتاريخية.
وأوضح أن العالم اختار الرياض لممكنات عدة رسمتها الاستراتيجية وجار العمل عليها، وتنفيذها من خلال مشاريع تشمل البنية التحتية الجديدة في العاصمة الرياض؛ مترو الرياض، ومطار الملك سلمان القيد الإنشاء حاليًّا الذي تبلغ مساحته "57" مليون متر مربع، وسيكون من ضمن أحد أكبر المطارات في العالم، ومن المتوقّع أن تربط العاصمة بأكثر من "100" وجهة حول العالم بحلول عام 2025".
وأضاف: كما توجد شبكة طرق عبر المترو لتسهيل حركة السير، بدءًا من مطار الملك سلمان إلى جميع الفنادق، بالإضافة إلى مشروع القدية الذي تبلغ مساحته "366" كم2، والذي تم توقيع عقود لهذا المشروع تجاوزت "2" مليار ريال سعودي في عام 2020م، وأيضًا هناك مشروع يهتمّ بجانب تحسين جودة حياة المواطن، ورفع نسبة تملك المواطنين المنازل بنسبة "79٪" بحلول عام 2030م، وأخيرًا من المشاريع الجاذبة أحد المشاريع الكبرى، مشروع الدرعية، بقيمة تجاوزت "236" مليار ريال سعودي، الذي يوفر العديد من الفرص السياحية والسكن والعمل والتسوق والمطاعم، وغيرها.
وأشار إلى أن الزائر لمعرض إكسبو يستطيع أن يتنقّل للمشاريع الكبرى في السعودية؛ مثل نيوم، والعلا، والبحر الأحمر؛ حيث ينعم الزائر بتنوّع في المشاريع من حيث المكان والطبيعة؛ فمشروع البحر الأحمر الذي تجاوزت مساحته "28" ألف كم2 على ساحل البحر الأحمر يضمّ "90" جزيرة من المتوقّع في عام 2030م أن يوفر "50" منتجعًا يضمّ أكثر من "8000" غرفة، و"1000" عقار سكني، وكذلك من المشاريع الجاذبة مشروع نيوم الفريد من نوعه، الذي يحتوي على سلسلة من المشاريع النوعية "ذا لاين، أو كساجين، وتروجينا وسندالة".
وقال: "نجد أن من بين مجموعة "20" دولة أصبحت الرياض الأسرع نموًّا في اقتصادها، مع التركيز في زيادة الإيرادات الحكومية غير النفطية إلى أكثر من الضعف".
ولفت إلى أنه من المتوقّع أن ينمو عدد سكان الرياض من "6.9" ملايين إلى ما بين "15" مليون و"20" مليون نسمة بحلول عام 2030، والذي يجعلها ضمن أكبر "10" مدن من حيث عدد السكان في العالم، إضافة إلى موقع الرياض الاستراتيجي الذي يمكنها أن تكون مركزًا تجاريًّا وماليًّا، ومركزًا للاتصال؛ حيث يوجد أكثر من "68" مبادرة بقيمة إجمالية تبلغ "91.7" مليار دولار كانت من نصيب الرياض متمثلة في: صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ومجموعة من الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
وذكر أن هناك برنامجًا لتطوير النقل العام الرئيسي في الرياض، والذي يهدف إلى إنشاء أكبر نظام مترو في العالم، يمتدّ بطول "167" كم عبر العاصمة.
وأوضح أن الهدف من إقامة مشروع إكسبو في المملكة في الرياض تحت شعار "عصر التغيير: معًا من أجل غدٍ مستشرف" في الفترة من 1 أكتوبر 2030 إلى 31 مارس 2031؛ هو توفير فرصة فريدة ودولية للمشاركة في الدبلوماسية الثقافية والتفاعل مع البلد المضيف والمشاركين الآخرين والسياح المحتملين والشركاء التجاريين والمستثمرين، بالإضافة الى توفير منصة فريدة للشركات لزيادة نجاح العلامة التجارية من خلال المشاركة والتفاعلات.
وأكد أن مدينة الفرص الرياض الواعدة الاستثمارية تتنافس مع كبرى عواصم مدن العالم في مشاريع تحقق متانة في البنى التحتية، وجودة حياة في المسكن، وأنسنة المدن، ورفاهية سياحية في الفنادق والمطاعم والمعالم السياحية والتاريخية.