اكتشِف عراقة وثقافة السعودية والجزيرة العربية عبر بودكاست "جلسة تاريخية"
أعلنت دارة الملك عبد العزيز عن إطلاق بودكاست جديد بعنوان «جلسة تاريخية» لتعزيز التواصل مع الجمهور، ونشر المعرفة حول تاريخ وثقافة وتراث المملكة والجزيرة العربية، واستكشاف جوانب متنوعة من التاريخ والجغرافيا والآثار والعلوم الإنسانية والاجتماعية.
ويتكون البودكاست الذي أطلق أمس من سلسلة حلقات تبلغ 24 حلقة؛ حيث ستجري فيه استضافة مختصين وخبراء في مجالاتهم؛ لمناقشة قضايا تاريخية مهمة وتقديم رؤى فريدة. كما سيقدم البودكاست للمستمعين فرصة فريدة للاستماع إلى حوارات ثرية ومثيرة حول الماضي وتأثيره على الحاضر.
وأشار الرئيس التنفيذي لدارة الملك عبد العزيز، تركي بن محمد الشويعر، إلى أن المبادرة تأتي في سياق جهود الدارة المستمرة لتعزيز فهم تاريخ المملكة العريق وتراثها الغني، مبيناً أن المبادرة هي إحدى منتجات برنامج «أنتمي» الذي أطلقته الدارة مؤخراً، إسهاماً منها في نشر المعرفة والوعي التاريخي.
وستبدأ حلقات البودكاست في بث محتواها من خلال منصات «يوتيوب»، و«أبل بودكاست»، و«غوغل بودكاست»؛ حيث يمكن للمستمعين الاستمتاع بالحلقات ومتابعة المحتوى، والمشاركة في هذه الرحلة التاريخية والثقافية المثيرة، والاستفادة من الوفرة المعرفية التي يتمتع بها ضيوف البودكاست؛ لفهم أعماق تاريخ السعودية، وتأثيرها الملموس على المستوى العالمي.
ويتكون البودكاست الذي أطلق أمس من سلسلة حلقات تبلغ 24 حلقة؛ حيث ستجري فيه استضافة مختصين وخبراء في مجالاتهم؛ لمناقشة قضايا تاريخية مهمة وتقديم رؤى فريدة. كما سيقدم البودكاست للمستمعين فرصة فريدة للاستماع إلى حوارات ثرية ومثيرة حول الماضي وتأثيره على الحاضر.
وأشار الرئيس التنفيذي لدارة الملك عبد العزيز، تركي بن محمد الشويعر، إلى أن المبادرة تأتي في سياق جهود الدارة المستمرة لتعزيز فهم تاريخ المملكة العريق وتراثها الغني، مبيناً أن المبادرة هي إحدى منتجات برنامج «أنتمي» الذي أطلقته الدارة مؤخراً، إسهاماً منها في نشر المعرفة والوعي التاريخي.
وستبدأ حلقات البودكاست في بث محتواها من خلال منصات «يوتيوب»، و«أبل بودكاست»، و«غوغل بودكاست»؛ حيث يمكن للمستمعين الاستمتاع بالحلقات ومتابعة المحتوى، والمشاركة في هذه الرحلة التاريخية والثقافية المثيرة، والاستفادة من الوفرة المعرفية التي يتمتع بها ضيوف البودكاست؛ لفهم أعماق تاريخ السعودية، وتأثيرها الملموس على المستوى العالمي.