اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة .. حقائق وأرقام
يصادف اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة يوم 3 ديسمبر من كل عام ، وهو يوم عالمي خصص من قبل الأمم المتحدة منذ عام 1992 لدعم ذوي الإعاقة.
يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
كما يدعو هذا اليوم إلى زيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية.
وقالت الامم المتحدة في بيان لها بهذه المناسبة أنه نظرا للأزمات المتعددة التي نواجهها اليوم، فإن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. وتشير النتائج الأولية لتقرير الأمم المتحدة المقبل بشأن الإعاقة والتنمية 2023 إلى أن العالم أصبح أشد انحرافا عن المسار الصحيح في ما يتصل بتحقيق عديد أهداف التنمية المستدامة بما يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأضافت: لا بد من تكثيف جهودنا وتسريعها لتفعيل أهداف التنمية المستدامة لصالح الأشخاص ذوي الإعاقة وتحقيقها معهم وبجهودهم، نظرا لأن الأشخاص ذوي الإعاقة هُمشوا تاريخيا وكانوا في كثير من الأحيان من الذين تخلفوا عن الركب.
و تتمحور المناقشة هذا العام على ركائز خمس للتنمية المستدامة —هي الناس، والكوكب، والرخاء، والسلام، والشراكات— مع التركيز بوجه خاص على المجالات ذات الأولوية المحددة في التقرير المرحلي لأهداف التنمية المستدامة لعام 2023، وفي الوثيقة الختامية لآخر قمة معنية بأهداف التنمية المستدامة، وفي الملخصات السياساتية المعدة لقمة المستقبل، وفي تقرير الأمم المتحدة المقبل بشأن الإعاقة والتنمية 2023. ولأغراض هذه المناقشة، تُحدد المجالات ذات الأولوية على أنها المساواة بين الجنسين (الناس)، والعمل المناخي (الكوكب)، وتمويل التنمية (الرخاء)، وجدول أعمال جديد للسلام (السلام)، وتعزيز التعددية (الشراكات).
الجدير بالذكر أن 80% من أصل مليار شخص من ذوي الإعاقة يعيش في البلدان النامية ، ويُقدر أن 46% من المسنين الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا أو أكثر هم من ذوي الإعاقة.
كما يُحتمل أن تعاني واحدة من كل خمس نساء من عوق ما في أثناء حياتها، بينما يعاني واحد من كل عشرة أطفال من العوق.
يهدف هذا اليوم إلى زيادة الفهم لقضايا الإعاقة ودعم التصاميم الصديقة للجميع من أجل ضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
كما يدعو هذا اليوم إلى زيادة الوعي في إدخال أشخاص لديهم إعاقات في الحياة السياسية والاقتصادية والثقافية.
وقالت الامم المتحدة في بيان لها بهذه المناسبة أنه نظرا للأزمات المتعددة التي نواجهها اليوم، فإن العالم ليس على المسار الصحيح لتحقيق أهداف التنمية المستدامة بحلول عام 2030. وتشير النتائج الأولية لتقرير الأمم المتحدة المقبل بشأن الإعاقة والتنمية 2023 إلى أن العالم أصبح أشد انحرافا عن المسار الصحيح في ما يتصل بتحقيق عديد أهداف التنمية المستدامة بما يعود بالنفع على الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأضافت: لا بد من تكثيف جهودنا وتسريعها لتفعيل أهداف التنمية المستدامة لصالح الأشخاص ذوي الإعاقة وتحقيقها معهم وبجهودهم، نظرا لأن الأشخاص ذوي الإعاقة هُمشوا تاريخيا وكانوا في كثير من الأحيان من الذين تخلفوا عن الركب.
و تتمحور المناقشة هذا العام على ركائز خمس للتنمية المستدامة —هي الناس، والكوكب، والرخاء، والسلام، والشراكات— مع التركيز بوجه خاص على المجالات ذات الأولوية المحددة في التقرير المرحلي لأهداف التنمية المستدامة لعام 2023، وفي الوثيقة الختامية لآخر قمة معنية بأهداف التنمية المستدامة، وفي الملخصات السياساتية المعدة لقمة المستقبل، وفي تقرير الأمم المتحدة المقبل بشأن الإعاقة والتنمية 2023. ولأغراض هذه المناقشة، تُحدد المجالات ذات الأولوية على أنها المساواة بين الجنسين (الناس)، والعمل المناخي (الكوكب)، وتمويل التنمية (الرخاء)، وجدول أعمال جديد للسلام (السلام)، وتعزيز التعددية (الشراكات).
الجدير بالذكر أن 80% من أصل مليار شخص من ذوي الإعاقة يعيش في البلدان النامية ، ويُقدر أن 46% من المسنين الذين تبلغ أعمارهم 60 عامًا أو أكثر هم من ذوي الإعاقة.
كما يُحتمل أن تعاني واحدة من كل خمس نساء من عوق ما في أثناء حياتها، بينما يعاني واحد من كل عشرة أطفال من العوق.