"إكسبو 2030".. ساعات على الإعلان وعين العالم على السعودية
تتجه الأنظار هذه الأيام نحو العاصمة الفرنسية باريس، لإعلان اسم المدينة الفائزة بتنظيم معرض "إكسبو 2030"، إذ لا يكاد يفصل المكتب العالمي للمعارض سوى ساعات قليلة، لإظهار النتيجة من بين المدن الثلاث المتنافسة هي: الرياض، وروما، وبوسان.
وسيتيح المكتب العالمي للمعارض الفرصة لبعثات الدول المشاركة عرض تفاصيل ملفاتها الثلاثة للمرة الأخيرة أمام الجمعية العامة الملتئمة في دورتها الـ 173، في وقت يترقب السعوديون والإيطاليون، والكوريون نتائج الفوز.
إلى أن يختار المكتب العالمي للمعارض المدينة الفائزة، عبر الاقتراع الإلكتروني للدول الأعضاء الـ 180 وفق مبدأ صوت واحد لكل بلد، وفي خضم تنافس ملفات الدول الثلاث، فإن حظوظ السعودية تتعزز باستضافة نسخة إكسبو 2030، لمعطيات عدة.
ويشترط المكتب الدولي عدم تنظيم أي دولة للمعرض ذاته، خلال 15 عاماً، بينما نظمته إيطاليا في عام 2015، وفازت به كوريا في نسخة 2012، وهو الأمر الذي يمنح الرياض فرصة الفوز بشكل لافت.
وتتزامن الفرصة حال تحققها مع عام تحقيق الرؤية 2030، وتحول البلاد إلى أعظم قصة نجاح في القرن الـ 21، حسب ما أشار إليه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في لقائه الأخير.
في الوقت ذاته، فإن أبعاد استضافة العاصمة الرياض لإكسبو 2030، حال فوزها تمنح فرصة تحقيق ركيزتين أساسيتين للدبلوماسيّة العامّة، هما: التواصل والتأثير، عبر قنواتها الثلاث، الأفراد، والمؤسسات، والإعلام، مثلما يفسر تلك الأبعاد، فيصل الحويل مستشار الدبلوماسية العامة.
وسيتيح المكتب العالمي للمعارض الفرصة لبعثات الدول المشاركة عرض تفاصيل ملفاتها الثلاثة للمرة الأخيرة أمام الجمعية العامة الملتئمة في دورتها الـ 173، في وقت يترقب السعوديون والإيطاليون، والكوريون نتائج الفوز.
إلى أن يختار المكتب العالمي للمعارض المدينة الفائزة، عبر الاقتراع الإلكتروني للدول الأعضاء الـ 180 وفق مبدأ صوت واحد لكل بلد، وفي خضم تنافس ملفات الدول الثلاث، فإن حظوظ السعودية تتعزز باستضافة نسخة إكسبو 2030، لمعطيات عدة.
ويشترط المكتب الدولي عدم تنظيم أي دولة للمعرض ذاته، خلال 15 عاماً، بينما نظمته إيطاليا في عام 2015، وفازت به كوريا في نسخة 2012، وهو الأمر الذي يمنح الرياض فرصة الفوز بشكل لافت.
وتتزامن الفرصة حال تحققها مع عام تحقيق الرؤية 2030، وتحول البلاد إلى أعظم قصة نجاح في القرن الـ 21، حسب ما أشار إليه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في لقائه الأخير.
في الوقت ذاته، فإن أبعاد استضافة العاصمة الرياض لإكسبو 2030، حال فوزها تمنح فرصة تحقيق ركيزتين أساسيتين للدبلوماسيّة العامّة، هما: التواصل والتأثير، عبر قنواتها الثلاث، الأفراد، والمؤسسات، والإعلام، مثلما يفسر تلك الأبعاد، فيصل الحويل مستشار الدبلوماسية العامة.