فعالية تثقيفية للكشافة السعودية بمناسبة اليوم العالمي للجودة
تُنظم جمعية الكشافة العربية السعودية، يوم غدٍ الثلاثاء برنامجاً حضورياً وعبر الاتصال المرئي بمناسبة اليوم العالمي للجودة، والذي يُقام هذا العام تحت شعار الجودة " إدراك قدراتك التنافسية ".
ويتضمن البرنامج العديد من الفعاليات من أهمها كلمة بالمناسبة لنائب رئيس جمعية الكشافة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس، ثم يبدأ البرنامج بمداخلة بعنوان "استدامة الجودة نحو مستقبلنا العالمي المشترك" لمساعد مُدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم الدكتورة فاطمة بنت إبراهيم رويس، تعقبها مداخلة أخرى لرئيس المجلس السعودي للجودة الدكتور عايض بن طالع العمري، بعنوان " الجودة والتميز المؤسسي.. طريق المنظمات إلى الريادة والعالمية".
كما يُقدم رئيس مجلس إدارة جمعية الأداء المؤسسي المتميز عبدالعزيز بن عبدالله المحبوب جلسة بعنوان "إدارة العمليات وتحسين الجودة"، يتحدث بعدها الأمين العام للمنظمة الكشفية العالمية أحمد رافع الهنداوي عن " دور الحركة الكشفية العالمية ومبادراتها في دعم التعليم غير الرسمي وبناء قدرات ومهارات الشباب".
يُشار إلى أنه تم اعتماد يوم الجودة العالمي في عام 1990 من قبل الأمم المتحدة، وذلك بهدف زيادة الوعي بالجودة وأهميتها للمؤسسات على اختلاف مجالات عملها في تعزيز تحسين النمو والابتكار والاستدامة على المستوى العالمي، وأصبحت المؤسسات في جميع أنحاء العالم تحتفل بهذا اليوم الذي يصادف ثاني خميس من شهر نوفمبر كل عام.
ويتضمن البرنامج العديد من الفعاليات من أهمها كلمة بالمناسبة لنائب رئيس جمعية الكشافة الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس، ثم يبدأ البرنامج بمداخلة بعنوان "استدامة الجودة نحو مستقبلنا العالمي المشترك" لمساعد مُدير عام مركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميز في التعليم الدكتورة فاطمة بنت إبراهيم رويس، تعقبها مداخلة أخرى لرئيس المجلس السعودي للجودة الدكتور عايض بن طالع العمري، بعنوان " الجودة والتميز المؤسسي.. طريق المنظمات إلى الريادة والعالمية".
كما يُقدم رئيس مجلس إدارة جمعية الأداء المؤسسي المتميز عبدالعزيز بن عبدالله المحبوب جلسة بعنوان "إدارة العمليات وتحسين الجودة"، يتحدث بعدها الأمين العام للمنظمة الكشفية العالمية أحمد رافع الهنداوي عن " دور الحركة الكشفية العالمية ومبادراتها في دعم التعليم غير الرسمي وبناء قدرات ومهارات الشباب".
يُشار إلى أنه تم اعتماد يوم الجودة العالمي في عام 1990 من قبل الأمم المتحدة، وذلك بهدف زيادة الوعي بالجودة وأهميتها للمؤسسات على اختلاف مجالات عملها في تعزيز تحسين النمو والابتكار والاستدامة على المستوى العالمي، وأصبحت المؤسسات في جميع أنحاء العالم تحتفل بهذا اليوم الذي يصادف ثاني خميس من شهر نوفمبر كل عام.